عَنكَ ؛ فَإِنَّ عَداوَتَهُم أشَدُّ مَضَرَّةً مِن عَداوَةِ الأَباعِدِ بِتَصديقِ النّاسِ إيّاهُم لاِطِّلاعِهِم عَلَيكَ . ۱
7 / 27
مِلكُ اللِّسانِ
۳۱۱.محبوب القلوب :قالَ لُقمانُ . . . يا بُنَيَّ ، مَن يَفعَلِ الخَيرَ يَنعَم ، ومَن يَفعَلِ الشَّرِّ يَندَم ، ومَن لا يَملِك لِسانَهُ يَخسَر . ۲
7 / 28
فِعلُ الخَيرِ
۳۱۲.مكارم الأخلاق ومعاليها :قالَ لُقمانُ لاِبنِهِ : يا بُنَيَّ ، اِفعَلِ الخَيرَ ، ولا تَأتِ الشَّرَّ ، فَخَيرٌ مِنَ الخَيرِ مَن يَفعَلُهُ ، وشَرٌّ مِنَ الشَّرِّ مَن يَفعَلُهُ . ۳
۳۱۳.الزهد الكبير :إنَّ لُقمانَ قالَ لاِبنِهِ : إذا فَعَلتَ الخَيرَ فَارجُ الخَيرَ ، وإذا فَعَلتَ الشَّرَّ فَلا تَشُكَّ أن يُفعَلَ بِكَ الشَّرُّ . ۴
7 / 29
البِرُّ إلَى الوالِدَينِ
۳۱۴.كشف الأسرار للميبُديّ :في كَلامِ لُقمانَ لاِبنِهِ : إنَّ اللّهَ رَضِيَني لَكَ فَلَم يُوَصِّني
1.قصص الأنبياء : ص ۱۹۴ ح ۲۴۴ ، بحار الأنوار : ج ۱۳ ص ۴۱۹ ح ۱۳ .
2.محبوب القلوب : ج ۱ ص ۲۰۵ .
3.مكارم الأخلاق و معاليها للخرائطي : ج ۱ ص ۱۵۳ ح ۱۲۷ .
4.الزهد الكبير للبيهقي : ص ۲۸۴ ح ۷۳۷ .