163
حكم النّبي الأعظم ج1

الفصل التّاسع : ما ينبغي للجاهل

9 / 1

التَّعَلُّم

۱۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن لَم يَصبِر عَلى ذُلِّ التَّعَلُّمِ ساعَةً ، بَقِيَ في ذُلِّ الجَهلِ أبَداً. ۱

۱۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :لا يَنبَغي لِلعالِمِ أن يَسكُتَ عَلى عِلمِهِ ، ولا يَنبَغي لِلجاهِلِ أن يَسكُتَ عَلى جَهلِهِ ، قالَ اللّهُ جَلَّ ذِكرُهُ : «فَسْـالُواْ أهْلَ الذِّكْرِ إن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ»۲ . ۳

9 / 2

الوُقوفُ عِندَ الشُّبهَةِ

۱۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ: يا عَلِيُّ ، مِن صِفاتِ المُؤمِنِ أن يَكونَ . . . بَرِيًّا مِنَ المُحَرَّماتِ ، واقِفاً عِندَ الشُّبُهاتِ. ۴

1.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۲۸۵ ح ۱۳۵ ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۱۷۷ ح ۵۰ .

2.النحل : ۴۳ و الأنبياء : ۷ .

3.المعجم الأوسط : ج ۵ ص ۲۹۸ ح ۵۳۶۵ عن جابر بن عبداللّه .

4.التمحيص : ص ۷۴ ح ۱۷۱ ، بحار الأنوار : ج ۶۷ ص ۳۱۰ ح ۴۵ .


حكم النّبي الأعظم ج1
162

۱۶۷.عنه صلى الله عليه و آله :كَفى بِالمَرءِ فِقهاً إذا عَبَدَ اللّهَ ، وكَفى بِالمَرءِ جَهلًا إذا اُعجِبَ بِرَأيِهِ. ۱

۱۶۸.عنه صلى الله عليه و آله :كَفى بِالمَرءِ عِلماً أن يَخشَى اللّهَ ، وكَفى بِالمَرءِ جَهلًا أن يُعجَبَ بِنَفسِهِ. ۲

۱۶۹.عنه صلى الله عليه و آله :حَسبُكَ مِنَ الكَذِبِ أن تُحَدِّثَ بِكُلِّ ما سَمِعتَ ، [ و ] ۳ مِنَ الجَهلِ أن تُظهِرَ كُلَّ ما عَلِمتَ. ۴

۱۷۰.عنه صلى الله عليه و آله :كَفى بِالاِغتِرارِ بِاللّهِ جَهلًا. ۵

۱۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :أنقَصُ النّاسِ عَقلًا أخوَفُهُم لِلسُّلطانِ وأطوَعُهُم لَهُ. ۶

۱۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :أنقَصُ النّاسِ عَقلًا أطوَعُهُم لِلشَّيطانِ وأعمَلُهُم بِطاعَتِهِ. ۷

۱۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن لَم يَرَ أنَّ للّهِِ عِندَهُ نِعمَةً إلّا في مَطعَمٍ ومَشرَبٍ ، قَلَّ عِلمُهُ وكَثُرَ جَهلُهُ. ۸

1.المعجم الأوسط : ج ۸ ص ۳۰۲ ح ۸۶۹۸ عن عبداللّه بن عمرو ؛ جامع الأحاديث للقمّي : ص ۱۱۰ .

2.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۴۲ ح ۵۸۸۰ عن مسروق .

3.ما بين المعقوفين إضافة يقتضيها السياق وقد سقطت من المصدر .

4.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۲ ، مصباح الشريعة : ص ۴۲۵ عن الإمام الصادق عليه السلام وليس فيه صدره .

5.شُعب الإيمان : ج ۱ ص ۴۷۲ ح ۷۴۶ عن عبداللّه ؛ تحف العقول : ص ۳۶۴ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۷ ح ۵ .

6.تحف العقول : ص ۵۰ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۵۴ ح ۱۲۶ .

7.تاريخ بغداد: ج ۱۳ ص ۴۰ عن زيد بن علي عن أبيه عن جدّه عن الإمام عليّ عليهم السلام ، تاريخ دمشق: ج ۵۶ ص ۲۰۸ ح ۱۱۸۲۰ عن أبي هريرة .

8.أعلام الدين : ص ۲۹۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۷۲ ح ۸ .

  • نام منبع :
    حكم النّبي الأعظم ج1
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 216401
الصفحه من 690
طباعه  ارسل الي