233
حكم النّبي الأعظم ج1

۳۵۰.عنه صلى الله عليه و آله :النّاسُ اثنانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، وما عَدا ذلِكَ هَمَجٌ رَعاعٌ لا يَعبَأُ اللّهُ بِهِم. ۱

۳۵۱.عنه صلى الله عليه و آله :لَيسَ مِنّي إلّا عالِمٌ أو مُتَعَلِّمٌ. ۲

۳۵۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا خَيرَ فيمَن كانَ في اُمَّتي لَيسَ بِعالِمٍ ولا مُتَعَلِّمٍ. ۳

۳۵۳.عنه صلى الله عليه و آله :النّاسُ رَجُلانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، ولا خَيرَ فيما سِواهُما. ۴

۳۵۴.عنه صلى الله عليه و آله :خُذُوا العِلمَ قَبلَ أن يَنفَدَ ، فَإِنَّ ذَهابَ العِلمِ ذَهابُ حَمَلَتِهِ. ۵

۳۵۵.عنه صلى الله عليه و آله :قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَيءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ ، فَتَعَلَّموا وعَلِّموا وتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالًا ، فَإِنَّ اللّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ. ۶

۳۵۶.عنه صلى الله عليه و آله :لا خَيرَ فِي العَيشِ إلّا لِرَجُلَينِ : عالِمٍ مُطاعٍ أو مُستَمِعٍ واعٍ. ۷

۳۵۷.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو أحِبَّ العُلَماءَ ، ولا تَكُن رابِعاً فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم. ۸

1 / 14

خَصائِصُ أعلَمِ النّاسِ

۳۵۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أعلَمُ النّاسِ مَن جَمَعَ عِلمَ النّاسِ إلى عِلمِهِ. ۹

1.مروج الذهب : ج ۳ ص ۴۴ وراجع: الخصال : ص ۳۹ ح ۲۲ .

2.الفردوس : ج ۳ ص ۴۱۹ ح ۵۲۷۹ عن ابن عمر .

3.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۷۵ وراجع: المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۲۰ ح ۷۸۷۵ .

4.المعجم الكبير: ج ۱۰ ص ۲۰۱ ح ۱۰۴۶۱ عن عبد اللّه .

5.الفردوس : ج ۲ ص ۱۶۵ ح ۲۸۲۷ عن أبي اُمامة .

6.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۷ ح ۲۸۷۵۰ نقلاً عن ابن السني عن ابن عمر .

7.الكافي : ج ۱ ص ۳۳ ح ۷ عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۶۸ ح ۱۲ .

8.الخصال : ص ۱۲۳ ح ۱۱۷ عن محمّد بن مسلم وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۸۷ ح ۲ .

9.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۹۵ ح ۵۸۴۰ عن يونس بن ظبيان عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۶۴ ؛ سنن الدارمي: ج ۱ ص ۹۱ ح ۲۹۰ عن طاووس نحوه .


حكم النّبي الأعظم ج1
232

الحديث

۳۴۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّمَا العِلمُ ثَلاثَةٌ : آيَةٌ مُحكَمَةٌ ، أو فَريضَةٌ عادِلَةٌ ، أو سُنَّةٌ قائِمَةٌ ، وما خَلاهُنَّ فَهُوَ فَضلٌ ۱ . ۲

1 / 13

التَّحذيرُ مِن تَركِ التَّعَلُّمِ

۳۴۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن أحَدٍ إلّا عَلى بابِهِ مَلَكانِ ، فَإِذا خَرَجَ قالا : اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ولا تَكُنِ الثّالِثَ. ۳

۳۴۶.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُستَمِعاً أو مُحِبًّا ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۴

۳۴۷.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُستَمِعاً أو مُحَدِّثاً ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۵

۳۴۸.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو مُجيباً أو سائِلًا ، ولا تَكُنِ الخامِسَ فَتَهلِكَ. ۶

۳۴۹.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ، وإيّاكَ أن تَكونَ لاهِياً مُتَلَذِّذاً. ۷

1.الكافي : ج ۱ ص ۳۲ ح ۱ عن إبراهيم بن عبد الحميد عن الإمام الكاظم عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۲۱۱ ح ۵ ؛ المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۳۶۹ ح ۷۹۴۹ عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص نحوه .

2.انّ المراد بالآية إمّا مطلق ما يستنبط من التنزيل الحكيم اُصولاً وفروعا وبالفريضة : الواجبات المستنبطة من غيرها ، وبالسنّة النوافل كذلك ، أو المراد بالآية المحكمة البراهين العقلية المستنبطة من القرآن على اصول الدين فانّها محكمة لا تزول بالشكوك والشبهات وبالفريضة ساير الأحكام الواجبة وبالسنة الأحكام المستحبة سواء أخذنا من القرآن أو من غيرها ، أو بالفريضة الأحكام الخمسة المستفادة من السنة المطهرة (راجع : هامش مرآة العقول : ج۱ ص۱۰۳) .

3.الفردوس : ج ۴ ص ۳۵ ح ۶۱۱۰ عن أبي هريرة .

4.حلية الأولياء : ج ۷ ص ۲۳۷ عن أبي بكرة ؛ منية المريد : ص ۱۰۶ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۵ ح ۱۳ .

5.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۳۱ .

6.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۷۴ .

7.المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۳ عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۴ ح ۱۰ .

  • نام منبع :
    حكم النّبي الأعظم ج1
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 214410
الصفحه من 690
طباعه  ارسل الي