219
توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2

كتاب الأشربة

380 = 1/2 (حيلولة)
380 = 1/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه....
380 = 1/5 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ، عن عيسى بن عبد اللّه بن محمّد بن عمر بن عليّ... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
381 = 2/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد....
381 = 2/2 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن الحسن بن شمّون البصري... . (معلّق)
383 = 4/4 (حيلولة)
385 = 6/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن عثمان بن عيسى....
385 = 6/4 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ، عن يونس بن يعقوب... . (معلّق)
386 = 6/9 (حيلولة)
387 = 7/6 (حيلولة)
388 = 9/1 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن الحسين بن عثمان و محمّد بن أبي حمزة، عمّن ذكره، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: ما إخال أحدا يحنّك بماء الفرات إلّا أحبّنا أهل البيت، و قال عليه السلام : ما سقى أهل الكوفة ماء الفرات إلّا لأمر ما، و قال عليه السلام : يصبّ فيه ميزابان من الجنّة.
توضيح: في المطبوعة و بعض المخطوطات: الحسين بن عثمان ، عن محمّد بن أبي حمزة، و كذا نقله عنه في وسائل الشيعة 25:266/31877، و الصواب: العطف، كما أثبتناه عن بعض نسخه المعتبرة، حكاه عنها سيّدنا «دام ظلّه»، قال: «محمّد بن أبي حمزة في طبقة الحسين بن عثمان، و كلاهما من مشايخ ابن أبي عمير، يروي عنهما كتابهما ۱ ، و يروي عنهما معطوفا أحدهما على الآخر في غير مورد ۲ ، و لم أجد رواية ابن أبي عمير عن محمّد بن أبي حمزة بالواسطة، و رواية الحسين بن عثمان عنه في غير ما تقدّم في الكتاب 2:351/4، و قد ذكرنا في ذيله: أنّ الظاهر كون «عن» مصحّفا من الواو.
و في ما نحن فيه: فالواو بدل «عن» متيقّنة، كما في بعض النسخ المعتبرة، أو «و عن» بالجمع بينهما، كما نقله عن الكتاب في وسائل الشيعة 25:266/31877؛ فقد رواه في كامل الزيارات، الباب 13/11 ـ بسند آخر ـ عن ابن أبي عمير، عن الحسين بن عثمان، عن أبي عبد اللّه عليه السلام و محمّد بن أبي حمزة، عمّن ذكره، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ....
و عليه: فابن أبي عمير يروي تارةً عن الحسين بن عثمان، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، و أخرى عن محمّد بن أبي حمزة، عمّن ذكره، عن أبي عبد اللّه عليه السلام » انتهى كلامه «دام ظلّه».
لا ينبغي التأمّل في كون «عن» في السند بين الحسين بن عثمان و محمّد بن أبي حمزة مصحّفا من الواو كما أفيد، لكنّ الجزم بوقوع تحويل في السند ـ بعطف طبقتين على طبقة بمجرّد سند كامل الزيارات ـ مشكل بعد عدم وجود ما يشهد صراحةً على وقوع التحويل، ككلمة «جميعاً»، توضيح ذلك:
أنّ للحسين بن عثمان أصلاً مطبوعا في ضمن الأصول الستّة عشر، و الملحوظ في هذا الكتاب و سائر أسناد الحسين بن عثمان المنتشرة في الكتب: أنّ رواية الحسين بن عثمان عن أبي عبد اللّه عليه السلام بواسطة أو واسطتين أكثر بمراتب من روايته عنه مباشرةً، فلنقايس أرقام ذلك في أصل الحسين، فقد وردت فيه روايات أبي عبد اللّه عليه السلام في خمس و ثلاثين روايةً: ستّة منها فقطّ بالمباشرة ۳ ـ أي: 17% تقريبا ـ ، و الباقي بالواسطة، و الواسطة في الأكثر تكون راويا مبهما: «كرجل» أو «من أخبره» أو «من رواه»، و عدد توسّط الراوي المبهم يكون ستّ عشرة روايةً ۴ ـ أي: 46% تقريبا ـ ، و قد ورد راوٍ معيّن أو راويين بينه و بين أبي عبد اللّه عليه السلام في سائر الأسناد في ثلاثة عشر موردا ۵ ، أي: 37% تقريبا.
و أمّا ورود رواية الحسين بن عثمان عن أبي عبد اللّه عليه السلام مباشرةً في سائر الكتب ـ ممّا لم يرد في أصله ـ فمحصور في سندين غريبين ۶ ، و ما ورد في أصل الحسين بن عثمان من روايته عنه عليه السلام فالأكثر ورودها في سائر الكتب بعنوان الحسين الأحمسي، كما أشرنا إليه في الهامش.
