ما أحَبَّ».۱
۵۹.الإمام الصادق عليه السلام: «يَكونُ بَعدَ الحُسَين تِسعَةُ أئِمَّةٍ ، تاسِعُهُم قائِمُهُم ».۲
۶۰.الكافي ، عن كرّام، عن أبي عبد اللَّه في حديث: إنّ الحسينَ عليه السلام لَمّا قُتل عَجَّتِ السماواتُ والأرضُ ومَن عَلَيها والملائكةُ... فأوحَى اللَّهُ إلَيهم... اسكُنوا! ثُمّ كَشَفَ حِجاباً مِن الحُجُبِ، فإذا خَلفَه محمّدٌ صلى اللَّه عليه و آله واثنا عشر وصيّاً له عليهم السلام ... ».۳
۶۱.الإمام الصادق عليه السلام: «نَحنُ اثنا عَشَرَ مُحَدَّثاً ».۴
۶۲.كمال الدين، عن إبراهيم الكرخي : دَخَلتُ على أبي عبدِ اللَّهِ جعفرِ بنِ محمّدٍ الصادقِ عليه السلام، فإنّي لَجالِسٌ عندَه إذ دَخَلَ أبو الحسنِ موسى بنُ جعفرٍ عليهما السلام وهو غلامٌ، فقُمتُ إلَيهِ فقَبَّلتُه وجَلَستُ، فقال أبو عبد اللَّه عليه السلام : «يا إبراهيم، أما إنّه [لَ]صاحِبُك مِن بَعدي... يُخرِجُ اللَّهُ مِن صُلبِه تَمامَ تَكمِلَةِ اثنَي عَشَرَ۵ مهديّاً، اختَصَّهُم اللَّهُ بِكَرامَتِه...».۶
۶۳.كمال الدين، عن المفضَّل بن عمر : قال الصادق عليه السلام : «إنّ اللَّهَ - تبارَكَ وتعالى - خَلَقَ أربعةَ عشرَ نوراً قَبلَ خلقِ الخلقِ بأربعةَ عشرَ ألفَ عامٍ»، فقيل له : يا ابنَ رسولِ اللَّه، ومَن الأربعةَ عشرَ؟ فقال: «محمّدٌ وعليٌّ وفاطمةُ والحسنُ والحسينُ والأئمّةُ من
1.كمال الدين: ص ۳۳۸ ح ۱۳، عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج ۲ ص ۶۹ ح۳۷ وفيه: «ويصنع في السادس» بدل «يصنع اللَّه بالسادس»، الصراط المستقيم: ج ۲ص ۲۲۸ وفيه: «ويسمع اللَّه في السادس» بدل «يصنع اللَّه بالسادس»، بحار الأنوار: ج ۵۴ ص ۱۴۵ ح ۹، إثبات الهداة: ج ۱ ص ۴۷۹.
2.كمال الدين : ص ۳۵۰ ح ۴۵ ، الكافي : ج ۱ ص ۵۳۳ ح ۱۵ ، الإرشاد : ج ۲ ص ۳۴۷ ، الخصال : ص ۴۱۹ ح ۱۲ ، الغيبة للطوسي : ص ۱۴۰ ح ۱۰۴ كلّها عن أبي بصير عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۳۶ ص ۳۹۵ ح ۱۰ ، إثبات الهداة: ج ۱ ص ۵۳۷ وص۶۰۱.
3.الكافي: ج ۱ ص ۵۳۴ ح ۱۹، الغيبة للنعماني: ص ۹۵ ح ۲۶، بحار الأنوار: ج ۳۶ ص ۴۰۲ ح ۱۳ وج۴۵ ص ۲۲۸ ح۲۳، إثبات الهداة: ج ۱ ص ۴۶۱.
4.الكافي : ج ۱ ص ۵۳۴ ح ۲۰ ، الخصال : ص ۴۷۸ ح ۴۵ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۱ ص ۵۶ ح ۲۳ عن محمّد بن عمران ، بحار الأنوار : ج ۳۶ ص ۳۹۳ ح ۷ . راجع إثبات الهداة: ج ۱ ص ۴۶۱.
5.وفي هامش المصدر:«تمام اثنى عشر».
6.كمال الدين: ص۳۳۴ ح ۵ و ص۶۴۷ ح۸، الغيبة للنعماني: ص۹۲ ح ۲۱، الصراط المستقيم: ج ۲ ص ۲۲۸، بحار الأنوار: ج ۳۶ ص ۴۰۱ ح ۱۲ وج ۴۸ ص ۱۵ ح ۶، إثبات الهداة: ج ۱ ص ۵۱۶.