قوله : (فَجَعَلَ يُضَجِّعُ الكلامَ) .] ح ۴ / ۲۲۴۰]
في القاموس : «ضجّع في الأمر تضجيعا : إذا أدهن فيه وقصّر» . ۱
[باب التقيّة]
قوله : (والتقيّة في كلّ شيء إلّا في النبيذ والمسح على الخُفَّيْنِ) .] ح ۲ / ۲۲۴۲]
يستفاد منه أنّ تأويل ما نقله الصدوق رحمه الله من حديث : «ثلاث لا أتّقي فيهنّ أحدا» ۲ بأنّه عليه السلام قال : لا أتّقي ، ولم يقل : لا تتّقوا ، ليس بصحيح ؛ لأنّ مقتضى سوق الكلام العموم .
قوله : (ولقد قال يوسف) إلى آخره .] ح ۳ / ۲۲۴۳]
الجامع بين التقيّة وقول النبيّين: الإتيان بخلاف ما في نفس الأمر للمصلحة الصحيحة.
قوله : (وَلَنَحَلُوكُمْ) .] ح ۵ / ۲۲۴۵]
في القاموس في الحاء المهملة : «نحل فلانا : سابّه» . ۳
أقول : سابّه من السبّ .
في الصحاح : «التسابب : التشاتم ، والسبّ ـ بالكسر ـ : الكثير السباب ؛ وسبّك أيضا الذي يسابّك» . ۴
باب الكتمان
قوله : (وَلْيَعُدْ غَنِيُّكُم) .] ح ۴ / ۲۲۶۷]
في القاموس : «العائدة : المعروف والصِّلة والعطف والمنفعة» . ۵
1.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۵۵ (ضجع) ؛ «إذا أدهن فيه» لم يرد في المصدر .
2.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۴۸ ، ح ۹۵ . ورواه الكليني في الكافي ، ج ۳ ، ص ۳۲ ، باب مسح الخفّ ، ح ۲ ؛ والشيخ في تهذيب الأحكام ، ج ۱ ، ص ۳۶۲ ، ح ۱۰۹۳ ؛ و ج ۹ ، ص ۱۱۴ ، ح ۴۹۵ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۷۶ ، ح ۲۳۷ .
3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۵۵ (نحل) .
4.الصحاح ، ج ۱ ، ص ۱۴۵ (سبب) .
5.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۳۱۹ (عود) .