337
ميزان الحکمه المجلد السادس

۱۴۷۹۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : اُستُرْ عَورَةَ أخيكَ لِما تَعلَمُهُ فيكَ .۱

۱۴۷۹۶.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : يَجِبُ لِلمُؤمِنِ عَلَى المُؤمِنِ أن يَستُرَ عَلَيهِ سَبعينَ كَبيرَةً !۲

(انظر) الغيبة : باب 3084 .

2971 - إهداءُ العُيوبِ‏

۱۴۷۹۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لِيَكُن آثَرَ النّاسِ عِندَكَ مَن أهدى‏ إلَيكَ عَيبَكَ ، وأعانَكَ عَلى‏ نَفسِكَ .۳

۱۴۷۹۸.عنه عليه السلام : لِيَكُن أحَبُّ النّاسِ إلَيكَ مَن هَداكَ إلى‏ مَراشِدِكَ ، وكَشَفَ لَكَ عَن مَعايِبِكَ .۴

۱۴۷۹۹.عنه عليه السلام : مَن بَصَّرَكَ عَيبَكَ فَقَد نَصَحَكَ .۵

۱۴۸۰۰.عنه عليه السلام : مَن أبانَ لَكَ عَيبَكَ فهُوَ وَدودُكَ ، مَن ساتَرَكَ عَيبَكَ فهُوَ عَدُوُّكَ .۶

۱۴۸۰۱.عنه عليه السلام : مَن ساتَرَكَ عَيبَكَ ، وعابَكَ في غَيبِكَ ، فهُوَ العَدُوُّ فَاحذَرْهُ .۷

۱۴۸۰۲.عنه عليه السلام : مَن كاشَفَكَ في عَيبِكَ حَفِظَكَ في غَيبِكَ، مَن داهَنَكَ في عَيبِكَ عابَكَ في غَيبِكَ.۸

۱۴۸۰۳.عنه عليه السلام : ما ألاكَ جُهداً فِي النَّصيحَةِ مَن دَلَّكَ عَلى‏ عَيبِكَ وحَفِظَ غَيبَكَ .۹

۱۴۸۰۴.عنه عليه السلام : ما يَمنَعُ أحَدَكُم أن يَستَقبِلَ أخاهُ بِما يَخافُ مِن عَيبِهِ إلّا مَخافَة أن يَستَقبِلَهُ بِمِثلِهِ ، قَد تَصافَيتُم عَلى‏ رَفضِ الآجِلِ وحُبِّ العاجِلِ!۱۰

۱۴۸۰۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : أحَبُّ إخواني إلَيَّ مَن أهدى‏ إلَيَّ عُيوبي .۱۱

(انظر) الهديّة : باب 3952 .
المُداهنة : باب 1280 .

2972 - تَتَبُّعُ العُيوبِ‏

الكتاب :

(وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ۱۲ لُمَزَةٍ) .۱۳

1.غرر الحكم : ۲۲۹۰ .

2.الكافي : ۲/۲۰۷/۸ .

3.غرر الحكم : ۷۳۷۳ .

4.غرر الحكم : ۷۳۷۴ .

5.غرر الحكم : ۷۷۶۵ .

6.غرر الحكم : (۸۲۱۰ و ۸۲۱۱) .

7.غرر الحكم : ۸۷۴۵.

8.غرر الحكم : (۸۲۶۰ و ۸۲۶۱) .

9.غرر الحكم : ۹۷۰۴.

10.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۳ .

11.تحف العقول : ۳۶۶ .

12.الهُمَزة : الكثيرالطعن على‏ غيره بغير حقّ ، العائب له بما ليس بعيب ، وأصل الهَمز الكسر فكأنّ العائب بعيبه إيّاه وطعنه فيه يكسره ويهمزه ... واللمز العيب أيضاً ، والهمزة واللمزة بمعنى ، وقد قيل : بينهما فرق ؛ فإنّ الهُمزة الذي يَعيبك بظهرالغيب ، واللُّمزة الذي يَعيبك في وجهك. (مجمع البيان : ۱۰/۸۱۷ ).

13.الهُمَزة : ۱ .


