539
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2

15 / 3

أكلُ الجُبنِ بِالبِطّيخِ

۱۶۴۳.رسول اللّه عليه السلام :ما مِنِ امرَأَةٍ حامِلَةٍ أكَلَتِ البِطّيخَ بِالجُبنِ إلاّ يَكونُ مَولودُها حَسَنَ الوَجهِ وَالخُلُقِ . ۱

۱۶۴۴.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله :كانَ صلى الله عليه و آله يَأكُلُ القِثّاءَ بِالمِلحِ ، ويَأكُلُ البِطّيخَ بِالجُبنِ . ۲

15 / 4

مَضارُّ الجُبنِ

۱۶۴۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَشرُ خِصالٍ تورِثُ النِّسيانَ : أكلُ الجُبنِ و . . . . ۳

۱۶۴۶.الإمام الصادق عليه السلام :لَئنِ كانَ الجُبنُ يَضُرُّ مِن كُلِّ شَيءٍ ولا يَنفَعُ ، فَإِنَّ السُّكَّرَ يَنفَعُ مِن كُلِّ شَيءٍ ولا يَضُرُّ مِن شَيءٍ . ۴

۱۶۴۷.الكافي :رُوِيَ أنَّ مَضَرَّةَ الجُبنِ في قِشرِهِ ۵ . ۶

1.بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۹ نقلاً عن طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله .

2.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۱۰ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۹ .

3.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۶ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۵ . انظر تمام الحديث في: ص ۱۵۹ ، ح ۳۸۳ .

4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۳۳ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۰۲ ، ح ۲۰۰۱ كلاهما عن عبدالعزيز العبدي ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۹۹ ، ح ۵ .

5.لعلّ المراد بقشره : الغشاء الذي يعرضه بعد ما يبس ، فإنّ القشر ـ بالكسر ـ غشاء الشيء خلقةً أو عرضا (الوافي ، ج ۱۹ ، ص ۳۵۶) . «قشر الجبن» ما يلاقي أيدي الناس كذا اُفيد ، ويحتمل أن يكون المراد به جلد الأنفخة (هامش المصدر) .

6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۰ ذيل ح ۳ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۰۶ ، ح ۱۲ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
538

۱۶۳۸.الإمام الصادق عليه السلام :الجُبنُ يَهضِمُ الطَّعامَ قَبلَهُ ، ويُشَهّي بَعدَهُ . ۱

15 / 2

أكلُ الجُبنِ بِالجَوزِ

۱۶۳۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الجُبنُ داءٌ ، فَإِذا اُكِلَ بِالجَوزِ فَهُوَ شِفاءٌ . ۲

۱۶۴۰.عنه صلى الله عليه و آله :الجُبنُ داءٌ ، وَالجَوزُ داءٌ ، فَإِذَا اجتَمَعَا مَعا صارا دَواءً . ۳

۱۶۴۱.الإمام الصادق عليه السلام :إنَّ الجَوزَ وَالجُبنَ إذَا اجتَمَعا كانا دَواءً ، وإذَا افتَرَقا كانا داءً . ۴

۱۶۴۲.عنه عليه السلام :الجُبنُ وَالجَوزُ إذَا اجتَمَعا في كُلِّ واحِدٍ مِنهُما شِفاءٌ ، وإنِ افتَرَقا كانَ في كُلِّ واحِدٍ مِنهُما داءٌ . ۵

بيان :

قال العلاّمة المجلسي قدس سره : قد يخصّ هذا بالجبن الطريّ غير المملوح ، فإنَّه الشائع في تلك البلاد ، وهو بارد يعدّله الجوز بحرارته . ۶

1.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۹۷ ، ح ۱۹۸۱ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۱۱ ، ح ۱۳۹۰ وليس فيه «الطعام» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۰۵ ، ح ۹ .

2.تاريخ بغداد ، ج ۷ ، ص ۴۰۳ الرقم ۳۹۴۷ عن ابن عبّاس ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۴ .

3.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۶ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۴ .

4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۰ ، ح ۳ عن زرارة ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۰۶ ، ح ۱۴ .

5.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۰ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۹۵ ، ح ۱۹۷۴ وص ۲۹۸ ، ح ۱۹۸۳ كلّها عن عبد العزيز العبدي ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۸ ، ح ۳.

6.بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۸.

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 212064
الصفحه من 772
طباعه  ارسل الي