79
منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله

الحديث

۳۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ أَنتَ الذّاكِرُ لِمَن ذَكَرَكَ، الشّاكِرُ لِمَن شَكَرَكَ، المُجيبُ لِمَن دَعاكَ، المُغيثُ لِمَن ناداكَ، وَالمُرجي لِمَن رَجاكَ، المُقبِلُ عَلى مَن ناجاكَ، المُعطي لِمَن سَأَلَكَ. ۱

3 / 29 . الصّادِقُ

الكتاب

«اللَّهُ لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَـمَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا» . ۲

الحديث

۳۷۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إِنّي أَسأَ لُكَ بِاسمِكَ... يا أَحكَمَ الحاكِمينَ، يا أَعدَلَ العادِلينَ، يا أَصدَقَ الصّادِقينَ. ۳

3 / 30 . الصَّمَدُ ۴

الكتاب

«اللَّهُ الصَّمَدُ» . ۵

الحديث

۳۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الصَّمَدُ الَّذي لا جَوفَ لَهُ . ۶

3 / 31 . الظّاهِرُ ، الباطِنُ ۷

۳۷۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ فِي الدُّعاءِ ـ: أَنتَ الظّاهِرُ فَلَيسَ فَوقَكَ شَيءٌ ، وأَنتَ الباطِنُ فَلَيسَ دونَكَ شَيءٌ . ۸

3 / 32 . العالِمُ، العَليمُ

الكتاب

«وَ إِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفَى» . ۹

«قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَ إِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ» . ۱۰

الحديث

۳۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في تَمجيدِ اللّهِ جَلَّ وعَلا ـ: سُبحانَكَ الَّذي لا إِلهَ غَيرُهُ . . . عالِمُ كُلِّ شَيءٍ بِغَيرِ مُعَلِّمٍ . ۱۱

1.البلد الأمين: ص ۴۲۱ .

2.النساء : ۸۷ .

3.المصباح للكفعمي : ص ۳۳۸ .

4.«الصَّمد» صفة مشبهة من مادّة «صمد» . وله معنيان : أَحدهما: القصد ، والآخر : الصلابة في الشيء (معجم مقاييس اللغة : ج ۳ ص ۳۰۹) . إِنّ إِطلاق اسم «الصَّمد» على اللّه سبحانه في ضوء المعنى الأَوّل يعود إِلى أَنّ اللّه هو السيّد المصمود إِليه في الحوائج ، وفي ضوء المعنى الثاني يعود إِلى أَنّ اللّه هو الذي لا جوف له ، والقصد من «لا جوف له» خلوّه من النقص ، ومن هنا فصمديّته تعالى تعني أَنّه الوجود المطلق ، ولا سبيل للنقص إِلى ذاته المقدّسة .

5.الإخلاص : ۲ .

6.المعجم الكبير : ج ۲ ص ۲۲ ح ۱۱۶۲ .

7.«الظَّاهر» اسم فاعل من مادّة «ظهر» وهو يدلّ على قوّة وبروز ، ومن ذلك ظهر الشيء ، يظهر ظهورا ، فهو ظاهر ، إِذا انكشف وبرز . و«الباطن» اسم فاعل من مادّة «بطن» وهو خلاف الظهر والانكشاف . باطن الأَمر: دَخْلَتُه ، خلاف ظاهره (معجم مقاييس اللغة : ج ۱ ص ۲۵۹). إنّ السؤال الذي يمكن أَن يُثار حول هاتين الصفتين وكيف تُطلَق هاتان الصفتان المتضادتان على اللّه في آنٍ واحدٍ؟ يقول أَمير المؤمنين عليّ عليه السلام في الجواب عن هذا السؤال ما مضمونه : «إنّ حيثيّة الظهور هي غير حيثيّة البطون ، وأَنّ اللّه سبحانه ظاهر على العقول من حيث أَفعاله ، لكنّه باطن عنها من حيث ذاته ، ولا يتيسّر للإنسان بقواه المدركة أَن يُحيط بالذات الإلهيّة» . (راجع : نهج البلاغة : الخطبة ۲۱۳)

8.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۸۴ ح ۶۱ .

9.طه : ۷ .

10.الملك : ۲۷ .

11.العظمة : ص ۵۳ ح ۱۱۰ .


منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
78

قالَ : فَاللّهُ أَرحَمُ بِكَ مِنكَ بِهِ ، وهُوَ أَرحَمُ الرَّاحِمينَ . ۱

3 / 24 . السُّبّوحُ ، القُدّوسُ

الكتاب

«هُوَ اللَّهُ الَّذِى لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَـمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَـنَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ» . ۲

« يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ » . ۳

الحديث

۳۶۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن صَباحٍ يُصبِحُ العِبادُ فيهِ إِلّا ومُنادٍ يُنادي : سُبحانَ المَلِكِ القُدّوسِ . ۴

۳۶۵.عنه صلى الله عليه و آله :قُل : سُبحانَ اللّهِ المَلِكِ القُدّوسِ ، رَبِّ المَلائِكَةِ وَالرّوحِ ، جَلَّلتَ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالعِزَّةِ وَالجَبَروتِ . ۵

3 / 25 . السَّلامُ

۳۶۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إِنَّ السَّلامَ اسمٌ مِن أَسماءِ اللّهِ تَعالى ، وَضَعَهُ اللّهُ فِي الأَرضِ. ۶

۳۶۷.عنه صلى الله عليه و آلهـ في ذِكرِ أَحوالِ أَهلِ الجَنَّةِ ـ: قالوا : رَبَّنا أَنتَ السَّلامُ ومِنكَ السَّلامُ، ولَكَ يَحِقُّ الجَلالُ وَالإِكرامُ.
فَقالَ: أَنَا السَّلامُ ومَعَي السَّلامُ، ولي يَحِقُّ الجَلالُ وَالإِكرامُ. فَمَرحَباً بِعِبادي . . . . ۷

3 / 26 . السَّميعُ

الكتاب

« هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِى مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ » . ۸

الحديث

۳۶۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في دُعاءِ الجَوشَنِ الكَبيرِ ـ: يا سامِعَ الأَصواتِ ، يا عالِمَ الخَفِيّاتِ . ۹

3 / 27 . الشّافي

الكتاب

« وَ إِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ » . ۱۰

الحديث

۳۶۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في دُعاءِ الفَرَجِ ـ: يا سابِغَ النِّعَمِ ، يا كاشِفَ الأَلَمِ ، يا شافِيَ السُّقمِ . ۱۱

3 / 28 . الشّاكِرُ ، الشَّكور

الكتاب

«مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَءَامَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا» . ۱۲

1.الأدب المفرد : ص ۱۱۹ ح ۳۷۷ .

2.الحشر : ۲۳.

3.الجمعة : ۱.

4.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۶۳ ح ۳۵۶۹ .

5.المعجم الكبير : ج ۲ ص ۲۴ ح ۱۱۷۱ .

6.الأدب المفرد : ص ۲۹۳ ح ۹۸۹ .

7.سعد السعود: ص ۱۱۰ .

8.آل عمران : ۳۸.

9.البلد الأمين : ص ۴۰۲ .

10.الشعراء : ۸۰.

11.مهج الدعوات : ص ۱۲۰ .

12.النساء : ۱۴۷ .

  • نام منبع :
    منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
    المساعدون :
    خوش نصیب، مرتضی؛ لجنة من المحققين
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    مشعر
    مکان النشر :
    قم
    تاریخ النشر :
    1430 ق / 1388 ش
    الطبعة :
    الاولى
عدد المشاهدين : 230407
الصفحه من 604
طباعه  ارسل الي