و أمّا رواية الحسين بن عثمان بهذا العنوان ـ في غير أصله عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، في رواية غير مختلف فيها لم تشتمل على غرابة ـ ؛ فلم نجدها أصلاً في موضع.
و عليه: فالأظهر وقوع تحريف في سند كامل الزيارات، فكان في الأصل نظير سند كتابنا، فسقط «عن أبي عبد اللّه عليه السلام » من السند، ثمّ أدرج في المتن مرّتين: تارةً في محلّه، و أخرى في غير محله، فحصل تكرار لهذا اللفظ في السند.
و يؤكّد ذلك: ما في كامل الزيارات، الباب 13/8 بسنده: عن ابن أبي عمير، عن الحسين بن عثمان، عمّن ذكره، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال: تقطر في الفرات كلّ يوم قطرات من الجنّة.
و الحاصل: أنّ الحكم بوقوع تحويل في السند مشكل، فلا محيص عن الأخذ بظاهر السند، و القول بأنّ الحسين بن عثمان و محمّد بن أبي حمزة كلاهما يروي الخبر عمّن ذكره عن أبي عبد اللّه عليه السلام .
389 = 10/3 ـ محمّد بن يحيى، عن حمدان بن سليمان النيسابوري، عن محمّد بن يحيى بن زكريا وعدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه جميعا، عن محمّد بن سنان... . (حيلولة)
390 = 10/ذيل 3 ـ وفي رواية حمدان بن سليمان... . (معلّق)
توضيح: ذيل الحديث معلّق على أوّل السندين من الصدر.
392 = 12/1 (حيلولة)
393 = 13/1 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه وعدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد وسهل بن زياد جميعا، عن ابن محبوب، عن خالد بن جرير... . (حيلولة)
393 = 13/ذيل 1 ـ الحسن بن محبوب، عن خالد بن نافع... . (معلّق، حيلولة)
396 = 15/1 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه ومحمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد وعدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد جميعا، عن ابن محبوب، عن خالد بن جرير... . (حيلولة)
396 = 15/2 ـ ابن محبوب، عن خالد بن جرير... . (معلّق، حيلولة)
397 = 15/7 (حيلولة)
397 = 15/9 ـ حميد بن زياد، عن الحسن بن محمّد بن سماعة، عن غير واحد....
398 = 15/10 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن علوان....
398 = 15/11 ـ الحسين بن محمّد، عن جعفر بن محمّد، عن محمّد بن الحسين، عن عليّ الصوفي، عن خضر الصيرفي....
توضيح: أورد الشيخ الحديث 9 في التهذيب 9:103/450: معلّقاً عن محمّد بن يعقوب، ثمّ أورد الحديث 10 مبدوّا بالحسين بن سعيد، ثمّ أورد الحديث 11 هكذا: الحسن بن محمّد بن سماعة، عن جعفر بن محمّد....
و لا ريب في أخذ الأحاديث الثلاثة في التهذيب عن الكتاب، كما أخذ عنه أحاديث كثيرة قبلها و بعدها، و قد يدلّ على الأخذ: اتّفاق ترتيب أحاديث الكتابين و إن لم يصرّح باسم المصنّف في كثير منها.
إذا عرفت ذلك، نقول: إنّ الظاهر نسخة الشيخ من الكتاب في الحديث 11 كان بلفظ الحسن بن محمّد، ففهم الشيخ كون السند معلّقاً على الحديث 9، فالمراد من الحسن بن محمّد هو الحسن بن محمّد بن سماعة، المذكور في الحديث 9، فلذلك بدأ الحديث 11 باسم الحسن بن محمّد بن سماعة.
لكنّ الظاهر تصحيف نسخة الشيخ قدس سره من الكتاب؛ إذ لم نجد رواية الحسن بن محمّد بن سماعة عن جعفر بن محمّد، بخلاف الحسين بن محمّد؛ فقد روى عن جعفر بن محمّد في مواضع، و قد صحّف الحسين بن محمّد بالحسن بن محمّد في بعضها: ۷
منها: ما في أوّل روضة الكافي : الحسن بن محمّد، عن جعفر بن محمّد بن مالك، و قد ذكرنا في ذيل السند ما ينفع المقام.
و عليه: فلا وجه لتوهّم كون الحديث 11 معلّقاً.
399 = 15/14 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن يعقوب بن يزيد، عن عمرو بن إبراهيم، عن خلف بن حمّاد....
399 = 15/15 ـ عمرو بن إبراهيم، عن خلف بن حمّاد... . (معلّق)
401 = 16/6 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... .
401 = 16/7 ـ أحمد بن محمّد، عن محمّد بن إسماعيل... . (معلّق)
