ریاست صفحه 1

الرئاسة

رياست

و لمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 73 / 145 باب 124 «حبّ الرئاسة» .

انظر : عنوان 281 «الشهرة» ، 90 «الجاه» ، السفلة : باب 1819 .

ریاست صفحه 2

1395

ذَمُّ الرِّئاسَةِ

۶۹۱۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الرئاسةُ عَطَبٌ . ۱

۶۹۱۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام :لا تَطلُبَنَّ أن تكونَ رَأسا فتكونَ ذَنَبا . ۲

۶۹۱۸.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :كُنْ ذَنَبا و لا تَكُن رَأسا . ۳

۶۹۱۹.عنه عليه السلام :فيما ناجى اللّهُ تعالى بهِ موسى عليه السلام : ......... لا تَغبِطَنَّ أحدا بِرِضَى الناسِ عَنهُ حتّى تَعلَمَ أنَّ اللّهَ راضٍ عَنهُ ، و لا تَغبِطَنَّ مَخلوقا بطاعَةِ الناسِ لَهُ فإنّ طاعةَ الناسِ لَهُ و اتِّباعَهُم إيّاهُ على غيرِ الحقِّ هَلاكٌ لَهُ و لِمَنِ اتَّبَعَهُ . ۴

۶۹۲۰.بحار الأنوار :في الزَّبورِ : لَيسَتِ الرئاسةُ رئاسةَ المُلكِ ، إنّما الرئاسةُ رئاسةُ الآخِرَةِ . ۵

(انظر) الشرف : باب 1968 حديث 9448 .

1395

نكوهش رياست

۶۹۱۶.امام على عليه السلام :رياست [مايه] نابودى است .

۶۹۱۷.امام باقر عليه السلام :در پى سركرده بودن مباش ، كه دنباله رو مى شوى .

۶۹۱۸.امام صادق عليه السلام :دنباله رو باش و سركرده مباش .

۶۹۱۹.امام صادق عليه السلام :از نجواهاى خداوند متعال با موسى عليه السلام اين بود كه : به حال كسى كه مردم از او خشنودند غبطه مخور، تا آن كه بدانى خدا هم از او خشنود است و به حال كسى كه مردم فرمانش را مى برند نيز غبطه مخور ؛ زيرا طاعت و پيروى بناحقّ مردم از او ، باعث هلاكت او و پيروانش باشد .

۶۹۲۰.بحار الأنوار :در زبور آمده است : رياست [حقيقى] ، رياستِ حكومتى نيست ، بلكه رياست [حقيقى ]رياستِ آخرت است .

1.غرر الحكم : ۲۲۳ .

2.الكافي : ۲/۳۳۸/۱ .

3.بحار الأنوار : ۷۸/۲۲۶ / ۹۵ .

4.الكافي : ۲/ ۱۳۵/۲۱ .

5.بحار الأنوار : ۱۴/۴۷/۳۴ .