امامت عامه صفحه 1

الإمامة العامّة و ما يتعلّق بإمامة أهل البيت عليهم السلام

و آن چه مربوط است به امامت خاندان رسالت امامت عامه

و لمزيد الاطّلاع راجع :
بحار الأنوار : ج 23 ـ ج 27 «كتاب الإمامة» .
بحار الأنوار : 27 / 242 باب 13 «حقّ الإمام على الرّعيّة و بالعكس» .
بحار الأنوار : 36 / 192 ـ 418 «أبواب النّصوص على الأئمّة عليهم السلام» .
بحار الأنوار : 23 / 104 باب 7 «فضائل أهل البيت عليهم السلام ، خبر الثّقلين و السّفينة».
بحار الأنوار : 26 / 18 ـ 226 «أبواب علوم الأئمّة عليهم السلام» .
كنز العمّال : 12 / 93 ـ 129 «فضائل أهل البيت عليهم السلام» .

انظر :
عنوان 291 «الصِّدِّيق» ، 358 «العصمة» ، 20 «الإمارة» .
167 «الدولة» ، 241 «السلطان» ، 493 «الملك» ، 556 «الولاية على النّاس» .
الأمثال : باب 3550 ـ 3551 .الحجّ : باب 705 .
الصبر : باب 2137، الصراط : باب 2216 ، المستضعف : باب2341 .
العقل : باب 2741 ، الغشّ : باب 3021 ، القلب : باب 3326 .
الأمثال : باب 3550 ، 3551، القرآن : باب 3237 .

امامت عامه صفحه 2

137

الإمامَةُ

الكتاب:

وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْوَاجِنا وَ ذُرِّيّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماما» . ۱

الحديث:

۸۴۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :أرسَلَهُ داعِيا إلَى الحقِّ ، و شاهِدا علَى الخَلْقِ ، فبلَّغَ رِسالاتِ ربِّهِ غَيْرَ وانٍ و لا مُقَصِّرٍ، و جاهَدَ في اللّهِ أعداءَهُ غَيْرَ واهِنٍ و لا مُعَذِّرٍ، إمامُ مَنِ اتَّقى، و بَصَرُ مَنِ اهْتَدى . ۲

۸۴۱.عنه عليه السلام :حتّى أفْضَتْ كَرامَةُ اللّهِ سُبْحانَهُ و تعالى إلى مُحمّدٍ صلى الله عليه و آله فأخرَجَهُ مِنْ أفضَلِ المَعادِنِ مَنْبِتا ......... لها [ أي لِعِترَتِهِ و شَجَرتِهِ صلى الله عليه و آله ]فُرُوعٌ طِوالٌ، و ثَمَرٌ لا يُنالُ، فَهُوَ إمامُ مَن اتَّقى، و بَصيرَةُ مَنِ اهْتَدى ......... سِيرَتُهُ القَصْدُ ، و سُنَّتُهُ الرُّشْدُ ، و كلامُهُ الفَصْلُ ، و حُكْمُهُ العَدْلُ . ۳

137

امامت

قرآن:

«و آنان كه مى گويند: اى پروردگار ما! به ما از همسران و فرزندانمان آن دِه كه مايه روشنى چشمان [ ما ]باشد و ما را پيشواى پرهيزگاران گردان».

حديث:

۸۴۰.امام على عليه السلام :او [پيامبر صلى الله عليه و آله ] را فرستاد تا به حق فرا خواند و بر آفريدگان گواه باشد. او پيامهاى پروردگارش را رسانْد و در اين راه، نه سستى كرد و نه كوتاهى ورزيد و در راه خدا با دشمنان او جنگيد بى آنكه ناتوانى به او راه يابد، يا آن كه ذرّه اى از كوشش فرو گذارد. او پيشواى پرهيزگاران و ديده رهيافتگان است.

۸۴۱.امام على عليه السلام :تا آن كه كرامت خداوند سبحان (مقام پيامبرى) به محمّد صلى الله عليه و آله رسيد. پس، آن حضرت را از بهترين خاندان و گرامى ترين دودمان برآورد ......... [درخت دودمانِ] او را شاخه هايى است بلند و برافراشته كه دست كسى به ميوه آن نمى رسد. او پيشواى پرهيزگاران است و ديده رهيافتگان ......... رفتارش ميانه روى و اعتدال است و طريقه اش راهنمايى و هدايت. سخنش حق را از باطل جدا مى سازد و حكم و داورى اش به عدل و داد است.

1.الفرقان : ۷۴ .

2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۶ .

3.نهج البلاغة : الخطبة ۹۴ .