فهرست ماه در آب

آفةُ الحَديِثِ الكِذبُ
إبدَأ بِمَن تَعُولُ الأدنى فَالأدنى
اِتَّبِع مَن يُبكِيكَ وهُو لَكَ ناصِحٌ ولاتَتَّبِع مَن يُضحِكُكَ وهُو لَكَ غاشٍ
إتَّقُوا الظُّلمَ فَإنَّهُ ظُلُماتُ يَومِ القِيامَةِ
اِحتَرِسُوا مِنَ النّاسِ بِسُوءِ الظَّنِّ
إحذَروا السَّفِلَةَ فَإنَّ السَّفِلَةَ مَنْ لا يَخافُ اللّهَ عَزَّوجَلَّ
اِحمِل نَفسَكَ لِنَفسِكَ فَإن لَم تَفعَل لَم يَحمِلكَ غَيرُكَ
اِختَر مِن كُلِّ شَى ءٍ جَديدَهُ ومِنَ الإخوانِ أقدَمَهُم
إذا أتى أحَدُكُم أهلَهُ فَلَم يَذكُرِ اللّهَ عِندَ الجِماعِ وكانَ مِنهُ
إذا أثنى عَلَيكَ جِيرانُكَ أنَّكَ مُحسِنٌ فَأنتَ مُحسِنٌ و إذا أثنى عَلَيك جيرانُكَ
إذا أحَبَّ اللّهُ عَبدا اِبتَلاهُ بِعَظيمِ البَلاءِ
إذا أصابَ ثَوبُكَ مِنَ الكَلبِ رُطوبَةً فَاغسِلهُ
إذا أعطَى اللّهُ أحَدكُم خَيرا فَليَبدَأ بِنَفسِهِ و أهلِ بِيتِهِ
إذا أمكَنَتِ الفُرصَةُ فَانتَهِزها
إذا تَمَّ العَقلُ نَقَصَ الكَلامُ
إذا حَضَرتَ المَيِّتَ قَبلَ أن يَموتَ فَلَقِّنهُ شَهادَةَ أن لا إلهَ إلاّ اللّهَ وَحدَهُ
إذا خَرَجتَ مِن مَنزِلِكَ فى سَفَرٍ أو حَضَرٍ فَقُل «بِسمِ اللّهِ
إذا رَقَّ العِرضُ استُصعِبَ جَمعُهُ
إذا صَنَعتَ مَعروفا فَاستُرهُ
إذا قَضَى اللّهُ لِعَبدٍ أن يَموتَ بِأرضٍ جَعَلَ لَهُ إلَيها حاجَةً
إذا كانَ القَومُ ثَلاثَةً فَلا يَتَناجى مِنهُمُ اثْنانَ دُونَ صاحِبِهِما فَإنَّ
إذا كانَ الماءُ قَدرَ كُرٍّ لَم يُنَجِّسهُ شَى ءٌ
إذا لَم تَستحىِ فَاصنَع ما شِئتَ
إذا مَدَحتَ فَاقتَصِر
اذا هَمَمتَ بِأمرٍ فاستَخِر رَبَّكَ فِيهِ سَبعَ مَرّاتٍ ثُمَّ انظُر إلَى الَّذي يَسبِقُ
إرحَم مَن دُونَكَ يَرحَمكَ مَن فَوقَكَ
إستَشِر عَدُوَّكَ العاقِلَ وَاحذَر رَأىَ صَديقِكَ الجاهِلِ
اِستَعينُوا عَلى اُمورِكُم بِالكِتمانِ فَإنَّ كُلَّ ذي نِعمَةٍ مَحسودٌ
اِسمَح يُسمَح لَكَ
اُشكُر تَزِد
إضاعَةُ الفُرصَةِ غُصَّةٌ
إظهارُ الشَّى ءِ قَبلَ أن يُستَحكَمَ مَفسَدَةٌ لَهُ
إعقِلْها وتَوَكَّل
اِعلَم يا بُنَىَّ! مَنِ استَدانَ دَينا و نَوى قَضاءَهُ فَهُوَ في أمانِ اللّهِ حَتّى يَقضِيَهُ
إعمَل لِدُنياكَ كَأنَّكَ تَعِيشُ أبَداً وَاعمَل لاِخِرَتِكَ كَأنَّكَ تَمُوتُ غَداً
إقرارُ العُقَلاءِ عَلى أنفُسِهِم جائِزٌ
اَلآجالُ تَقطَعُ الآمالَ
اَلإسلامُ يَجبُّ ما قَبلَهُ
اَلأصدِقاءُ نَفسٌ واحِدَةٌ في جُسُومٍ مُتَفَرِّقَةٍ
اَلأعمالُ فِى الدُّنيا تِجارَةُ الآخِرَةِ
اَلآمالُ لاتَنتَهي
اَلاُمورُ مَرهُونَةٌ بِأوقاتِها
اَلإنسانُ عَبدُ الإحسانِ
الأيّامُ تَهتِكُ لَكَ الأمرَ عَنِ الأسرارِ الكامِنَةِ
اَلبَخيلُ خازِنٌ لِوَرَثَتِهِ
اَلبَخيلُ يَبخَلُ عَلى نَفسِهِ بِاليَسيرِ مِن دُنياهُ و يَسمَحُ لِوُرّاثِهِ بِكُلِّها
اَلبَرَكَةُ مَعَ أكابِرِكُم
اَلبِطنَهُ تَمنَعُ الفِطنَةَ
اَلتّاجِرُ الجَبانُ مَحرومٌ
اَلتَّثَبُّتُ خَيرٌ مِنَ العَجَلَةِ إلاّ في فُرَصِ البِرِّ
اَلتَّدبيرُ قَبلَ العَمَلِ يُؤمِنُكَ مِنَ النَّدَمِ
اَلتَّقوى رَأسُ الحَسَناتِ
اَلتَّكَبُرُ عَلَى المُتَكَبِّرِ هُوَ التَّواضُعُ بِعَينِهِ
اَلجَنَّةُ تَحت أقدامِ الاُمَّهاتِ
اَلجَنَّةُ مَحفُوفَةٌ بِالمَكارِهِ
اَلجَهلُ أدوَأُ الدَّاءِ
اَلحازِمُ مَن دارى زَمانَهُ
اَلحَجَرُ الغَصيبُ فِى الدّارِ رَهنٌ عَلى خَرابِها
اَلحَديثُ طَويلٌ وَالكَلامُ كَثيرٌ
اَلحُرُّ حُرٌّ وإن مَسَّهُ الضُرُّ
اَلحَريصُ فَقيرٌ
اَلحَزمُ سُوءُ الظَّنِّ
اَلحَسَدُ داءٌ عياءٌ لايُزولُ إلاّ بِهَلكِ الحاسِدِ أو مَوتِ المَحسودِ
اَلحَسودُ لايَسودُ
اَلحَياءُ يَمنَعُ الرِّزقَ
اَلخَمرُ اُمُّ الخَبائِثِ فَمَن شَرِبَها لَم تُقبَل صَلاتُهُ أربَعينَ يَوما
اَلدُّنيا بِالأمَلِ
اَلدُّنيا دارُ مَمَرٍّ
اَلدُّنيا مَحَلُّ العِبَرِ
اَلدُّنيا مَزرَعَةُ الآخِرَةِ
اَلدَّهرُ يَومانِ: يَومٌ لَكَ ويَومٌ عَلَيكَ
اَلدَّينُ غَمٌّ بِاللَّيلِ وذُلٌّ بِالنَّهارِ
اَلرَّجُلُ السُّوءُ لايَظُنُّ بِأحَدٍ خَيراً لأنَّهُ لايَراهُ إلاّ بِوَصفِ نَفسِهِ؛
اَلرِّزقُ مَقسُومٌ
اَلرَّفيقَ ثُمَّ الطَّريقَ
اَلرُّؤيا عَلى ثَلاثَةٍ:
اِلزَمُوا السَّوادَ الأعظَمَ فَإنَّ يَدَاللّهِ عَلَى الجَماعَةِ
اَلسَّفَرُ قِطعَةٌ مِنَ العَذابِ
اَلسَّفَرُ مِيزانُ الأخلاقِ
اَلسُّكوتُ ذَهَبٌ وَالكَلامُ فِضَّةٌ
اَلسُّكوتُ عَلَى الأحمَقِ أفضَلُ مِن جَوابِهِ
اَلسَّلامُ قَبلَ الكَلامِ
اَلشِّركَةُ فِي المُلكِ تُوَدِّي إلَى الاِضطِرابِ
اَلصُّبحَةُ تَمنَعُ الرِّزقَ
اَلصَّبرُ مِفتاحُ الدَّركِ وَالنُّجحُ عُقبى منَ صَبَرَ
اَلصَّبرُ مِفتاحُ الفَرَجِ
اَلصَّدَقَهُ تدفَعُ البَلاءَ المُبرَمَ
