۱۸۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أكَثرَ ذِكرَ المَوتِ أحَبَّهُ اللّه ُ . ۱
۱۸۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :طَلبُ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ ، ألا إنَّ اللّه َ يُحِبُّ بُغاةَ العِلمِ . ۲
۱۸۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ يُحِبُّ الأَبرارَ الأَتقِياءَ الأَخفِياءَ ؛ الَّذينَ إذا غابوا لَم يُفتَقَدوا ، وإن حَضَروا لَم يُدعَوا ولَم يُعرَفوا ، قُلوبُهُم مَصابيحُ الهُدى ، يَخرُجونَ مِن كُلِّ غَبراءَ مُظلِمَةٍ . ۳
۱۸۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ يُحِبُّ العَبدَ التَّقِيَّ الغَنِيَّ الخَفِيَّ . ۴
۱۸۲۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ لَيُحِبُّ المُلِحّينَ فِي الدُّعاءِ . ۵
۱۸۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :اِعتَرِفوا بِنِعمَةِ اللّه ِ رَبِّكُم عز و جل وتوبوا إلَيهِ مِن جَميعِ ذُنوبِكُم ؛ فَإِنَّ اللّه َ يُحِبُّ الشّاكِرينَ مِن عِبادِهِ . ۶
3 / 8
أحَبُّ النّاسِ إلَى اللّه ِ
۱۸۲۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الخَلقُ عِيالُ اللّه ِ ، فَأَحَبُّهُم إلَيهِ أنفَعُهُم لِعِيالِهِ ۷ . ۸
1.الكافي : ج ۲ ص ۱۲۲ ح ۳ عن عبد الرحمن بن الحجّاج عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۶۵ ح ۶۴ ؛ المعجم الأوسط : ج ۵ ص ۱۴۰ ح ۴۸۹۴ عن عائشة .
2.الكافي : ج ۱ ص ۳۰ ح ۱ عن عبد الرحمن بن زيد عن أبيه عن الإمام الصادق عليه السلام و ص ۳۱ ح ۵ عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۱۷۲ ح ۲۶ .
3.سنن ابن ماجة: ج ۲ ص ۱۳۲۱ ح ۳۹۸۹ عن معاذ بن جبل وراجع : أعلام الدين : ص ۲۹۴ .
4.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۲۷۷ ح ۲۹۶۵ عن سعد بن أبي وقّاص وراجع : عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۲۸۱ ح ۱۱۹ .
5.شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۳۸ ح ۱۱۰۸ عن عائشة ؛ الدعوات : ص ۲۰ ح ۱۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۳۰۰ ح ۳۷ .
6.بحارالأنوار : ج ۴۸ ص ۱۵۳ ح ۸ عن أبي الوضاح محمّد بن عبداللّه النهشلي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام .
7.المجازات النبويّة : ص ۲۴۱ ح ۱۹۵ عن أنس ، بحار الأنوار : ج ۹۶ ص ۱۱۸ ح ۱۵ ؛ مسند أبي يعلى : ج ۳ ص ۳۴۰ ح ۳۳۰۲ عن أنس .
8.قال الشريف الرضي قدس سره : هذا القول مجاز ، لأنّ عيال الإنسان من يعوله ثقلهم ، ويهمّه أمرهم ، واللّه ف سبحانه وتعالى لا تئوده الأثقال ، ولا تهمه الأحوال ، ولكنّه سبحانه وتعالى لمّا كان متكفّلاً بمصالح عباده ، يدر عليهم حلب الأرزاق ، ويلم لهم شعث الأحوال ، ويعود عليهم بمرافق الأبدان ، ومراشد الأديان ، شبهوا من هذه الوجوه بالعيال الذين في ضمان العائل ، وكفاية الكافل ، على طريق الاتساع ، وعلى معارف العادات (المجازات النبوية : ص۲۴۲) .