ميزان الحکمه المجلد السادس
336

۱۴۷۸۱.عنه عليه السلام : جَهلُ المَرءِ بِعُيوبِهِ مِن أعظَمِ ذُنوبِه .۱

۱۴۷۸۲.عنه عليه السلام : الشَّرُّ جامِعُ مَساوِئِ العُيوبِ .۲

۱۴۷۸۳.عنه عليه السلام : البُخلُ جامِعٌ لِمَساوِئِ العُيوبِ ، وهُوَ زِمامٌ يُقادُ بِه إلى‏ كُلِّ سوءٍ .۳

2969 - مَن آخَذَ نَفسَهُ عَلَى العُيوبِ‏

۱۴۷۸۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : مَن مَقَتَ نَفسَهُ دونَ مَقْتِ النّاسِ آمَنَهُ اللَّهُ مِن فَزَعِ يَومِ القِيامَةِ .۴

۱۴۷۸۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن وَبَّخَ نَفسَهُ عَلى العُيوبِ ارْتَعَدَتْ‏۵ عَن كَثيرِ الذُّنوبِ .۶

۱۴۷۸۶.عنه عليه السلام : مَن حاسَبَ نَفسَهُ وَقَفَ عَلى‏ عُيوبِه وأحاطَ بِذُنوبِه ، وَاسْتَقالَ الذُّنوبَ ، وأصْلَحَ العُيوبَ .۷

۱۴۷۸۷.عنه عليه السلام : اِشْتِغالُكَ بِمَعايِبِ نَفْسِكَ يَكفيكَ العارَ .۸

2970 - سَترُ العُيوبِ‏

۱۴۷۸۸.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : مَن سَتَرَ عَلى‏ مُؤمِنٍ فاحِشَةً فكأنَّما أحيا مَوؤودَةً .۹

۱۴۷۸۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن أطفَأ عَن مُؤمِنٍ سَيِّئَةً كانَ خَيراً مِمَّن أحيا مَوؤودَةً .۱۰

۱۴۷۹۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن عَلِمَ مِن أخيهِ سَيِّئَةً فسَتَرَها، سَتَرَ اللَّهُ عَلَيهِ يَومَ القِيامَةِ .۱۱

۱۴۷۹۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن سَتَرَ أخاهُ المُسلِمَ فِي الدّنيا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ القِيامَةِ .۱۲

۱۴۷۹۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن سَتَرَ أخاهُ في فاحِشَةٍ رَآها عَلَيهِ سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدّنيا والآخِرَةِ .۱۳

۱۴۷۹۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : - وقَد قالَ لَهُ رَجُلٌ : اُحِبُّ أن يَستُرَ اللَّهُ عَلَيَّ عُيوبي - : اُستُرْ عُيوبَ إخوانِكَ يَستُرِ اللَّهُ عَلَيكَ عُيوبَكَ .۱۴

۱۴۷۹۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : كانَ بِالمَدينَةِ أقوامٌ لَهُم عُيوبٌ فسَكَتوا عَن عُيوبِ النّاسِ ، فأسكَتَ اللَّهُ عَن عُيوبِهِمُ النّاسَ ، فماتُوا ولا عُيوبَ لَهُم عِندَ النّاسِ ، وكانَ بِالمَدينَةِ أقوامٌ لا عُيوبَ لَهُم فتَكَلَّموا في عُيوبِ النّاسِ ، فأظهَرَ اللَّهُ لَهُم عُيوباً لَم يَزالوا يُعرَفونَ بِها إلى‏ أن ماتوا .۱۵

1.كنز الفوائد : ۱/۲۷۹ .

2.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .

3.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۸ .

4.بحار الأنوار : ۷۵/۴۸/۱۰ .

5.كذا في المصدر، وفي بعض النسخ «ارتَدَعَت» .

6.غرر الحكم : ۸۹۲۶ .

7.غرر الحكم : ۸۹۲۷ .

8.غرر الحكم : ۱۴۸۳ .

9.كنز العمّال : ۶۳۸۸ .

10.كنز العمّال : ۶۳۸۰ .

11.الترغيب والترهيب : ۳/۲۳۹/۷ .

12.كنز العمّال : ۶۳۸۲ .

13.كنز العمّال : ۶۳۹۲ .

14.كنز العمّال : ۴۴۱۵۴ .

15.بحار الأنوار : ۷۵/۲۱۳/۴ .

  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد السادس
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 188859
الصفحه من 537
طباعه  ارسل الي