اَلصَّدقَةُ تَسُدُّ سَبعينَ بابا مِنَ الشَّرِّ
اَلصِّراطُ أدَقُّ مِنَ الشَّعرِ و أحَدُّ مِنَ السَّيفِ
اَلصَّغائِرُ مِنَ الذُّنوبِ طُرُقٌ إلَى الكَبائرِ
اَلضِّيافَةُ ثَلاثَةُ أيّامٍ و لَياليهِنَّ فَما فَوقَ ذلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ
اَلعادَةُ طَبعُ ثانٍ
اَلعافِيَةُ نِعمَةٌ خَفِيَّةٌ إذا وُجدَت نُسِيَت و إذا فُقِدَت ذُكِرَت
اَلعاقِلُ مَنِ اتَّعَظَ بِغَيرِهِ
اَلعَجَلَةُ مِنَ الشَّيطانِ
اَلعِفافُ زينَةُ الفَقرِ
اَلعَقلُ غَريزَةٌ تَزيدُ بِالعِلمِ وَالتَّجارِبِ
اَلعِلمُ حَياةُ القُلوبِ
اَلعِلمُ مَقرونٌ إلَى العَمَلِ فَمَن عَلِمَ عَمِلَ و مَن عَمِلَ عَلِمَ
اَلعَمدُ فيهِ القَوَدُ وَالخَطَأُ فيهِ الدِّيَةُ عَلَى العاقِلَةِ
اَلغَنِىُّ الشَّرِهُ فَقيرٌ
اَلغِيبَةُ جُهدُ العاجِزِ
اَلفائِتُ لايَعودُ
اَلفِتنَةُ نائِمَةٌ لَعَنَ اللّهُ مَن أيقَظَها
اَلفَقرُ سَوادُ الوَجهِ فِى الدّارَينِ
اَلفَقرُ شَينٌ عِندَ النّاسِ و زَينٌ عِندَاللّهِ يَومَ القيامَةِ
اَلفَقرُ فِى الوَطَنِ غُربَةٌ وَالغِنى فِى الغُربَةِ وَطَنٌ
اَلقَلبُ مُصحَفُ البَصَرِ
اَلقَناعَةُ مالٌ لا يَنفَدُ
الكِبرُ رِداءُ اللّهِ
اَلكَريمُ إذا وَعَدَ وَفى
اَلكَسَلُ يُضِرُّ بِالدِّينِ وَالدُّنيا
اَلكَلِمَةُ إذا خَرَجَت مِنَ القَلبِ وَقَعَت فِى القَلبِ وإذا خَرَجَت مِنَ
اَللَّئيمُ لايَتَّبِعُ إلاّ شَكلَهُ ولا يَميلُ إلاّ إلى مِثِلهِ
اَللِّسانُ تَرجُمانُ الجَنانِ
اَللّهُمَّ إنّي أعُوذُ بِكَ مِنَ العَديلَةِ عِندَ المَوتِ
اَلمالُ وَبالٌ عَلى صاحِبِهِ إلاّ ما قُدِّمَ
اَلماءُ يُطَهِّرُ
اَلمُحسِنُ حَىٌّ وَإن نُقِلَ إلى مَنازِلِ الأمواتِ
اَلمُختَلِعَةُ الَّتي تَقولُ لِزَوجِها : اِخلَعني و أنَا اُعطِيكَ ما أخَذتُ مِنكَ
اَلمَرءُ بِأصغَرَيهِ بِقَلبِهِ و لِسانِهِ
اَلمَرءُ بِهِمَّتِهِ
اَلمَرءُ عَلى دينِ خَليلِهِ فَلْيَنظُر أحَدُكُم مَن يُخالِلُ
اَلمَرءُ مَخبوءٌ تَحتَ لِسانِهِ
اَلمَرءُ مَعَ مَن أحَبَّ
اَلمُستَشارُ مُؤتَمَنٌ
اَلمَشيبُ رَسُولُ المَوتِ
اَلمُلكُ يَبقى مَعَ الكُفرِ ولايَبقى مَعَ الظُّلمِ
اَلمَوتُ يأتي بَغتَةً
اَلمُؤمِنُ بِشرُهُ في وَجهِهِ وحُزنُهُ في قَلبِهِ
اَلمُؤمِنُ مِرآةُ أخيهِ يُميطُ عَنهُ الأذى
اَلنّاسُ بِاُمَرائِهِم أشبَهُ مِنهُم بِآبائِهِم
اَلنّاسُ ثَلاثَةٌ : عالِمٌ رَبّانيٌّ ومُتَعلِّمٌ عَلى سَبيلِ نَجاةٍ و هَمجٌ رِعاعٌ أتبَاعُ
اَلنّاسُ رَجُلانِ : جَوادٌ لايَجِدُ وواجِدٌ لايَسعَفُ
اَلنَّجاةُ مَعَ الصِّدقِ
اَلنَّظافَةُ مِنَ الإيمانِ
اَلنَّومُ عَلى أربَعَةِ أصنافٍ :
اَلواحِدُ مِنَ الأعداءِ كَثيرٌ
اَلوَحدَةُ خَيرٌ مِن جَليسِ السُّوءِ
اَلوَيلُ وادٍ في جَهَنَّمَ يَهوي فيهِ الكافِرُ أربَعينَ خَريفاً قَبلَ أن يَبلُغَ قَعرَهُ
اَلهَدِيَّةُ تَجلُبُ المَحَبَّةَ
اَلهَديَّةُ عَلى قَدرِ مُهدِيها
إمشِ بِدائِكَ ما مَشى بِكَ
إنَّ ابنَ آدَمَ لَحَريصٌ عَلى ما مُنِعَ
إنَّ الأجَلَ جُنَّةٌ حَصينَةٌ
إنَّ الحَربَ سِجالٌ
إنَّ الحُرَّ حُرُّ عَلى جَميعِ أحوالِهِ إنْ نابَتهُ نائِبَةٌ صَبَرَلَها و إن تَداكَّت عَلَيهِ
إنَّ الدُّنيا وَ الآخِرَةَ عَدُوُّانِ مُتَفاوِتانِ و سَبيلانِ مُختَلفانِ فَمَن أحبَّ الدُّنيا
إنَّ الدُّنيا وَ الآخِرَةَ كَرَجُلٍ لَهُ امرَأتانِ إذا أرضى إحداهُما أسخَطَ الاُخرى
إنَّ الرِّزقَ لايَجُرُّهُ حِرصُ حَريصٍ ولا يَصرِفُهُ كَراهِيَّةُ كارِهٍ
إنَّ العاقِلَ يَتَّعِظُ بِالأدَبِ وَالبَهائِمَ لاتَتَّعِظُ إلاّ بِالضَّربِ
إنَّ العاقِلَ يَتَّعِظُ بِالقَليلِ
إنَّ الغَضَبَ مِنَ الشَّيطانِ وإنَّ الشَّيطانَ خُلِقَ مِن نارٍ و إنَّما يُطفَأُ النّارُ بِالماءِ
إنَّ القَصدَ أمرٌ يُحِبُّهُ اللّهُ
إنَّ اللَّبَنَ قَد يُعدي
إنَّ اللّهَ تَبارَكَ و تَعالى وَضَعَ الْحَجَرَ الأسوَدَ و هيَ جَوهَرَةٌ اُخرِجَتْ مِنَ
إنّ اللّهَ جَميلٌ يُحِبُّ الجَمالَ
إنَّ اللّهَ لَم يَجعَل لِرَجُلٍ مِن قَلبَينِ في جَوفِهِ يُحِبُّ بِهذا و يُبغضُ بِهذا
إنَّ اللّهَ لَم يَخلُق خَلقا أنجَسَ مِنَ الكَلبِ
إنَّ اللّهَ لَيُملي لِلظّالِمِ حَتّى إذا أخَذَهُ لَم يُفلِتهُ
إنَّ اللّهَ يُحِبُّ مِنَ الخَيرِ ما يُعجَّلُ
إنَّ المَعونَة تَنزِلُ عَلى قَدرِ المَؤونَةِ و إنَّ الصَّبرَ يَنزِلُ عَلى قَدرِ شِدَّةِ البَلاءِ
إنَّ المَوتَ حَقٌّ
إنَّ المَوتَ يَأتي بَغتَةً
إنَّ المَوَدَّةَ يُعَبِّرُ مِنهَا اللِّسانُ و عَنِ المَحَبَّةِ العَينانِ
إنَّ المُؤمِنَ لايُلدَغُ مِن جُحرٍ مَرَّتَينِ
اِنَّ المُؤمِنَ لَيَسكُنُ إلَى المُؤمِنِ
إنَّ النّاسَ إذا رَأَوا الظّالِمَ فَلَم يأخُذُوا عَلى يَدَيهِ أوشَكَ أن يَعُمَّهُمُ اللّهُ بِعِقابٍ منهُ
