35
منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله

4 / 2 . الذِّكر

۱۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ ذِكرَ اللّهِ شِفاءٌ. ۱

۱۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :بِذِكرِ اللّهِ تَحيَى القُلوبُ. ۲

۱۲۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ آدَمَ شَكا إلَى اللّهِ ما يَلقى مِن حَديثِ النَّفسِ وَالحُزنِ ، فَنَزَلَ عَلَيهِ جَبرَئيلُ عليه السلام فَقالَ لَهُ : يا آدَمُ ، قُل : لا حَولَ ولا قُوَّةَ إلّا بِاللّهِ . فَقالَها فَذَهَبَ عَنهُ الوَسوَسَةُ وَالحُزنُ. ۳

4 / 3 . الاِستِعاذَة

الكتاب

« وَ قُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَ تِ الشَّيَـطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ » . ۴

الحديث

۱۲۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ إبليسَ لَهُ خُرطومٌ كَخُرطومِ الكَلبِ واضِعُهُ عَلى قَلبِ ابنِ آدَمَ يُذَكِّرُهُ الشَّهَواتِ وَاللَّذّاتِ ، ويَأتيهِ بِالأَماني ، ويَأتيهِ بِالوَسوَسَةِ عَلى قَلبِهِ لِيُشَكِّكَهُ في رَبِّهِ ، فَإِذا قالَ العَبدُ : «أعوذُ بِاللّهِ السَّميعِ العَليمِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وأعوذُ بِاللّهِ أن يَحضُرونِ إنَّ اللّهَ هُوَ السَّميعُ العَليمُ» خَنَسَ الخُرطومُ عَنِ القَلبِ. ۵

الفصل الخامس : آثار العلم والحكمة

5 / 1 . الإِيمان

الكتاب

«شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ وَالْمَلَئكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَائِمَا بِالْقِسْطِ لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» . ۶

الحديث

۱۲۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :. . . أمّا عَلامَةُ العِلمِ فَأَربَعَةٌ : العِلمُ بِاللّهِ، وَالعِلمُ بِمَحَبَّتِهِ ، وَالْعِلْمُ بمكارهه ، وَالعِلمُ بِفَرائِضِهِ، وَالحِفظُ لَها حَتّى تُؤَدّى. ۷

5 / 2 . الخَشيَة

الكتاب

«إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَـؤُاْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ» . ۸

الحديث

۱۲۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :رَأسُ الحِكمَةِ مَخافَةُ اللّهِ عز و جل . ۹

5 / 3 . العَمَل

۱۲۵.مجمع البيان عن جابر :تَلَا النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله هذِهِ الآيَةَ : «وَ مَا يَعْقِلُهَا إِلَا الْعَــلِمُونَ»۱۰ وقالَ : العالِمُ الَّذي عَقَلَ عَنِ اللّهِ ، فَعَمِلَ بِطاعَتِهِ ، وَاجتَنَبَ سَخَطَهُ . ۱۱

۱۲۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ العالِمَ مَن يَعمَلُ بِالعِلمِ وإن كانَ قَليلَ العَمَلِ. ۱۲

1.شُعب الإيمان : ج ۱ ص ۴۵۹ ح ۷۱۷ .

2.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۰ .

3.الأمالي للصدوق : ص ۶۳۷ ح ۸۵۵ .

4.المؤمنون : ۹۷ و ۹۸ .

5.كنزالعمّال : ج ۱ ص ۲۵۱ ح ۱۲۶۶ .

6.آل عمران: ۱۸.

7.بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۲۰ ح ۱۱ .

8.فاطر : ۲۸ .

9.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۷۶ ح ۵۷۶۶ .

10.العنكبوت : ۴۳ .

11.مجمع البيان : ج ۸ ص ۴۴۶ .

12.ثواب الأعمال : ص ۳۴۶ ح ۱ .


منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
34

3 / 4 . مَرَضُ القَلبِ

الكتاب

« أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا » . ۱

الحديث

۱۱۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الطّابَعُ مُعَلَّقَةٌ بِقائِمَةٍ مِن قَوائِمِ العَرشِ ، فَإِذَا انتُهِكَتِ الحُرمَةُ واُجرِيَت عَلَى الخَطايا وعُصِيَ الرَّبُّ ، بَعَثَ اللّهُ الطّابَعَ فَيَطبَعُ عَلى قَلبِهِ ، فَلا يَعقِلُ بَعدَ ذلِكَ. ۲

3 / 5 . الظُّلم

الكتاب

« يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ فِى الْأَخِرَةِ وَ يُضِلُّ اللَّهُ الظَّــلِمِينَ وَ يَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ » . ۳

الحديث

۱۱۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إيّاكُم وَالظُّلمَ فَإِنَّهُ يُخَرِّبُ قُلوبَكُم. ۴

3 / 6 . الغَفلَة

« لَّقَدْ كُنتَ فِى غَفْلَةٍ مِّنْ هَـذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَـاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ » . ۵

3 / 7 . الأمَلُ

۱۱۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن يَرغَبُ فِيالدُّنيا فَطالَ فيها أمَلُهُ أعمَى اللّهُ قَلبَهُ عَلى قَدرِ رَغبَتِهِ فيها. ۶

3 / 8 . الطَّمَع

۱۱۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الطَّمَعُ يُذهِبُ الحِكمَةَ مِن قُلوبِ العُلَماءِ. ۷

3 / 9 . التَّعَصُّب

۱۱۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ في قَلبِهِ حَبَّةٌ مِن خَردَلٍ مِن عَصَبِيَّةٍ بَعَثَهُ اللّهُ يَومَ القِيامَةِ مَعَ أعرابِ الجاهِلِيَّةِ . ۸

3 / 10 . كَثرَةُ الأَكلِ

۱۱۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَدخُلُ الحِكمَةُ جَوفاً مُلِئَ طَعاماً. ۹

۱۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :القَلبُ يَتَحمّلُ الحِكمَةَ عند خُلُوِّ البَطْنِ ، القَلبُ يَمُجُّ الحِكمَةَ عند امْتِلاءِ البَطْنِ . ۱۰

الفصل الرابع : ما يزيل حجب المعرفة

4 / 1 . القُرآن

الكتاب

« يَـأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ » . ۱۱

الحديث

۱۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خَيرُ الدَّواءِ القُرآنُ. ۱۲

1.محمّد: ۲۴.

2.شُعب الإيمان : ج ۵ ص ۴۴۴ ح ۷۲۱۴ .

3.إبراهيم : ۲۷.

4.صحيفة الإمام الرّضا عليه السلام : ص ۹۷ ح ۳۳ .

5.ق : ۲۲.

6.تحف العقول : ص ۶۰ .

7.كنزالعمّال : ج ۳ ص ۴۹۵ ح ۷۵۷۶ .

8.الكافي : ج ۲ ص ۳۰۸ ح ۳ .

9.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۴۲۵ ح ۱۱۱ .

10.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۱۹.

11.يونس : ۵۷ و راجع : الإسراء : ۸۲ وفصّلت : ۴۴ .

12.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۱۶۹ ح ۳۵۳۳ .

  • نام منبع :
    منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
    المساعدون :
    خوش نصیب، مرتضی؛ لجنة من المحققين
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    مشعر
    مکان النشر :
    قم
    تاریخ النشر :
    1430 ق / 1388 ش
    الطبعة :
    الاولى
عدد المشاهدين : 232491
الصفحه من 604
طباعه  ارسل الي