401 = 16/10 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عثمان بن عيسى....
401 = 16/11 ـ عنه، عن أبيه، عن النضر بن سويد... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
402 = 17/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن العبّاس بن عامر....
403 = 17/4 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ، عن أبي جميلة... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى سهل بن زياد.
406 = 20/1 (حيلولة)
408 = 21/2 (حيلولة)
410 = 21/13 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد....
410 = 21/14 ـ سهل بن زياد، عن عليّ بن معبد... . (معلّق)
410 = 21/15 (حيلولة)
411 = 21/16 (حيلولة)
412 = 22/3 (حيلولة)
415 = 24/2 (حيلولة)
416 = 24/3 (حيلولة)
418 = 25/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد....
418 = 25/2 ـ أحمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد... . (معلّق)
420 = 28/4 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير....
420 = 28/5 ـ ابن أبي عمير، عن عمر بن يزيد... . (معلّق)
422 = 30/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن إسماعيل....
422 = 30/2 ـ عنه، عن عمرو بن سعيد المدائني....
توضيح: تأتي رواية سهل بن زياد، عن عمرو بن سعيد مصرّحةً في نفس الباب في: 423/8، فالضمير هنا ـ أيضا ـ يرجع إلى سهل بن زياد، كما هو ظاهره.
423 = 30/8 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن عمرو بن سعيد، عن الحسن بن الجهم و ابن فضّال جميعاً، قالا: سألنا أبا الحسن عليه السلام عن الفقّاع....
توضيح: لم نجد رواية عمرو بن سعيد عن ابن فضّال في غير هذا السند، فقد يوهم ذلك وقوع تحويل في السند بعطف طبقة على طبقتين، فيروي سهل بن زياد الحديث عن أبي الحسن عليه السلام تارةً بواسطتين ـ أي: عمرو بن سعيد عن الحسن بن الجهم ـ ، و أخرى بواسطة واحدة ـ أي: ابن فضّال ـ ، و قد روى سهل بن زياد عن ابن فضّال مباشرةً في كثير من الأسناد. ۸
لكن يرد عليه ـ مضافا إلى بعد التحويل بعطف طبقة على طبقتين بدون قرينة داخلية عليه ـ : أنّ الحديث ورد في التهذيب 10:98/378 بسنده: عن منصور بن العبّاس، عن عمرو بن سعيد، عن ابن فضّال و ابن الجهم، عن أبي الحسن عليه السلام ، قالا: سألناه عن الفقّاع...، فهذا الإسناد صريح في رواية عمرو بن سعيد عن ابن فضّال، فلا وجه للقول بالتحويل في السند المتقدّم أيضاً.
424 = 30/11 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد، عن محمّد بن إسماعيل، قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن شرب الفقّاع، فكرهه كراهةً شديدةً.
424 = 30/ذيل 11 ـ أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال، عن محمّد بن إسماعيل مثله. (معلّق)
توضيح: فهم الأصحاب كون ذيل السند معلّقاً على صدره، فقد أدرج في ترتيب أسانيد الكافي: 192 السند في روايات محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال، و كذا يفهم من وسائل الشيعة 25:362/32132، و قد أدرج سيّدنا «دام ظلّه» السند في أسناد أصحاب الإجماع في عداد أسناد الحسن بن عليّ بن فضّال.
و وجه ما صنعوه: أنّ المراد من ابن فضّال في أسناد الكافي هو الحسن بن عليّ بن فضّال ۹ ، فأحمد بن محمّد الراوي عنه هو أحمد بن محمّد بن عيسى، فيكون السند معلّقاً لا محالة.
و ربما يشكل ذلك: بأنّه لم نجد رواية الحسن بن عليّ بن فضّال عن محمّد بن إسماعيل مصرحةً في موضع ۱۰ ، فقد يخطر بالبال القول بكون المراد من ابن فضّال هو عليّ بن الحسن بن فضّال؛ فقد روى عن محمّد بن إسماعيل في جملة من الأسناد ۱۱ .
و عليه: فالمراد من أحمد بن محمّد هو أحمد بن محمّد الكوفي العاصمي ـ شيخ الكليني ـ ، و لا تعليق في السند.