إنَّ النَّومَ أخُ المَوتِ
إنَّ اليَومَ عَمَلٌ و لا حِسابٌ و غَدا حِسابٌ و لا عَمَلٌ
إنَّ أبغَضَكُم إلَىَّ وأبعَدَكُم مِنّي و مِنَ اللّهِ مَجلِسا شاهِدُ زُورٍ
إنَّ أرضاكُم عِندَ اللّهِ أسبَغُكُم عَلى عِيالِهِ
إنَّ أوَّلَ مَن قاسَ إبليسُ
إنَّ أهنَأَ النّاسِ عَيشاً مَن كانَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ راضِياً
إنَّ أهنَأَ النّاسِ عَيشا مَن كانَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ راضِيا
إن تَستَقيموا تُفلِحُوا
إنَّ سُلَيمانَ كانَ سِماطُهُ كُلَّ يَومٍ سَبعَةَ أكرارٍ فَخَرَجَت دابَّةٌ مِن
اِنشَقَّ القَمَرُ بِمَكَّةَ فِلقَتَينِ فَقالَ رَسُولُ اللّهِ : إشهَدوا إشهَدوا بِهذا
إنَّكُم لَن تَسَعُوا النّاسَ بِأموالِكُم فَسَعُوهُم بِطَلاقَةِ الوَجهِ
إنَّمَا الأعمالُ بِالنِّياتِ
إنَّ ما أعانَ اللّهُ [بِهِ] عَلَى الكَذّابينَ النِّسيانُ
إنَّما مَثَلُ الَّذي يَهَبُ ثُمَّ يَعودُ في هِبَتِهِ كَمَثَلِ الكَلبِ يَقيءُ ثُمَّ يَأكُلُ قَيأهُ
إنَّما يَأمُرُ بِالمَعروفِ و يَنهى عَنِ المُنكَرِ مَن كانَت فيهِ ثَلاثُ خِصالٍ: عامِلٌ بِ
إنَّما يَحصُدُ ابنُ آدمَ ما يَزرَعُ
إنَّ مَثَلَ الدُّنيا مَثَلُ الحَيَّةِ مَسُّها لَيِّنٌ و في جَوفِهَا السَّمُّ القاتِلُ
إنَّ مِنَ ابتِغاءِ الخَيرِ اتِّقاءُ الشَّرِّ
إنَّ مِنَ الجَهلِ الضِّحكَ مِن غَيرِ عَجَبٍ
إنَّها (الوَيلَ) بِئرٌ في جَهَنَّمَ
إنَّهُ مَن أتَى البُيوتَ مِن أبوابِهَا اهتَدى
إنّي وَضَعتُ العِزَّ في طاعَتي وهُم يَطلُبونَهُ في خِدمَةِ السُّلطانِ
إيّاكُم وَالتَّنَعُّمَ فَإنَّ عِبادَاللّهِ لَيسوا بِالمُتَنَعِّمينَ
إيّاكَ وَالاِتّكالَ عَلَى المُنى فَإنَّها بَضائِعُ النَّوكى
إيّاكَ وَاللَّوَّ فَإنَّ اللَّوَّ تَفتَحُ عَمَلَ الشَّيطانِ
إيّاكَ وما يُعتَذَرُ مِنهُ
إيّاكَ ومُصاحَبَةَ الأحمَقِ فَإنَّهُ يُريدُ أن يَنفَعَكَ فَيَضُرُّكَ
أبغَضُ الحَلالِ إلَى اللّهِ الطَّلاقُ
أبَى اللّهُ أن يُجرِىَ الأشياءَ إلاّ بِأسبابٍ فَجَعَلَ لِكُلِّ شَى ءٍ سَبَباً
أحَبُّ إخواني إلَىَّ مَن أهدى إلىَّ عُيوبي
أحبِب حَبيبَكَ هَوناً ما عَسى أن يَكونَ بَغيضَكَ يَوماً ما
أحبِب لِغَيرِكَ ماتُحِبُّ لِنَفسِكَ وَاكرَه لَهُ ما تَكرَهُ لِنَفسِكَ
أحَبُّ عِبادِاللّهِ إلَى اللّهِ أنفَعُهُم لِعِبادِهِ
أحسِن إلى مَن أساءَ إلَيكَ
أحسِن إلى مَن شِئتَ تَكُن أميرَهُ
أحسِن مُجاوَرَةَ مَن جاوَرَكَ فَإنَّ اللّهَ يَسألُكَ عَنِ الجارِ
أحىِ مَعروفَكَ بِإماتتِهِ
أخوكَ مَن واساكَ فِى الشِّدَّةِ
أدعُوكَ إلَى اللّهِ وَحدَهُ تُؤمِنُ بِاللّهِ و تُطيعُ و تَدخُلُ فِى الجَماعَةِ فَإنَّهُ
أربَعَةٌ لاتُرَدُّ لَهُم دَعوَةٌ .. . دُعاءُ الوالِدِ لِوَلَدِهِ
أشرَفُ المَوتِ قَتلُ الشَّهادَةِ
أصدِقاؤُكَ ثَلاثَةٌ : صَديقُكَ وصَديقُ صَديقِكَ وعَدوُّ عُدوِّكَ
أعطُوا الأجيرَ اُجرَتَهُ قَبلَ أن يَجِفَّ عَرَقُهُ
أعقَلُ النّاسِ مَن كانَ بِعَيبِهِ بَصيراً وعَن عَيبِ غَيرِهِ ضَريراً
أفضَلُ الأدَبِ أن يَقِفَ الإنسانُ عِندَ حَدِّهِ
أفضَلُ الجودِ بَذلُ المَوجودِ
أقبَحُ الصِّدقِ ثَناءُ الرَّجُلِ نَفسَهُ
أقرَبُ ما يَكونُ الفَرَجُ عِندَ تَضايُقِ الأمرِ
أقَلُّ ما يَكونُ في آخِرِ الزَّمانِ أخٌ يُوثَقُ بِهِ أو دِرهَمُ حَلالٍ
أكبَرُ الحُمقِ الإغراقُ فِى المَدحِ وَالذَّمِّ
أكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُهُ
أكذَبُ النّاسِ عَلى رَسولِ اللّهِ۹ أبو هُرَيرَةٍ
أمضِ لِكُلِّ يَومٍ عَمَلَهُ فَإنَّ لِكُلِّ يَومٍ ما فيهِ
أنا عِندَ ظَنِّ عَبدِيَ المُؤمِنِ
أنزِلُوا النّاسَ مَنازِلَهم
اُنظُروا إلى مَن هُوَ أسفَلُ مِنكُم ولاتَنظُروا إلى مَن هُوَ فَوقَكُم
أنظُروا مَن تَرضَعُ أولادَكُم فَإنَّ الوَلَدَ يَشُبُّ عَلَيه
أولادُنا أكبادُنا
أوَّلُ ما خَلَقَ اللّهُ العَقلُ
أولَى النّاسِ بِالتُّهَمَةِ مَن جالَسَ أهلَ التُّهَمَةِ
أيُّما حَديثٍ جاوَزَ الاِثنَينِ فَقَد فَشا؛
بابُ التَّوبَةِ مَفتوحٌ لِمَن أرادَها
بِاحتِمالِ المُؤَنِ يَجِبُ السُّؤدَدُ
بادِرِ الفُرصَةَ قَبلَ أن تَكونَ غُصَّةً
باكِرُوا فَإنَّ البَرَكَةَ فِى المُباكَرَةِ
بِالعِلمِ تَكونُ الحَياةُ
بَرّوا آباءَكُم يَبَرّكُم أبناؤُكُم
بَلاءُ الإنسانِ مِنَ اللِّسانِ
بَينَ الحقِّ وَالباطِلِ أربَعُ أصابِعَ ، ما رَأَيتَ بِعَينِكَ فَهُوَ الحَقُّ
تَخَفَّفُوا تَلحَقُوا
تَركُ الذَّنبِ أهوَنُ مِن طَلَبِ التَّوبَةِ
تُستَحَبُّ عَرامَةُ الصَّبِيِّ في صِغَرِهِ لِيَكونَ حَليما في كِبَرهِ
تَفوحُ رَوائِحُ الجَنَّةِ مِن قِبَلِ قَرَنَ واشَوقاهُ إلَيكَ يا اُوَيسُ القَرَنِيُّ!
