۸۷.عنه صلى الله عليه و آله :الطِّيبُ يَسُرُّ ، والعَسَلُ يَسُرُّ ، وَالنَّظَرُ إلَى الخُضرَةِ يَسُرُّ ، وَالرُّكُوبُ يَسُرُّ . ۱
۸۸.الإمام عليّ عليه السلام :الطِّيبُ نُشرَةٌ ۲ ، وَالعَسَلُ نُشرَةٌ ، وَالرُّكوبُ نُشرَةٌ ، وَالنَّظَرُ إلَى الخُضرَةِ نُشرَةٌ . ۳
۸۹.الإمام الصادق عليه السلام :مَن لَبِسَ نَعلاً صَفراءَ كانَ في سُرورٍ ؛ حَتّى يُبلِيَها . ۴
۹۰.الإمام الباقر عليه السلام :مَن لَبِسَ نَعلاً صَفراءَ لَم يَزَل يَنظُرُ في سُرورٍ ما دامَت عَلَيهِ ؛ لِأَنَّ اللّهَ عز و جل يَقولُ : « صَفْرَآءُ فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّـظِرِينَ »۵ . ۶
۹۱.الإمام الصادق عليه السلام :ثَلاثَةٌ يُسمِنَّ وثَلاثَةٌ يَهزِلنَ : فَأَمَّا الَّتي يُسمِنَّ : فَإِدمانُ الحَمّامِ ، وشَمُّ الرّائِحَةِ الطَّيِّبَةِ ، ولُبسُ الثِّيابِ اللَّيِّنَةِ . . . . ۷
۹۲.الكافي عن أحمد بن محمّد بن خالد عن بعض أصحابه رفعه ، قال :قالَ أبو عَبدِ اللّهِ عليه السلام : ثَلاثٌ لا يُؤكَلنَ وهُنَّ يُسمِنَّ ، وثَلاثٌ يُؤكَلنَ وهُنَّ يَهزِلنَ ،
1.صحيفة الإمام الرضا عليه السلام ، ص ۲۳۹ ، ح ۱۴۴ عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام.
2.قال العلاّمة المجلسي قدس سره : النُّشرة : ما يزيل الهموم والأحزان التي يُتَوَهّم أنّها من الجنّ (بحارالأنوار ، ج۶۶ ، ص۲۹۱) . وقال ابن الأثير : النُّشرة ـ بالضمّ ـ : ضرب من الرقية والعلاج ، يُعالج به من كان يظنّ أنّ به مَسّا من الجن ، سُمّيت نُشرة لأنّه ينشر بها عنه ما خامره من الداء؛ أي يُكشف ويُزال (النهاية ، ج ۵ ، ص ۵۴).
3.عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۲ ، ص ۴۰ ، ح ۱۲۶ عن أحمد بن عامر الطائي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۰۲ ، ح ۱۹۸ وفيه «الغسل» بدل «العسل» ، الدعوات ، ص ۱۵۱ ، ح ۴۰۳ وليس فيه «والعسل نُشرة» و «والنظر إلى» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۹۱ ، ح ۳؛ ربيع الأبرار ، ج ۳ ، ص ۴۶۲ وفيه «الغسل» بدل «العسل».
4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۴۶۶ ، ح ۵ عن أبي البختري ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۲۷۰ ، ح ۸۱۹ .
5.البقرة : ۶۹ .
6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۴۶۶ ، ح ۶ عن جابر الجعفي ، تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۴۷ ، ح ۵۹ ، مجمع البيان ، ج ۱ ، ص ۲۷۴ كلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه .
7.الخصال ، ص ۱۵۵ ، ح ۱۹۴ عن معاوية بن عمّار ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۲۷ ، ح ۳۰۹ ، روضة الواعظين ، ص ۳۳۶ ، طبّ الأئمّة لابني بسطام ، ص ۴ . انظر تمام الحديث في ص ۵۱۸ ، ح ۱۵۷۱.