لكن هذا الاحتمال بعيد؛ فإنّه ـ مضافا إلى ما أشرنا إليه من عدم التعبير عن عليّ بن الحسن بابن فضّال في الكافي، و المورد المشار إليه في الهامش 1 ممّا عبّر عنه به، إنّما ورد في رواية جعفر بن محمّد لا في رواية أحمد بن محمّد ـ يرد على هذا الاحتمال: أنّه لم ترد رواية عليّ بن الحسن بن فضّال عن محمّد بن إسماعيل في الكافي في موضع، و إنّما يروي روايات محمّد بن إسماعيل بن بزيع في الكافي عن طريق غيره، فقد تكرّرت روايته عن طريق محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد بن عيسى عن ابن بزيع، فالالتزام بكون المراد من ابن فضّال في السند هو عليّ بن الحسن لا يدفع الغرابة فيه.
و يؤكّد ما ذكرنا: أنّه لم نجد الرواية عن أحمد بن محمّد ـ شيخ الكليني ـ بهذه العبارة في الكافي في المجلّد السادس إلّا في مورد واحد في غير كتاب الأشربة ۱۲ ، و إنّما عبّر عنه في هذا المجلّد عن شيخه بعبارة «أحمد بن محمّد العاصمي» ۱۳ أو «أحمد بن محمّد الكوفي» ۱۴ ، و التعبير عنه بأحمد بن محمّد تكرّر في سائر المجلّدات، خصوصا كتاب الحجّة ۱۵ و كتاب الصيام ۱۶ و كتاب الحجّ. ۱۷
هذا، و من القويّ وقوع تحريف في السند صار منشأً للغرابة فيه ۱۸ ، و لو قيل به ففي كيفيّته وجوه من الاحتمال ۱۹ : أظهرها زيادة «ابن فضّال»، بأن كان حاشيةً توضيحيةً لأحمد بن الحسن، الذي ورد في الحديث 13، فأدرجت في المتن في غير موضعها سهوا.
و كيف كان، فالأظهر وقوع التعليق في السند، و غاية الأمر احتمال وقوع تحريف في هذا الإسناد، و اللّه الهادي إلى الصواب.
424 = 31/1 (حيلولة)
428 = 33/2 (حيلولة)
428 = 34/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة بن أيّوب....
428 = 34/4 ـ عنه، عن فضالة بن أيّوب... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى الحسين بن سعيد.
431 = 36/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن يحيى بن المبارك....
431 = 36/2 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ، عن أبي جميلة... . (معلّق)
431 = 36/3 ـ عنه، عن سليمان بن سماعة، عن عبد اللّه بن القاسم... . (معلّق)
توضيح: يروي سهل بن زياد عن محمّد بن عليّ في عدّة من الأسناد، فالمرجع لضمير «عنه» في الحديث 2 هو سهل بن زياد، و السياق يقتضي رجوع الضمير في الحديث 3 إليه أيضاً، و يناسبه الطبقة؛ لأنّ سهل بن زياد و سلمة بن الخطّاب ـ و هو الذي روى كتاب سليمان بن سماعة ۲۰
ـ في طبقة واحدة، يروي عن كليهما الكليني بواسطة واحدة.
431 = 36/4 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير....
431 = 36/5 ـ ابن أبي عمير، عن مهران بن محمّد... . (معلّق)
432 = 36/8 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن الوشّاء....
432 = 36/9 ـ سهل بن زياد، عن سعيد بن جناح، عن حمّاد... . (معلّق)
434 = 36/17 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى أو غيره... . (معلّق)
434 = 36/18 ـ سهل [بن زياد]، عن إبراهيم بن محمّد المدني [المديني خ.ل]... . (معلّق)
434 = 36/19 ـ عنه، عن ياسر الخادم، عن أبي الحسن عليه السلام ... . (معلّق)
434 = 36/20 ـ عنه، عن عليّ بن معبد، عن الحسن بن عليّ الخزّاز... . (معلّق)
434 = 36/21 ـ عنه، عن أحمد بن يوسف بن عقيل... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الأحاديث الثلاثة الأخيرة راجع إلى سهل بن زياد، وسنفصّل الكلام عن أمثال هذه الأسناد في الفصل الثالث من الباب الثاني.
435 = 37/4 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير....
435 = 37/5 ـ ابن أبي عمير، عن محمّد بن الحكم أخي هشام بن الحكم... . (معلّق)
436 = 37/9 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى....
436 = 37/10 ـ سهل [بن زياد]، عن محمّد بن عيسى... . (معلّق)
437 = 37/11 ـ عنه، عن محمّد بن عيسى... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى سهل بن زياد.
437 = 37/15 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب....
437 = 37/16 ـ سهل [بن زياد]، عن عليّ بن سعيد... . (معلّق)