تَقعُدُ عَنِ الصَّلاةِ أيّامَ الحَيضِ
تَمامُ الصَّنيعَةِ خَيرٌ مِنِ ابتِدائِها
تَمَثَّلتِ الدُّنيا لِلمَسيحِ۷ في صُورَةِ امرَأةٍ زَرقاءَ فَقالَ لَها: كَم تَزَوَّجتِ؟
ثَمَرَةُ الحَزمِ السَّلامَةُ
جاذِبِ الشَّيطانَ قِيادَكَ
جالِس أهلَ الخَيرِ تَكُن مِنهُم
حُبُّ الوَطَنِ مِنَ الإيمانِ
حُبُّكَ الشَّى ءَ يُعمِى و يُصمُّ
حُسنُ السِّياسَةِ يَستَديمُ الرِّئاسَةَ
حُسنُ السُؤالِ نِصفُ العِلمِ
حِفظُ اللِّسانِ وبَذلُ الإحسانِ مِن أفضَلِ فَضائِلِ الإنسانِ
خالِطُوا النّاسَ بِأبدانِكُم وَزايِلُوهُم بِقُلوبِكُم و أعمالِكُم
خُذ مَوعِظَتِكَ مِنَ الدَّهرِ و أهلِهِ
خَفِ اللّهَ خِيفةً لَو جِئتَهُ بِبرِّ الثَّقَلَينِ لَعَذَّبَكَ وَ
خَيرُ الاُمورِ النَّمَطُ الأوسَطُ
خَيرُالامورِ أوسطُها
خَيرُ الاُمورِ أوسَطُها
خَيرُ النّاسِ أنفَعُهُم لِلنّاسِ
دَخَلَ مَلِكُ المَوتِ إلى سُلَيمانَ فَجَعَلَ يَنظُرُ إلى رَجُلٍ مِن جُلَسائِهِ يُديمُ النَظَرَ
دَواؤُكَ فِيكَ و ما تَشعُرُو داءُكَ مِنكَ و لا تُبصِرُ
ذُو الشَّرَفِ لا تُبطِرُهُ مَنزِلَةٌ نالَها و إن عَظُمَت كَالجَبَلِ الَّذي لا تُزَعزِعُهُ
ذَوُوا العُيوبِ يُحِبُّونَ إشاعَةَ مَعايِبِ النّاسِ يَتَّسِعَ لَهُمُ العُذرُ في مَعايِبِهِم
رَأىُ الشَّيخِ خَيرٌ مِن مَشهَدِ الغُلامِ
رُبَّ آمِلٍ خائِبٌ
رُبَّ بَعيدٍ أقرَبُ مِن قَريبٍ ورُبَّ قَريبٍ أبعَدُ مِن بَعيدٍ
رُبَّ ساعٍ لِقاعدٍ
رُبَّ قَولٍ أنفَذُ مِن صَولٍ
رُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَت نِعمَةً وجَلَبَت نِقمَةً
رُبَّما أدرَكَ العاجِزُ حاجَتَهُ
رُبَّما كانَ الدَّواءُ داءً وَ الدّاءُ دَواءً
رُبَّ مَلومٍ لاذَنبَ لَهُ
رُدُّوا الحَجَرَ مِن حَيثُ جاءَ فَإنَّ الشَّرَّ لا يَدفَعُهُ إلاَّ الشَّرُّ
زُرغِبّاً تَزدَد حُبّاً
زُهدُكَ في راغبٍ فيكَ نُقصانُ حَظٍّ ورَغبَتُكَ في زاهدٍ فيكَ ذُلُّ نَفسٍ
سُئِلَ أينَ اللّهُ؟ فَقالَ: عِندَ المُنكَسِرَةِ قُلوبُهُم
سادَةُ النّاسِ فِى الدُّنيا الأسخِياءُ
سافِرُوا تَصِحُّوا
سَبعَةٌ في ظِلِّ عَرشِ اللّهِ يَومَ لا ظِلَّ إلاّ ظِلُّهُ:
سُكوتُها رِضاها
سَل تَفَقُّهاً ولا تَسأَل تَعَنُّتاً
سَل عَنِ الرَّفيقِ قَبلَ الطَّريقِ وعَنِ الجارِ قَبلَ الدّارِ
سَلمانُ مِنّا أهلَ البَيت
سَلِّم عَلى مَن لَقَيتَ يَزِدِ اللّهُ في حَسَناتِكَ
سينُ بِلالِ عِندَ اللّهِ شينٌ
سُؤرُ المُؤمِنِ شِفاءٌ
شاهِدُ الزُّورِ لا تَزولُ قَدَماهُ حَتّى تَجبَ لَهُ النّارُ
شَرُّ النّاسِ مَن أكَلَ وَحدَهُ
شَرُّ النّاسِ مَن باعَ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ
صِحَّةُ الأجسامِ مِن أهنَأ الأقسامِ
صَدرُ العاقِلِ صُندوقُ سِرِّهِ
صِل مَن قَطَعَكَ وَاعفُ عَمَّن ظَلَمَكَ و أعطِ مَن حَرَمَكَ و أحسِن إلى مَن أساءَ
صَمتُ الجاهِلِ سِترُهُ
صِيانَةُ الْمرأةِ أنعَمُ لِحالِها و أدوَمُ لِجَمالِها
ضَروراتُ الأحوالِ تُذِلُّ رِقابَ الرِّجالِ
طَعنُ اللِّسانِ أمضى مِن جَرحِ السَّنانِ
طَلَبُ الجَنَّةِ بِلا عَمَلٍ حُمقٌ
طُوبى لِمَن تَرَكَ شَهوَةً حاضِرَةً لِمَوعُودٍ لَم يَرَهُ
ظَلَمَ الإحسانَ واضِعُهُ في غَيرِ مَوضِعِهِ
عَجِبتُ لِلمَرءِ الْمُسلِمِ أنَّهُ لَيسَ مِن قَضاءٍ يَقضِيهِ اللّه عَزَّوجلَّ لَهُ
عَدلُ ساعَةٍ خَيرٌ مِن عِبادَةِ سَبعينَ سَنَةً قيامَ لَيلِها و صِيامَ نَهارِها
عَدُوٌّ عاقِلٌ خَيرٌ مِن صدِيقٍ جاهِل
عِفُّوا عَن نِساءِ النّاسِ تُعَفُّ عَن نِساءِكُم
عِلمٌ بِلاعَمَلٍ كَشَجَرٍ بِلاثَمَرٍ
عَلَى المُشيرِ الاجِتِهادُ فِى الرَّأىِ ولَيسَ عَلَيهِ ضِمانُ النُّجحِ
عِندَ الاِمتِحانِ يُكرَمُ الرَّجُلُ أو يُهانُ
