من الخوف ، هو «مُؤَاْمِن» بهمزتين قلبت الهمزة الثانية ياء ثمّ الاُولى هاءً ، وبمعنى الأمين أو الشاهد . ۱قوله :«مُذَبْذَبِينَ»۲.] ح ۲ / ۲۸۶۸ ]
في القاموس : «الذبذبة : تردّد الشيء المعلّق بالهواء . ورجل مذبذب ـ ويفتح ـ : متردّد بين أمرين» . ۳قوله : (إنّ المنافقَ ينهى ولا ينتهي ، ويأمر بما لا يأتي) .] ح ۳ / ۲۸۶۹ ]
في التنزيل : «كَبُرَ مَقْتا عِنْدَ اللّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ»۴ ، وفي نهج البلاغة : «وإنّما اُمرنا بالنهي بعد التناهي» . ۵قوله : (وإذا رَكَعَ رَبَضَ) .] ح ۳ / ۲۸۶۹ ]
في القاموس : «ربضت الشاة تربض كبركت في الإبل ، ومواضعها مرابض» . ۶قوله : (يُمسي وهَمُّه العشاءُ وهو مُفْطِرٌ) .] ح ۳ / ۲۸۶۹ ]
في القاموس : «العشاء ـ كسماء ـ : طعام العشيّ» . ۷
[باب الشرك]
قوله : (شِرْكُ طاعةٍ ، وليس شِرْكُ عبادة) .] ح ۴ / ۲۸۷۶ ]
في هذا الحديث وما يجيء قريبا تخويف عظيم على عَمَلة الظَّلمة وأتباعهم وأشياعهم والراضين بفعالهم ؛ أعاذنا اللّه من الشرك الجليّ والخفيّ .
قوله :«فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ»۸.] ح ۶ / ۲۸۷۸ ]
في القاموس : «شجر بينهم الأمر : تنازعوا فيه» . ۹
1.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۷۸ (هيمن) .
2.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۶۸ (ذبب) .
3.النساء (۴) : ۱۴۳ .
4.الصفّ (۶۱) : ۳ .
5.نهج البلاغة ، ص ۱۵۲ ، الخطبة ۱۰۵ ، وفيه : «اُمرتم» بدل «اُمرنا» .
6.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۳۳۱ (ربض) .
7.القاموس المحيط ، ج ۴ ص ۳۶۲ (عشا) .
8.النساء (۴) : ۶۵ .
9.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۵۶ (شجر) .