1.رجال النجاشي: ۳۵۸/۹۶۱، فهرست الشيخ: ۴۱۹/۶۴۲، و أيضاً رجال النجاشي: ۵۴/۱۲۲، فهرست الشيخ: ۱۴۳/۲۱۲، لاحظ أيضاً ۱۴۴: ۲۱۵.

2.كما في الكافي ۴:۲۸۱/۲، ۵۴۴/۲۳، ۶:۸۰/۳، ۱۷۹/۳، ۷:۴۳/۳، ۱۶۸/۲، التهذيب ۶:۱۹۰/۴۰۶، ۳۱۰/۸۵۴، ۸:۲۲۲/۷۹۵، ۹:۱۶۳/۶۶۹، الفقيه، ۴:۱۷۱/۵۳۹۴، ۲۳۰/۵۵۴۵.

3.أصل الحسين بن عثمان: الف ـ ۱۰۸/۵، ب ـ ۱۰۹/۱۲ ـ و قد ورد في الكافي ۴:۲۷۱/۱ بلفظ الحسين الأحمسي ـ ، ج ـ ۱۰۹/۱۵ ـ و قد ورد في الزهد: ۱۰۳/۲۸۲ بلفظ الحسين الأحمسي ـ د ـ ۱۱۱/۳۴ ـ و قد ورد في الفقيه ۲:۴۵۸/۲۹۶۴ عن طريق إسحاق بن عمّار، فيمكن توسّطه في السند، و هو المتوسّط بين الحسين بن عثمان و أبي عبد اللّه عليه السلام كثيرا ـ ، ه ـ ۱۱۱/۳۸ ـ و هو ذيل خبر ورد بكامله في: ۱۰۹/۸: عن حسين، عن حسين بن مختار، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ... . و في الخصال ۱:۸۷/۱۹ بسنده: عن الحسين بن عثمان عن أبي عبد اللّه عليه السلام ... و قطعة منه في عقاب الأعمال: ۳۲۲/۱۲ بسنده: عن ابن أبي عمير، عن حسين بن عثمان و محمّد بن أبي حمزة، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ... ـ ، و ـ ۱۱۲/۳۹ ، الكافي ۶:۲۴۰/۸ و ۹، الفقيه ۳:۳۳۱/۴۱۸۳، التهذيب ۹:۶۶/۲۸۱، ۶۷/۲۸۳ قطعة من الخبر، و في الجميع بلفظ الحسين الأحمسي.