عَينُ المُحبِّ عَميّةٌ عَن مَعايِبِ المَحبوبِ واُذنُهُ صَمّاءُ عَن قُبحِ مَساويهِ
غائطٌ أو بولٌ أو مَنىٌّ أو ريحٌ والنَّوم حَتّى يُذهِبَ العَقلَ
فَإنَّ الوُقوفَ عِندَ الشُّبَهاتِ خَيرٌ مِنَ الاِقتِحامِ فِى الهَلَكاتِ
فَإنّي لاأرَى المَوتَ إلاّ سَعادَةً وَالحَياةَ مَعَ الظّالِمينَ إلاّ بَرَماً
فَخرُ المَرءِ بِفَضلِهِ لا بِأصلِهِ
فَصَبَرتُ وفِى العَينِ قَذى وفِى الحَلقِ شَجا
فَكِّر ثُمَّ تَكَلَّم
فَوتُ الحاجَةِ خَيرٌ مِن طَلَبِها مِن غَيرِ أهلِها
في تَقَلُّبِ الأحوالِ عُلِمَ جَواهِرُ الرِّجالِ
قَد أضاءَ الصُّبحُ لِذي عَينَينِ
قَدِّمِ الاِختِبارَ فِى اتِّخاذِ الإخوانِ ؛ اَلاِختِبارُ مِعيارٌ يُفرَّقُ
قُرِنَتِ
قُلِ الحَقَّ وإن كانَ مُرّاً
قَلبُ المُؤمِنِ عَرشُ الرَّحمنِ
قِلَّةُ العِيالِ أحَدُ اليَسارَينِ
قَليلٌ تَدومُ عَلَيهِ أرجى مِن كَثيرٍ مَملولٍ مِنهُ
قُم فَاغتَسِل وصَلِّ ما بَدا لَكَ
قُولُوا لِلنّاسِ أحسَنَ ماتُحِبُّونَ أن يُقالَ لَكُم
قُومٌ اِستَوَت حَسَناتُهُم و سَيِّئاتُهُم فَإن أدخَلَهُم النّارَ فَبِذُنوبِهِم
قِيمَةُ كُلُّ امرِىً?ما يُحسِنُهُ
كانَ أيّوبُ أحكَمَ النّاسِ وأصبَرَ النّاسِ
كَثرَةُ الزِّيارَةِ تُورِثُ المَلالَةَ
كَثرَةُ الهَمِّ تُورِثُ الهَرَمَ
كَفاكَ مُؤدِّباً لِنَفسِكَ تَجَنُّبُ ما كَرِهتَهُ مِن غَيرِكَ
كَفى بِالسَّلامَةِ داءً
كَفى بِالمَوتِ واعِظاً
كُلُّ امرِىً?يَميلُ إلى مِثلِهِ
كُلُّ امرِى ءٍ يَلقى ما عَمِلَ و يُجزى بما صَنَعَ
كُلُّ أمرٍ ذي بالٍ لَم يُذكَر فيهِ بِسمِ اللّهِ فَهُوَ أبتَرُ
كُلُّ بَني آدَمُ خُطّاءٌ
كُلُّ شَيءٍ إذا كَثُرَ رَخْصَ
كُلُّ شَى ءٍ نَظِيفٌ حَتّى تَعلَمَ أنَّهُ قَذِرٌ
كُلُّكُم راعٍ و كُلُّكُم مَسئولٌ عَن رَعِيَّتِهِ
كُلٌّ مُيَسِّرٌ لِما خُلِقَ لَهُ
كَما تُعينُ تُعانُ
كَم مِن إنسانٍ أهلَكَهُ لِسانٌ
كَم مِن شَهوَةِ ساعَةٍ أورَثَت حُزناً طَويلاً
كُن بَعيدَ الهِمَمِ إذا طَلَبتَ
كُن وَصيَّ نَفسِكَ
لا إلهَ إلاّ اللّهُ حِصني فَمَن دَخَلَ حِصني أمِنَ مِن عَذابي
لا تَبذُلَنَّ وُدَّكَ إذا لَم تَجِد مَوضعا
لاتَتَّخِذَنَّ عَدُوَّ صَديقِكَ صَديقاً
لاتُحَقِّروا شَيئاً مِنَ الشَّرِّ وإن صَغُرَ في أعيُنِكُم
لاتَدخُل عَلَيكَ اليَومَ هَمُّ غَدٍ
لاتَرَى الجاهِلَ إلاّ مُفرِطا أو مُفَرِّطا
لاتَستَحِ مِن اِعطاءِ القَليلِ فَإنَّ الحِرمانَ أقلُّ مِنهُ
لا تَستَصغِرَنَّ عَدُوّا و إن ضَعُفَ
لا تَستَصِغِروا قَليلَ الآثامِ فَإنَّ الصَّغيرَ يُحصى و يَرجِعُ إلَى الكَبيرِ
لاتَستَعِن بِكَذّابٍ فَإنَّ الكَذّابَ يُقَرِّبُ لَكَ البَعيدَ ويُبَعِّدُ لَكَ القَريبَ
لا تَسكُنِ الرُّستاقَ فَإنَّ شُيوخَهُم جَهَلَةٌ و شَبابَهُم غَرمَةٌ و
لا تَضرِ بهُ وَاهجُرهُ و لاتُطِل
لاتَظلَم كَما لاتُحِبُّ أن تُظلَمَ
لاتَعِدَنَّ أخاكَ وَعداً لَيسَ في يَدِكَ وَفاؤُهُ
لاتَفرَحَنَّ بِسَقطَةِ غَيرِكَ فَإنَّكَ لاتَدري ما يُحدِثُ بِكَ الزَّمانُ
لاتَقُولَنَّ ما لاتَفعَلُهُ
لاتَقُولوا في أمواتِكُم إلاّ خَيرا
لاتَمسَح يَدَكَ بِثَوبِ مَن لاتَكسُوهُ
لاتَنظُر إلى مَن قالَ وَانظُر إلى ما قالَ
لاتُؤخِّروا عَمَلَ اليَومِ لِغَدٍ
لاخَيرَ فِى السَّرَفِ ولاسَرَفَ فِى الخَيرِ
لاراحَةَ لِحَسودٍ
لا كَنزَ أغنى مِنَ القَناعَةِ
لايَأبَى الكِرامَةَ إلاَّ الحِمارُ
لا يأخُذُ اللّهُ البَريءَ بِالسَّقيمِ و لا يُعذِّبُ اللّهُ الأطفالَ بِذُنوبِ الآباءِ
لايَجنى عَلَى المَرءِ إلاّ يَدُهُ
لايَزالُ المَسروقُ مِنهُ في تُهمَةِ مَن هُو يَرى حَتّى يَكونَ أعظَمَ جُرما مِنَ السّارِقِ
