بالمَناشِيرِ ، وصُلِبوا علَى الخَشَبِ. مَوتٌ في طاعةِ اللَّهِ عزّ وجلّ خَيْرٌ مِن حياةٍ في معصيةِ اللَّهِ ۱ . ۲
(انظر) الشيعة : باب 2123 .
التقيّة : باب 4117 .
الخوارج : باب 1018 .
173 - ما يُجَوِّزُ القُعودَ
۹۴۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إذا اجْتمَعَ للإمامِ عِدَّةُ أهلِ بَدْرٍ «ثَلاثُمائةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ» وَجَبَ عَلَيْهِ القِيامُ والتَّغْيِيرُ .۳
۹۴۸.الكافي- قالَ الإمامُ الصّادقُ عليه السلام لسدير -: واللَّهِ يا سَديرُ ، لَو كانَ لي شِيعةٌ بِعَدَدِ هذهِ الجِداءِ ما وَسِعَني القُعودُ. [ قال سدير:] نَزَلْنا وصَلَّيْنا، فلَمّا فَرَغْنامِنَالصَّلاةِ عَطَفْتُ علَى الجِداءِ، فعَدَدْتُها فإذا هِيَ سَبْعَةَ عَشَرَ .۴
۹۴۹.بحار الأنوار عن المُفَضَّلِ بنِ قَيْسٍ : قالَ لي [الصّادِقُ عليه السلام ] : كَمْ شِيعَتُنا بالكوفةِ ؟ قال : قلتُ خَمْسونَ ألْفاً ، فَما زالَ يَقولُ إلى أنْ قالَ : واللَّهِ لَوَدِدْتُ أنْ يكونَ بالكوفةِ خَمْسَةٌ وعِشْرونَ رَجُلاً يَعْرِفونَ أمْرَنا الّذي نَحْنُ عَلَيْهِ ، ولا يَقولونَ عَلَيْنا إلّا الحَقَّ .۵
(انظر) الشكر للَّه سبحانه : باب 2045 .
الإمامة الخاصة : باب 249 .
الثورة : باب 483 .
1.دستور معالم الحكم : ۹۲ .
2.نظر المعتزلة في هذه المسألة مشابه لنظر الشيعة الامامية يقول ابنُ أبي الحديد : وعند أصحابنا أنّ الخروج على أئمّة الجور واجب ، وعند أصحابنا أيضاً أنّ الفاسق المتغلّب بغير شُبهةٍ يعتمد عليها ، لا يجوز أن يُنْصَر على من يَخرج عليه ممّن ينتمي إلى الدِّين ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، بل يجب أن يُنصر الخارجون عليه ، وإن كانوا ضالّين في عقيدة اعتقدوها بشبهة دينيّة دَخَلَت عليهم... . شرح نهج البلاغة : ۵ / ۷۸ .
3.بحار الأنوار : ۱۰۰ / ۴۹ / ۱۸ .
4.الكافي : ۲ / ۲۴۳ / ۴ .
5.. بحار الأنوار : ۶۷ / ۱۵۸ / ۲ .