4.أصل الحسين بن عثمان: ۱۰۸/۶، ۱۰۹/۷ و ۱۰، ۱۱۰/۱۶ و ۲۱ ـ ۲۳، ۱۱۱/۲۵ ـ ۲۸ و ۳۰ و ۳۲ و ۳۳، ۱۱۲/۳۶، ۱۱۳/۴۴.

5.توسّط راوٍ واحد معيّن ورد في أصل الحسين بن عثمان: ۱۰۸/۲، ۱۰۹/۸ و ۹ و ۱۳، ۱۱۰/۱۷ و ۱۸ و ۲۰، ۱۱۱/۳۱، ۱۱۲/۴۰ و ۴۱، ۱۱۳/۴۳ و كذا: ۱۰۹/۱۱ مع تصحيف في السند، و توسّط راويين ورد في:۱۱۲/۴۲.

6.أحدهما: ما ورد في الكافي ۳:۲۰۴/۵ ـ و عنه في التهذيب ۱:۴۶۳/۱۵۱۳ من غير تصريح ـ : بسنده عن ابن أبي عمير، عن القاسم بن محمّد، عن الحسين بن عثمان، قال: لمّا مات إسماعيل بن أبي عبد اللّه، خرج أبو عبد اللّه عليه السلام .... و هو مع ما فيه من الغرابة ـ أعني: رواية ابن أبي عمير عن القاسم بن محمّد، و رواية ابن أبي عمير عن شيخه الحسين بن عثمان بواسطة ـ غير صريح في تحمّل الرواية عن أبي عبد اللّه عليه السلام مباشرةً، كما هو واضح. ثانيهما: ما نقله في بحار الأنوار ۹۳:۳۷۸/۲۰ عن فلاح السائل: ابن أبي عمير، عن الحسين بن عثمان و غير واحد من أصحابه، عن أبي عبد اللّه و أبي جعفر عليه السلام . لكن الواو قبل «غير واحد» مصحّف من «عن»، و قد وقع على الصواب في فلاح السائل:۴۲.

7.الكافي ۱:۳۷۰/۲ و ۳، و قد وقعا على الصواب في بعض مخطوطاته و في غيبة النعماني: ۲۰۴/ذيل ۷، ۱۶۹/ذيل۱۱.

8.لاحظ معجم رجال الحديث ۸:۴۹۰، ۴۹۱، ۴۹۶، ۴۹۷، ۵۱۱، ۵۱۲.

9.إلّا في الكافي ۱:۳۳۳/۳: عدّة من أصحابنا، عن جعفر بن محمّد، عن ابن فضّال...، و الحديث نقله في كمال الدين ۱:۳۷۰/۲ و ۲:۶۴۸/۲: بسنده عن جعفر بن محمّد بن مالك، عن عليّ بن الحسن بن فضّال...، فمنه يعرف المراد من جعفر بن محمّد و ابن فضّال في سند الكافي.

10.نعم، ورد في تأويل الآيات: ۳۸۳ ـ ذيل سورة الشعراء ـ في عداد أحاديث محمّد بن العبّاس ما لفظه: و قال أيضاً: حدّثنا أحمد بن الحسن بن علي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن محمّد بن إسماعيل، عن حنّان بن سدير... ، و قد نقله عنه كذلك في بحار الأنوار ۵۲:۲۸۴/۱۳. فقد يخطر بالبال زيادة «عن أبيه»، و كون المراد من أحمد بن الحسن بن عليّ هو أحمد بن الحسن بن عليّ بن فضّال، فيكون أبوه راويا عن محمّد بن إسماعيل مباشرةً. لكنّ الظاهر كون أحمد في السند محرّفا من محمّد و هو محمّد بن الحسن بن عليّ بن مهزيار يروي عن أبيه، عن أبيه، كما ورد في تأويل الآيات: ۳۲۱ ـ ذيل سورة الأنبياء ـ و بدون «بن مهزيار» في: ۳۳۳ ـ ذيل سورة الحجّ ـ ، ۳۵۹ ـ ذيل سورة النور ـ ، ۳۶۹ ـ ذيل سورة الفرقان مع تحريف ـ ، و بتحريف مهزيار بمهران في: ۶۳۶ ـ ذيل سورة الحديد ـ ، فالسند ليس من أسناد بني فضّال.