لا يَشكُرُ اللّهَ مَن لا يَشكُرُ النّاسَ
لايَكذَبُ الرّائِدُ أهلَهُ
لايُلسَعُ العاقِلُ مِن جُحرٍ مَرَّتَينِ
لِسانُ الحالِ أصدَقُ مِن لِسانِ المَقالِ
لَعَنَ اللّهُ مَن مَنَعَكَ مِن شُربِ ماءِ الفُراتِ
لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ
لِكُلِّ دَولَةٍ بُرهَةٌ
لِكُلِّ ضَيقٍ مَخرَجٌ
لِكُلِّ مَقامٍ مَقالٌ
لِلقائِمِ غَيبَتانِ: إحداهُما قَصيرَةٌ وَالاُخرى طَويلَةٌ
لَمّا قَدِمَ جَعفَرُ مِن أرضِ الحَبشَةِ
لَم تَخلُ الأرضُ مُنذُ كانَت مِن حُجةٍ
لَن يُفلِحَ قَومٌ أسنَدوا أمرَهُم إلَى امرَأةٍ
لَو أنَّ لاِبنِ آدَمَ مَلاَءُ وادٍ مالاً لَأَحَبَّ أن يَكونَ لَهُ مِثلٌ ولا يَمَلأَُ جَوفَ ابنِ آدَمَ
لَولاَ الأمَلُ ما رَضَعَت والِدَةٌ وَلَدَها
لَو لاَ الخُبزُ ما صُمنا ولا صَلَّينا
لَيسَ العاقِلُ مَن يَعرِفُ الخَيرَ مِنَ الشرِّ و لكِنِ العاقِلُ مَن يَعرِفُ
لَيسَ العيانُ كَالخَبَرِ
لَيسَ حُسنُ الجَوارِ كَفَّ الأذى ولكِن حُسنُ الجَوارِ صَبرُكَ عَلَى الأذى
لَيسَ كُلُّ مَن طَلَبَ وَجَدَ
لَيسَ مِنَ الأدَبِ إظهارُ الفَرَحِ عِندَ المَحزونِ
لَيسَ مِنّا مَن وُسِّعَ عَلَيهِ ثُمَّ قَتَّرَ عَلى عِيالِهِ
مَا اختَلَفَت دَعوَتانِ إلاّ كانَت إحداهُما ضَلالةً؛
ما أضمَرَ أحدٌ شَيئا إلاّ ظَهَرَ في فَلَتاتِ لِسانِهِ و صَفَحاتِ وَجهِهِ
ما أكثَرَ الإخوانَ عِندَالجَفانِ وأقَلَّهُم عِندَ حادِثاتِ الزَّمانِ
ماشاءَ اللّهُ كانَ وما لَم يَشَأ لَم يَكُن
ما عُمِرَتِ البُلدانُ بِمِثلِ العَدلِ
ما قَميصُ عُثمانَ بِقَميصِ يُوسُفَ و لا بُكاؤُهُم عَلَيهِ إلاّ كَبُكاءِ أولادِ يَعقوبَ
ما كانَ و لا يَكونُ و لَيسَ بِكائنٍ مُؤمِنٌ إلاّ ولَهُ جارٌ يُؤذِيهِ و لَو أنَّ مؤمِنا في
ما كُلُّ ذي قَلبٍ بِلَبيبٍ و لا كُلُّ ذي سَمعٍ بِسَميعٍ ولا كُلُّ ناظرُ عَينٍ بِبَصيرٍ
مالايُدرَكُ كُلُّهُ لايُترَكُ كُلُّهُ
ما مِن ضَيفٍ حَلَّ بِقَومٍ إلاّ و رِزقُهُ في حِجرِهِ
مَثَلُ الجَليسِ الصّالِحِ مَثَلُ العَطّارِ إن لَم يُعطِكَ مِن عِطرِهِ أصابَكَ مِن ريحِهِ
مَثَلُ المُؤمِنونَ في تَبارِّهِم وتَعاطُفِهِم كَمَثَلِ الجَسَدِ إذَا اشتَكى
مَثَلُ أهلِ بَيتِى مَثلُ سَفينَةِ نُوحٍ
مَرارَةُ الحِلمِ أعذَبُ مِن مَرارِةِ الاِنتقامِ
مَرارَةُ الصَّبرِ تُذهِبُها حَلاوَةُ الظَّفَرِ
مَعَ كُلِّ فَرَحةٍ تَرحَةٌ
مُلاقاةُ الإخوانِ نُشرَةٌ
مِلاكُ العَمَلِ خَواتيمُهُ
مِن إجلالِ اللّهِ إجلالُ ذِى الشَّيبَةِ المُسلِمِ
مَنِ استحيى حُرِمَ
مَنِ استَخارَ اللّهَ مَرَّةً واحِدَةً وهُوَ راضٍ بِما صَنَعَ اللّهُ لَهُ خارَ اللّهُ لَهُ حَتماً
مَنِ استَدامَ قَرعَ البابِ و لَجَّ وَلَجَ
مِنَ العَيشِ دارٌ يُكرى
مَن أبدى صَفحَتَهُ لِلحَقِّ هَلَكَ
مَن أحَبَّنا كانَ مَعَنا يَومَ القِيامَةِ و لَو أنَّ رَجُلاً أحَبَّ حَجَرا لَحَشَرَهُ اللّهُ مَعَهُ
مَن أحزَنَ مُؤمِناً ثُمَّ أعطاهُ الدُّنيا لَم يَكُن ذلِكَ كَفّارَةً لَهُ ولَم يُؤجَر عَلَيهِ
مَن أرادَ أن يَنظُرَ إلى آدَمَ في عَمَلِهِ و إلى نوحٍ في فَهمِهِ و إلى ابراهيمَ ف
مِن أشرَفِ أفعالِ الكَريمِ تَغافُلُهُ عَمّا يَعلَمُ؛
مَن أومَأَ إلى مُتَفاوِتٍ خَذَلَتهُ الحِيَلُ
مَن بَدَأ بِالكَلامِ قَبلَ السَّلامِ فَلا تُجِيبُوهُ
مَن تَرَكَ الشَّهَواتِ كانَ حُرّاً
مَن تَفاقَرَا فتَقَرَ
مَن تَواضَعَ للّهِِ رَفَعَهُ اللّهُ ومَن تَكَبَّرَ خَفَضَهُ اللّهُ
مَن تَهوَّرَ نَدِمَ
مَن جالَسَ الجاهِلَ فَلْيَستَعِدَّ لِلقِيلِ وَالقالِ
مَن جَمَعَ مالاً مِن مهاوِشَ أذهَبَهُ اللّهُ في نَهابِرَ
مَن جَهِلَ مَوضِعَ قَدَمِهِ زَلَّ
مَن حَسُنَت نيَّتُهُ زادَاللّهُ في رِزقِهِ
