2 / 3 . أصلُ الإِنسانِ
۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يا مَعشَرَ قُرَيشٍ ! إنَّ حَسَبَ الرَّجُلِ دينُهُ ، ومُروءَتَهُ خُلُقُهُ ،وأصلَهُ عَقلُهُ. ۱
2 / 4 . صَديقُ المَرءِ
۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :صَديقُ كُلِّ امرِىً عَقلُهُ ، وعَدُوُّهُ جَهلُهُ. ۲
الفصل الثّالث : الحثّ على التّعقّل والتّفكّر والتّفقّه
3 / 1 . التَّعَقُّل
الكتاب
« كَذَ لِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ ءَايَـتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ » . ۳
الحديث
۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لَم يُعبَدِ اللّهُ عز و جل بِشَيءٍ أفضَلَ مِنَ العَقلِ. ۴
۹.عنه صلى الله عليه و آلهـ لِعَليٍّ عليه السلام ـ: يا عليُّ ، إذا تَقَرَّبَ العِبادُ إلى خالِقِهِم بالبِرِّ فَتَقَرَّبْ إلَيهِ بالعَقلِ تَسبِقْهُم . ۵
۱۰.عنه صلى الله عليه و آله :جَدَّ المَلائِكَةُ وَاجتَهَدوا في طاعَةِ اللّهِ بِالعَقلِ ، وجَدَّ المُؤمِنونَ مِن بَني آدَمَ وَاجتَهَدوا في طَاعَةِ اللّهِ عَلى قَدرِ عُقولِهِم ، فَأعمَلُهُم بِطاعَةِ اللّهِ أوفَرُهُم عَقلًا. ۶
3 / 2 . التَّفَكُّر
الكتاب
« وَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِى السَّمَـوَ تِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إِنَّ فِى ذَ لِكَ لَأَيَـتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ » . ۷
الحديث
۱۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أصدَقُ المُؤمِنينَ إيمانًا أشَدُّهُم تَفَكُّرا في أمرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ. ۸
۱۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا عِبادَةَ مِثلُ التَّفَكُّرِ. ۹
۱۳.عنه صلى الله عليه و آله :التَّفَكُّرُ حَياةُ قَلبِ البَصيرِ كَما يَمشِي المُستَنيرُ فِي الظُّلُماتِ بِالنّورِ ، فَعَلَيكُم بِحُسنِ التَّخَلُّصِ وقِلَّةِ التَّرَبُّصِ. ۱۰
3 / 3 . التَّفَقُّه
الكتاب
« وَهُوَ الَّذِى أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَ حِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْأَيَـتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ » . ۱۱
الحديث
۱۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَيءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ ، فَتَعَلَّموا وعَلِّمواوتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالاً؛ فَإِنَّ اللّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ. ۱۲
۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :أيُّهَا النّاسُ! إنَّمَا العِلمُ بِالتَّعَلُّمِ ، وَالفِقهُ بِالتَّفَقُّهِ. ۱۳
1.الكافي : ج ۸ ص ۱۸۱ ح ۲۰۳ .
2.المحاسن : ج ۱ ص ۳۰۹ ح ۶۱۰ .
3.البقرة : ۲۴۲.
4.الخصال : ص ۴۳۳ ح ۱۷ .
5.مشكاة الأنوار: ص ۴۳۹ ح ۱۴۷۶ .
6.تيسير المطالب : ص ۳۱۳ .
7.الجاثية : ۱۳.
8.أعلام الدين : ص ۲۷۳ .
9.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۷۲ ح ۵۷۶۲ .
10.الكافي : ج ۲ ص ۵۹۹ ح ۲ .
11.الأنعام : ۹۸.
12.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۷ ح ۲۸۷۵۰ .
13.المعجم الكبير : ج ۱۹ ص ۳۹۵ ح ۹۲۹ .