219
موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2

۲۰۹۴.عنه صلى الله عليه و آله :النّاسُ اثنانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، وما عَدا ذلِكَ هَمَجٌ رَعاعٌ لا يَعبَأُ اللّهُ بِهِم. ۱

۲۰۹۵.عنه صلى الله عليه و آله :لَيسَ مِنّي إلّا عالِمٌ أو مُتَعَلِّمٌ. ۲

۲۰۹۶.عنه صلى الله عليه و آله :لا خَيرَ فيمَن كانَ في اُمَّتي لَيسَ بِعالِمٍ ولا مُتَعَلِّمٍ. ۳

۲۰۹۷.عنه صلى الله عليه و آله :النّاسُ رَجُلانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، ولا خَيرَ فيما سِواهُما. ۴

۲۰۹۸.عنه صلى الله عليه و آله :خُذُوا العِلمَ قَبلَ أن يَنفَدَ ، فَإِنَّ ذَهابَ العِلمِ ذَهابُ حَمَلَتِهِ. ۵

۲۰۹۹.عنه صلى الله عليه و آله :قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَيءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ ، فَتَعَلَّموا وعَلِّموا وتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالًا ، فَإِنَّ اللّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ. ۶

۲۱۰۰.عنه صلى الله عليه و آله :لا خَيرَ فِي العَيشِ إلّا لِرَجُلَينِ : عالِمٍ مُطاعٍ أو مُستَمِعٍ واعٍ. ۷

۲۱۰۱.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو أحِبَّ العُلَماءَ ، ولا تَكُن رابِعاً فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم. ۸

۲۱۰۲.الإمام عليّ عليه السلام :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ، ولا تَكُنِ الثّالِثَ فَتَعطَبَ. ۹

1.مروج الذهب : ج ۳ ص ۴۴ وراجع: الخصال : ص ۳۹ ح ۲۲ .

2.الفردوس : ج ۳ ص ۴۱۹ ح ۵۲۷۹ عن ابن عمر ، كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۱۵۶ ح ۲۸۸۰۴ .

3.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۷۵ وراجع: المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۲۰ ح ۷۸۷۵ .

4.المعجم الكبير: ج ۱۰ ص ۲۰۱ ح ۱۰۴۶۱، حلية الأولياء: ج ۱ ص ۳۷۶ كلاهما عن عبداللّه ، كنزالعمّال: ج ۱۰ ص ۱۴۰ ح ۲۸۷۱۲.

5.الفردوس : ج ۲ ص ۱۶۵ ح ۲۸۲۷ عن أبي اُمامة وراجع: المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۳۲ ح ۷۹۰۶ .

6.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۷ ح ۲۸۷۵۰ نقلاً عن ابن السني عن ابن عمر .

7.الكافي : ج ۱ ص ۳۳ ح ۷ ، الخصال : ص ۴۰ ح ۲۸ كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، روضة الواعظين: ص ۱۰ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۸۱ وفيه «راحة» و «ناطق» بدل «خير» و «مطاع» ، عوالي اللآلي : ج ۴ ص ۷۴ ح ۵۵ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۶۸ ح ۱۲ .

8.الخصال : ص ۱۲۳ ح ۱۱۷ عن محمّد بن مسلم وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۳ ، المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۴ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۵۷ ح ۲۴ كلّها عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الصادق عليه السلام وفيها «أهل العلم» بدل «العلماء» ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۸۷ ح ۲ .

9.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۰۹ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۶ ح ۱۹ .


موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2
218

عَلى إنفاقِهِ ، فَإِنفاقُهُ بَثُّهُ إلى حَفَظَتِهِ ورُواتِهِ. ۱

۲۰۸۸.الإمام الباقر عليه السلام :سارِعوا في طَلَبِ العِلمِ ، فَوَالَّذي نَفسي بِيَدِهِ لَحَديثٌ واحِدٌ في حَلالٍ وحَرامٍ تَأخُذُهُ عَن صادِقٍ خَيرٌ مِنَ الدُّنيا وما حَمَلَت مِن ذَهَبٍ وفِضَّةٍ. ۲

راجع : ص 41 (خير من المال) .

1 / 4

التَّحذيرُ مِن تَركِ التَّعَلُّمِ

۲۰۸۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن أحَدٍ إلّا عَلى بابِهِ مَلَكانِ ، فَإِذا خَرَجَ قالا : اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ولا تَكُنِ الثّالِثَ. ۳

۲۰۹۰.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُستَمِعاً أو مُحِبًّا ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۴

۲۰۹۱.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُستَمِعاً أو مُحَدِّثاً ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۵

۲۰۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُجيباً أو سائِلًا ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۶

۲۰۹۳.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ، وإيّاكَ أن تَكونَ لاهِياً مُتَلَذِّذاً. ۷

1.تحف العقول : ص ۱۹۹ ، الكافي : ج ۱ ص ۳۰ ح ۴ ، منية المريد : ص ۱۰۹ وفيهما صدره إلى «فاطلبوه» ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۷۵ ح ۴۱ .

2.المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۶ ح ۷۵۵ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۵۷ ح ۲۵ وفيه «تنازعوا» بدل «سارعوا» وكلاهما عن جابر ، مشكاة الأنوار : ص ۲۳۶ ح ۶۷۳ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۱۴۶ ح ۱۴ .

3.الفردوس : ج ۴ ص ۳۵ ح ۶۱۱۰ عن أبي هريرة ، كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۱۶۸ ح ۲۸۸۷۲ .

4.حلية الأولياء : ج ۷ ص ۲۳۷ ، المعجم الأوسط : ج ۵ ص ۲۳۱ ح ۵۱۷۱ كلاهما عن أبي بكرة ، عيون الأخبار لابن قتيبة : ج ۲ ص ۱۱۹ عن لقمان الحكيم ، كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۳ ح ۲۸۷۳۰ ؛ منية المريد : ص ۱۰۶ ، إرشاد القلوب : ص ۱۶۶ نحوه وفيه «محبّا لهم» ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۵ ح ۱۳ .

5.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱ .

6.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۷۴ .

7.المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۳ عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام ، جامع الأحاديث للقمّي : ص ۵۸ ، مشكاة الأنوار : ص ۲۳۶ ح ۶۷۲ عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۴ ح ۱۰ .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2
    المساعدون :
    برنجکار، رضا؛المسعودي، عبدالهادي
    المجلدات :
    5
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الثالث
عدد المشاهدين : 99344
الصفحه من 511
طباعه  ارسل الي