مَن حَفَرَ بِئراً لِأخيهِ وَقَعَ فِيها
مَن خافَ اللّهَ أخافَ اللّهُ مِنهُ كُلَّ شى ءٍ
مَن رَأى أخاهُ عَلى أمرٍ يَكرَهُهُ فَلَم يَرُدَّهُ عَنهُ ـ و هُو يَقدِرُ عَلَيهِ ـ فَقَد خانَهُ
مَن رَجاكَ فَلا تُخَيِّبْ أمَلَهُ
مَن رَضِىَ عَن نَفسِهِ كَثُرَ السّاخِطونَ عَلَيهِ
مَن سافَرَ أو تَزَوَّجَ وَالقَمَرُ فِى العَقرَبِ لَم يَرَ الحُسنى
مَن ساءَ خُلُقُهُ فَقَد عَذَّبَ نَفسَهُ
مَن سَألَ فَوقَ قَدرِهِ استَحَقَّ الحِرمانَ
مَن سَبَقَ إلى مَوضِعٍ فَهُوَ أحَقُّ بِهِ يَومَهُ ولَيلَتَهُ
مَن سَرَّهُ أن يُستَجابَ لَهُ فِى البَلاءِ فَليُكثِرِ الدُّعاءَ فِى الرَّخاءِ
مِن سَعادَةِ المَرءِ أن يُشبِهُ أباهُ
مَن شَبَّ نارَ الفِتنَةِ كانَ وَقُوداً لَها
مَن طَلَب شَيئاً نالَهُ أو بَعضَهُ
مَن ظَلَمَ نَفسَهُ كانَ لِغَيرِهِ أظلَمَ
مَن عَذُبَ لِسانُهُ كَثُرَ إخوانُهُ
مَن عُرِفَ بِالكِذبِ لَم يُقبَل صِدقُهُ
مَن عَرَفَ مِن أخيهِ وَثيقَةَ دِينٍ و سَدادَ طَريقٍ فَلا يَسمَعَنَّ
مَن قَبَضَ يَدَهُ مَخافَةَ الفَقرِ فَقَد تَعَجَّلَ الفَقرَ
مَن قَصُرَ عَن شَى ءٍ عابَهُ
مَن قَصُرَ عَن مَعرفَةِ شَى ءٍ عابَهُ
مَن قَلَّ طُعمُهُ صَحَّ بَدَنُهُ وَصفا قَلبُهُ
مَن كانَ ظاهِرُهُ أرجَحَ مِن باطِنِهِ خَفَّ ميزانُهُ
مَن كانَ عِندَهُ صَبِيٌّ فَليَتَصابَ لَهُ
مَن كانَ لِلّهِ كانَ اللّهُ لَهُ
مَن كانَ مَعَ اللّهِ كانَ اللّهُ مَعَهُ
مَن كَتَمَ الأطِبّاءَ مَرَضَهُ خانَ بَدَنَهُ
مَن لاحَياءَ لَهُ فَلا إيمانَ لَهُ
مَن لايَرحَم لايُرحَم
مَن لَقِىَ المُسلِمينَ بِوَجهَينِ و لِسانَينِ جاءَ يَومَ القِيامَةِ و لَهُ لِسانٌ مِن نارٍ
مَن لَم يَتَعَلَّم فِى الصِّغَرِ لَم يَتَقَدَّم فِى الكِبَرِ؛
مَن لَم يَسُقِ الهَدىَ فَليُحِلَّ وَلْيَجعَلها عُمرَةً
مِن مَهانَةِ الكَذّابِ جودُهُ بِاليَمينِ لِغَيرِ مُستَحلِفٍ
مَن نَقَلَ إلَيكَ نَقَلَ عنكَ
مَن وادَّكَ لِأمرٍ وَلّى عِندَ انقضائِهِ
مَن هانَت عَلَيهِ نَفسُهُ فَلا تَرجُ خَيرَهُ
مَن هَتَكَ حِجابَ غَيرِهِ انكَشَفَ عَوراتُ بَيتِهِ؛
مَن يَزرَع شَرّاً يَحصُد نَدامَةً
مَن يَكتَسِب مالاً مِن غَيرِ حِلِّهِ يَصرِفُهُ في غَيرِ حَقِّهِ
مَوتٌ في عِزٍّ خَيرٌ مِن حَياةٍ في ذُلٍّ
نَحنُ نَحكُمُ بِالظّاهِرِ وَاللّهُ يَتَولَّى السَّرائِرَ
نَزِّل نَفسَكَ دُونَ مَنزِلَتِها تُنَزِّلكَ النّاسُ فَوقَ مَنزِلَتِكَ
نُصحُكَ بَينَ المَلَأِ تَقريعٌ
نَفَسُ المَرءِ خُطاهُ إلى أجَلِهِ
نَفَسُ المَهمُومِ لِظُلمِنا تَسبيحٌ وهَمُّهُ لَنا عِبادَةُ وكِتمانُ سِرِّنا جِهادٌ
نَهى رَسولُ اللّهِ عَن أن يُشابَ اللَّبَنُ بِالماءِ لِلبَيعِ
وَاللّهِ لَو اُعطِيتُ الأقاليمَ السَّبعَةَ بِما تَحتَ أفلاكِها عَلى
و أعظَمُ مِنَ النِّعمَةِ عَلَى الإنسانِ فِى الحِفظِ النِّعمَةُ فِى النِّسيانِ
وأمّا تِلكَ الَّتي تُريدُ فإنَّها خُدعَةُ الصَّبِيِّ عَنِ اللَّبَنِ في أوَّلِ الفِصالِ
وبِأسمائِكَ المَنقوشاتِ عَلى خاتَمِ سُلَيمانَ بنِ داوودَ۷ الَّتي مَلِكَ بِهَا
وَقَّ عِرضَكَ ، بِعَرَضِكَ تُكرَم
وَلَدُ السُّوءِ يُهدِمُ الشَّرَفَ ويَشِينُ السَّلَفَ؛
و نَومُ الكُفّارِ عَلى يَسارِهِم
ما أجَلانِ : أجَلٌ مَحتومٌ وأجَلٌ مَوقوفٌ. قالَ : مَا المَحتومُ؟ قالَ:
ىَ صَدَقَةٌ بَتّا بَتلاً في حَجيجِ بَيتِ اللّهِ و عابِرِ سَبيلِهِ لا تُباعُ
يا أباذَرٍّ! إعلَم أنَّ كُلَّ شَى ءٍ إذا فَسَدَ فَالمِلحُ دَواءُهُ فَإذا فَسَدَ
يا أباذَرٍّ! اَلحَقُّ ثَقيلٌ مُرٌّ
يا أباذَرٍّ! إنَّ اللّهَ لايَنظُرُ إلى صُوَرِكُم و لا إلى أموالِكُم و لكِن يَنظُرُ
يا دنيا! يا دُنيا!