11.لاحظ معجم رجال الحديث ۱۱:۵۵۰، ۵۶۴.

12.الكافي ۶:۲۰۸/۱۱ ـ كتاب الصيد ـ و سنده: أحمد بن محمّد، عن محمّد بن أحمد النهدي....

13.الكافي ۶:۶/۹ و ۱۰ و ۴۷/۳، كتاب العقيقة.

14.الكافي ۶:۳۳۹/۲ ـ كتاب الأطعمة ـ ، ۳۸۱/۷ ـ كتاب الأشربة ـ ، ۴۶۴/۱۵، كتاب الزيّ و التجمّل . ثمّ إنّه وردت في الكافي ۶:۴۹/۳ رواية أحمد بن محمّد، عن عليّ بن فضّال...، لكنّ السند محرّف، و الصواب: ابن فضّال، بدل عليّ بن فضّال ـ كما في النسخ المعتبرة و وسائل الشيعة ۲۱:۴۸۳/۲۷۶۵۰ ـ و السند معلّق.

15.الكافي ۱:۱۷۷/۳ و ۴، ۱۸۰/۵، ۱۹۷/۳، ۲۰۸/۳، ۲۲۱/۳، ۲۳۴/۵، ۲۵۷/۳ و ۴، ۲۶۰/۱، ۲۷۱/۳، ۲۷۵/۳، ۲۸۰/۲، ۳۵۳/ذيل ۸ و ۹، ۳۸۷/ذيل ۱، ۳۸۹/۲، ۳۹۶/۶، ۴۰۲/۵، ۴۶۲/۴ و ۵، ۴۶۵/۶، ۴۸۸/۶، ۵۳۴/۲۰، و الكلّ في الطريق إلى رواية محمّد بن الحسن (الصفّار)، و ربما حرّف بمحمّد بن الحسين.

16.الكافي ۴:۷۳/۴، ۷۵/۷، ۸۸/۷ و ۸، ۹۱/۷، ۱۱۰/۴ و ۶، ۱۱۵/۲، ۱۵۹/۱۰، ۱۶۰/۲، ۱۶۲/۴، ۱۶۹/۲.

17.الكافي ۴:۲۴۲/۴، ۲۶۹/۵، ۲۷۸/۱، ۳۶۵/۱۲، ۳۷۷/۹، ۴۱۹/۳، ۴۳۴/۵، ۵۴۳/۱۶، ۵۴۷/۳۶.

18.و في المقام احتمال آخر، و هو: وقوع سهو للكليني قدس سره، فرأى في موضع رواية ابن فضّال عن محمّد بن إسماعيل، فتخيّل كون المراد هو الحسن، فأضاف طريقه إليه في صدره، مع أنّ المراد هو ابنه عليّ بن الحسن، لكن لم نجد ما يساعد هذا الاحتمال، و لذلك أعرضنا عنه.

19.قد ورد الحديث في عيون أخبار الرضا عليه السلام ۲:۱۸/۴۴ في عداد روايات الفضل بن شاذان، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع، عن الرضا عليه السلام...، فيحتمل كون المصنّف رأى في موضع رواية الفضل ـ و قد حرّف فيه الفضل بابن فضّال ـ فأخذه منه، و أضاف طريقه إلى ابن فضّال إلى السند، لكنّ الاحتمال المذكور في المتن لعلّه أقوى.

20.رجال النجاشي: ۱۸۴/۴۸۷.


توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2
218
  • نام منبع :
    توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2
    المؤلف :
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    دارالحدیث بمساعدة منظمة الاوقاف والشؤون الخیریة
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 51728
الصفحه من 495
طباعه  ارسل الي