السلطان - الصفحه 4

1841 - فَضلُ السُّلطانِ العادِلِ‏

۸۹۱۱.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : السُّلطانُ العادِلُ المُتَواضِعُ ظِلُّ اللَّهِ ورُمحُهُ في الأرضِ .۱

۸۹۱۲.عنه صلى اللَّه عليه و آله : السُّلطانُ ظِلُّ اللَّهِ في الأرضِ ، يَأوِي إلَيهِ الضَّعيفُ ، وبهِ يُنصَرُ المَظلومُ .۲

۸۹۱۳.عنه صلى اللَّه عليه و آله : السُّلطانُ ظِلُّ اللَّهِ في الأرضِ ، فَمَن غَشَّهُ ضَلَّ ، ومَن نَصَحَهُ اهتَدى‏ .۳

۸۹۱۴.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الوالي العادِلُ ظِلُّ اللَّهِ ورُمحُهُ في الأرضِ ، فَمَن نَصَحَهُ في نفسِهِ وفي عِبادِ اللَّهِ أظَلَّهُ اللَّهُ في ظِلِّهِ ، ومَن غَشَّهُ في نفسِهِ وفي عِبادِ اللَّهِ خَذَلَهُ اللَّهُ يَومَ القِيامَةِ .۴

۸۹۱۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : السُّلطانُ وَزَعَةُ اللَّهِ في أرضِهِ .۵

1842 - ما رُويَ‏۶ في وُجوبِ طاعَةِ السُّلطانِ‏

۸۹۱۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : طاعَةُ السُّلطانِ واجِبَةٌ ، ومَن تَرَكَ طاعَةَ السُّلطانِ فَقَد تَرَكَ طاعَةَ اللَّهِ عَزَّوجلَّ ودَخَلَ في نَهيِهِ ، إنَّ اللَّهَ عَزَّوجلَّ يقولُ : (ولا تُلْقُوا بِأيْدِيكُم إلى التَّهْلُكَةِ)۷ . ۸

۸۹۱۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : قالَ اللَّهُ جلّ جلالُهُ : لا تَشغَلُوا أنفُسَكُم بِسَبِّ المُلُوكِ ، تُوبُوا إلَيَّ أعطِفْ قُلوبَهُم علَيكُم .۹

۸۹۱۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : لا تَسُبُّوا السُّلطانَ ؛ فإنّه فَي‏ءُ اللَّهِ في أرضِهِ .۱۰

۸۹۱۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن تَعَرَّضَ لسلطانٍ جائرٍ فَأصابَتهُ مِنهُ بَلِيَّةٌ لَم يُؤجَرْ علَيها ولَم يُرزَقْ الصَّبرَ علَيها.۱۱

۸۹۲۰.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام: يامَعشرَ الشِّيعَةِ، لا تُذِلُّوا رِقابَكُم بِتَركِ طاعَةِ سُلطانِكُم ، فإن كانَ عادلاً فاسألُوا اللَّهَ إبقاءَهُ ، وإن كانَ جائراً فاسألُوا اللَّهَ إصلاحَهُ .۱۲

(انظر) الإمامة العامّة : باب 171 .

1.كنز العمّال : ۱۴۵۸۹ .

2.كنز العمّال : ۱۴۵۸۲ .

3.كنز العمّال : ۱۴۵۸۳ .

4.كنز العمّال : ۱۴۶۲۰ .

5.نهج البلاغة : الحكمة ۳۳۲ .

6.عند التأمّل في ما رُوي عن النّبي فى هذا الباب يتّضح أنّ هذه الروايات مفتعلة ، ولكن يُحتمل أنّ ما نُسب إلى الإمامين الصادق والكاظم عليهما السلام أن يكون من باب التقيّة .

7.البقرة : ۱۹۵ .

8.الأمالي للصدوق : ۴۱۸/۵۵۳ .

9.بحار الأنوار : ۷۵/۳۴۱/۲۱ .

10.كنز العمّال : ۱۴۵۸۶ .

11.بحار الأنوار : ۷۵/۳۷۲/۱۶ .

12.بحار الأنوار : ۷۵/۳۶۹/۲ .

الصفحه من 6