265
ميزان الحکمه المجلد الثالث

۶۱۱۳.عنه عليه السلام : الرُّكونُ إلى الدُّنيا مَع ما يُعايَنُ مِن غِيَرِها جَهلٌ .۱

۶۱۱۴.عنه عليه السلام : الرُّكونُ إلى الدُّنيا مَع ما يُعايَنُ مِن سُوءِ تَقَلُّبِها جَهلٌ .۲

۶۱۱۵.عنه عليه السلام : الدُّنيا غَنيمَةُ الحَمقى‏ .۳

۶۱۱۶.عنه عليه السلام : العاجِلَةُ غُرورُ الحَمقى‏ .۴

۶۱۱۷.عنه عليه السلام : الفَرَحُ بالدُّنيا حُمقٌ .۵

۶۱۱۸.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ العَقلِ مَقتُ الدُّنيا وقَمعُ الهَوى‏ .۶

۶۱۱۹.عنه عليه السلام : مَن عَرَفَ خِداعَ الدُّنيا لم يَغتَرَّ مِنها بمُحالاتِ الأحلامِ .۷

(انظر) باب 1258 حديث 6227 .
عنوان 386 «الغرور» .

1239 - عَدَمُ مَسؤولِيَّةِ الدُّنيا عَنِ الغُرورِ

۶۱۲۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : حَقّاً أقولُ : ما الدُّنيا غَرَّتكَ ، ولكنْ بها اغتَرَرتَ ، ولقَد كاشَفَتكَ العِظاتِ وآذَنَتكَ عَلى‏ سَواءٍ ، ولَهِيَ بما تَعِدُكَ مِن نُزولِ البلاءِ بِجِسمِكَ والنَّقصِ ( النَّقضِ ) في قُوَّتِكَ أصدَقُ وأوفَى مِن أن تَكْذِبَكَ أو تَغُرَّكَ .۸

1240 - التَّحذيرُ مِنَ الطُّمَأنينَةِ بِالدُّنيا

الكتاب :

(إنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنا وَرَضُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا واطْمَأَنّوا بِها والَّذِينَ هُمْ عَن آياتِنا غافِلُونَ * أُولئِكَ مَأوَاهُمُ النّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) .۹

الحديث :

۶۱۲۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- في قولهِ تعالى‏ :(وكانَ تَحتَهُ كَنْزٌ لَهُما)۱۰-:كانَ ذلكَ الكنزُ لَوحاً مِن ذهبٍ فيه مَكتوبٌ : ... عَجِبتُ لِمَن يَرَى الدُّنيا وتَصَرُّفَ أهلِها حالاً بعدَ حالٍ كيفَ يَطمئنُّ إلَيها ؟!۱۱

۶۱۲۲.عنه عليه السلام: كَم مِن واثِقٍ بها قد فَجَعَتهُ، وذِي طُمَأْنِينَةٍ إلَيها قد صَرَعَتهُ، وذِي حَذَرٍ قد خَدَعَتهُ!۱۲

۶۱۲۳.الإمامُ الحسينُ عليه السلام: وُجِدَ لَوحٌ تحتَ حائطِ مدينةٍ مِنَ المدائنِ فيهِ مَكتوبٌ: أنااللَّهُ لاإلَهَ إلّاأنا ومحمّدٌ نَبِيِّي ... عَجِبتُ لِمَنِ

1.غرر الحكم : ۱۹۷۹ .

2.غرر الحكم : ۲۰۳۷ .

3.غرر الحكم : ۱۱۱۰ .

4.غرر الحكم : ۸۹۶ .

5.غرر الحكم : ۴۵۴ .

6.غرر الحكم : ۴۶۵۴ .

7.غرر الحكم : ۸۹۳۹ .

8.نهج البلاغة : الخطبة ۲۲۳ .

9.يونس : ۷ و ۸ .

10.الكهف : ۸۲ .

11.معاني الأخبار: ۲۰۰/۱.

12.بحار الأنوار: ۷۳/۹۷/۸۲.


ميزان الحکمه المجلد الثالث
264

۶۱۰۳.عنه عليه السلام : إنَّ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا بمُحالِ الآمالِ وخَدَعَتهُ بزُورِ الأمانِيِّ أورَثَتهُ كَمَهاً ، وألبَسَتهُ عَمىً ، وقَطَعَتهُ عَنِ الاُخرى‏ ، وأورَدَتهُ مَوارِدَ الرَّدى‏ .۱

۶۱۰۴.عنه عليه السلام : ما قَدَّمتَ فهُو للمالِكِينَ ، وما أخَّرتَ فهُو للوارِثينَ ، وما معكَ فما لَكَ عَليهِ سَبيلٌ سِوَى الغُرورِ بِهِ .۲

۶۱۰۵.عنه عليه السلام : الدُّنيا غُرورٌ حائلٌ ، وسَرابٌ زائلٌ ، وسِنادٌ مائلٌ .۳

۶۱۰۶.عنه عليه السلام- في صِفةِ الدُّنيا -: تَغُرُّ وتَضُرُّ وتَمُرُّ ، إنّ اللَّهَ تعالى‏ لَم يَرْضَها ثواباً لأولِيائهِ ولا عِقاباً لأعدائهِ .۴

۶۱۰۷.عنه عليه السلام : إن أقبَلَتْ غَرَّتْ ، وإن أدبَرَتْ ضَرَّتْ .۵

1237 - خَطَرُ الاغتِرارِ بِالدُّنيا

الكتاب :

(ذلِكُم بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللَّهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فالْيَومَ لَا يُخْرَجُون مِنْها وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ ) .۶

(وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُم لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيَا) .۷

(الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْواً وَلَعِباً وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فالْيَومَ نَنساهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِم هَذَا وَما كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ) .۸

الحديث :

۶۱۰۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : غُرورُ الدُّنيا يَصرَعُ . غُرورُ الهوى‏ يَخدَعُ . غُرورُ الشّيطانِ يُسَوِّلُ ويُطمِعُ .۹

۶۱۰۹.عنه عليه السلام : سُكونُ النَّفْسِ إلى الدُّنيا مِن أعظَمِ الغُرورِ .۱۰

۶۱۱۰.عنه عليه السلام : إنّ الدُّنيا كالشَّبَكَةِ تَلتَفُّ على‏ مَن رَغِبَ فيها .۱۱

1238 - إنَّما تَغُرُّ الدُّنيا الجاهِلَ‏

۶۱۱۱.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : لَو تَعلَمونَ مِنَ الدُّنيا ما أعلَمُ لاستَراحَتْ أنفُسُكُم مِنها .۱۲

۶۱۱۲.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : غُرّي يا دنيا مَن جَهِلَ حِيَلَكِ وخَفِيَ علَيهِ حبائلُ كَيدِكِ .۱۳

1.غرر الحكم : ۳۵۳۲ .

2.بحار الأنوار : ۷۱/۳۵۶/۱۷ .

3.غرر الحكم : ۲۰۵۳ .

4.نهج البلاغة : الحكمة ۴۱۵ .

5.بحار الأنوار : ۷۸/۲۳/۸۸ .

6.الجاثية : ۳۵ .

7.الأنعام : ۷۰ .

8.الأعراف : ۵۱ .

9.غرر الحكم: (۶۳۸۷ - ۶۳۸۹) .

10.غرر الحكم: ۵۶۵۰ .

11.غرر الحكم: ۳۶۷۸ .

12.كنز العمّال : ۶۱۳۰ .

13.غرر الحكم : ۶۴۱۳ .

  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد الثالث
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 223433
الصفحه من 587
طباعه  ارسل الي