يا عَلِيُّ! أوَّلُ النَّظرَةِ لَكَ وَالثّانِيَةُ عَلَيكَ لا لَكَ
يا عَليُّ! ثَلاثٌ يَحسُنُ فِيهِنَّ الكِذبُ:
يا عَلِيُّ! لَأن أدخُلَ يَديَّ في فَمِ التِّنينِ إلَى المِرفَقِ أحَبُّ إلَىَّ مِن أن أسألَ
يا عَلِيُّ.. . لَحمُكَ مِن لَحمي و دَمُكَ مِن دَمي
يا غِياثَ مَن لا غياثَ لَهُ
يا مَن دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ
يا مَن يُعطِى الكَثيرَ بِالقَليلِ
يا نورُ يا قُدّوسُ يا أوَّلَ الأوَّلينَ و يا آخِرَ الآخِرينَ
يا نوفُ! إرحَم تُرحَم
يا نُوفُ! أحسِن يُحسَن إلَيكَ
يُبصِرُ أحَدُكُم القَذى في عَينِ أخيهِ ويَنسَى الجِذلَ في عَينِهِ
يُجزيهِ ذلِكَ إلى أن يَجدَ الماءَ
يَدُ اللّهِ مَعَ الجَماعَةِ
يرُ البِلادِ ما حَمَلَكَ
يَرُدُّ اللّهُ الحَقَّ إلى أهلِهِ
يَسِّروا ولا تُعَسِّروا
يَنبَغي لِلمُؤمِنِ أن يَكونَ فِيهِ ثَمانُ خِصالٍ:
يُنقَضُ الشَّكُّ بِاليَقينِ
يَهرُمُ ابنُ آدَمَ و يَشُبُّ فيهِ اثنَتانِ، الحِرصُ و طُولُ الأمَلِ
يُؤتى بِأحَدٍ يَومَ القِيامَةِ يُوقَفُ بَينَ يَدَىِ اللّهِ و يُدفَعُ إلَيهِ كِتابُهُ فَلايَرى
آب جيحون را اگر نتوان كشيد / هم ز قدر تشنگى نتوان بريد
آب در كوزه و ما تشنه لبان مى گرديم / يار در خانه و ما گِرد جهان مى گرديم
آب دريا را اگر نتوان كشيد / هم به قدر تشنگى بايد چشيد
آتش بيار و خرمن عشّاق را بسوز / كاتش كند پديد كه عود است يا حطب
آدميان را سخنى بس بُوَد / گاو بود كَش خَله در پس بُوَد
آدمى مخفى است در زير زبان / اين زبان پرده است بر درگاه جان
آفتاب آمد دليل آفتاب / گر دليلت بايد از وى رو متاب
آنچه در آينه جوان بيند / پير در خشت خامْ آن بيند
آنچه دى كاشته اى مى كنى امروز درو / طمع خوشه گندم مكن از دانه جو
آنچه زخم زبان كند با من / زخم شمشيرِ جان ستان نكند
آنچه شيران را كند روبه مزاج / احتياج است احتياج است احتياج
آن ديو بُوَد نه آدميزاد / كز اندُه ديگران شود شاد
از تنگىِ چشم فيل معلومم شد / كانان كه غنى ترند محتاج ترند
از تواضع بزرگوار شوى / وز تكبّر ذليل و خوار شوى
از خوابْ قياس مرگ مى بايد كرد / هر چيز كه هست ترك مى بايد كرد
از قضا سركنگبين صفرا فزود / روغن بادام خشكى مى نمود
«اگر» را با «مگر» تزويج كردند / از ايشان بچّه اى شد «كاشكى» نام
اگر ز باغ رعيت مَلِك خورد سيبى / برآورند غلامان او درخت از بيخ
اگر سپهر نگردد به حال خود تو بگرد / زمانه با تو نسازد تو با زمانه بساز
اميدوار بُوَد آدمى به خير كسان / مرا به خير تو اميد نيست ، شرّ مرسان
إنَّ الفَتى مَن يَقولُ ها أنا ذا/لَيسَ الفَتى مَن يَقولُ كانَ أبي
اندرون از طعام خالى دار / تا در آن نور معرفت بينى
اندك اندك علم يابد نفس چون عالى بود / قطره قطره جمع گردد وانگهى دريا شود
اى كه دستت مى رسد كارى بكن / پيش از آن كز تو نيايد هيچ كار
اين نكته رمز اگر بدانى دانى / هر چيز كه در جستن آنى آنى
با تو او چون است من هستم چنان / زير پاى مادران باشد جنان
با خدا باش و پادشاهى كن / بى خدا باش و هر چه خواهى كن
با خرابات نشينان زكرامات ملاف / هر سخن جايى و هر نكته مقامى دارد
باده پُرخوردن و هشيار نشستن سهل است / گر به دولت برسى مست نگردى مردى
با زلف بتان مپيچ اى دل / اين رشته سر دراز دارد
بدان را بدى سهل باشد جزا / اگر مردى أحسن إلى من أساء
بدو گفت پولاد جنگى نبرد / به كُشتى پديد آيد از مرد ، مرد
بر در بسته چو بنشينى بسى / عاقبت بگشايد آن در را كسى
بر در بسته چو بنشينى بسى / هيچ شك نبود كه بگشايد كسى
برو سوداى بيهوده مپيماى / منه بيرون ز حدّ خويشتن پاى
بزرگى بايدت بخشندگى كن / كه تا دانه نيفشانى نرويد
بس تجربه كرديم در اين دير مكافات / با دُردكشان هر كه درافتاد ور افتاد
بس سَر كه بريده زبان است / با يك نقطه زبان زيان است
بغرّيد بر من كه عقلت كجاست؟ / چو دانى و پرسى سؤالت خطاست
بلايى ز دوزخ سفر كردن است / غم چيز و تيمار جان خوردن است
بنى آدم اعضاى يكديگرند / كه در آفرينش ز يك گوهرند
به پاى شمع شنيدم زقيچى پولاد / زبان سرخ سر سبز مى دهد بر باد
به دانش بُوَد بى گمان زنده مرد / خنك رنج بُردارِ پاينده مرد
به دست آهن تفته كردن خمير / به از دست بر سينه پيش امير
به ديدار مردم شدن عيب نيست / وليكن نه چندان كه گويند : «بس!»
بهر طفل نو پدر تى تى كند / گر چه عقلش هندسهْ ى گيتى كند
به روز نيك كسان باش تا كه غم نخورى / بسا كسا كه به روز تو آرزومند است
به ناآزموده مده دل نخست / كه لنگ ايستاده نمايد درست
به نهاد و خو و صورت به پدر مانَد راست / پسر آن است پدر را كه بماند به پدر
بيگانه اگر وفا كند خويش من است / ور خويش جفا كند بدانديش من است
پاىْ بست آمده است و پس ديوار / اول انديشه وانگهى گفتار
پسر كو رها كرد رسم پدر / تو بيگانه خوانش نخوانش پسر
پند گير از مصايب دگران / تا نگيرند ديگران ز تو پند
پيامى است از مرگْ موى سفيد / به بودن چه دارى تو چندان اميد
تا پريشان نشود كار به سامان نرسد / شرطِ دور است كه تا اين نشود آن نشود
تا توانى پا منه اندر فراق / أبغض الاشياء عندى الطلاق
تا مرد سخن نگفته باشد / عيب و هنرش نهفته باشد
تا ندانى كه كيست همسايه / به عمارت تلف مكن مايه
ترحّم بر پلنگ تيزدندان / ستمكارى بود بر گوسفندان
توانا بود هر كه دانا بود / زدانش دل پير برنا بود
تو نيكى مى كن و در دجله انداز / كه ايزد در بيابانت دهد باز
جايى كه بزرگ بايدت بود / فرزندىِ كس ندارت سود
جواب است اين برادر اين نه جنگ است / كلوخ انداز را پاداش سنگ است
چو خواهى كه چيزى ندزددت كس / جهان را همه دزد پندار و بس
چو مى بينى كه نابينا و چاه است / اگر خاموش بنشينى گناه است
چون چنين خواهى ، خداخواهدچنين / مى دهد حق آرزوى متّقين
چونك با كودك سرو كارم فتاد / هم زبان كودكان بايد گشاد
چون كه با كودك سر و كارت فتاد / پس زبان كودكى بايد گشاد
چون وا نمى كنى گرهى خود گره مشو / ابرو گشاده باش چو دستت گشاده نيست
چه خوش بى مهربانى هر دو سربى / كه يك سر مهربانى درد سربى
چه فالى بود فرخنده تر از ديدن دوست / چه بود روزى پيروزتر از روز وصال
حساب خود نه كم گير و نه افزون / منه پاى از گليم خويش بيرون
حسن يوسف ، دم عيسى ، يد بيضا دارى / آنچه خوبان همه دارند تو تنها دارى
حُسَينٌ إذا كُنتَ في بَلدَةٍ / غَريباً فَعاشِر بِآدابِها
حق همسايگان بزرگ شمار / باطلى گر كنند ياد ميار
حوران بهشتى را دوزخ بود اعراف / از دوزخيان پرس كه اعراف بهشت است
حيف بردن ز كاردانى نيست / با گرانان به از گرانى نيست
خاك او باش و پادشاهى كن / آنِ او باش و هر چه خواهى كن
خواب نوشين بامداد رحيل / باز دارد پياده را ز سبيل
خوش بود گر محك تجربه آيد به ميان / تا سيه روى شود هر كه در او غش باشد
داروى تربيت از پير طريقت بستان / كادمى را بتر از علّت نادانى نيست
دانى كه چه گفت زال با رستم گُرد / دشمن نتوان حقير و بيچاره شمرد
درگذار تو هر هوس دامى است / از حيات تو هر نفس گامى است
در مقامى كه كند روى كنايه به عدو / ضرب شمشير ندارد اثر ضربِ مَثَل
در نوميدى بسى اميد است / پايان شبِ سيه سپيد است
درويش و غنى بنده اين خاك درند / و آنان كه غنى ترند محتاج ترند
دل كه رنجيد از كسى خرسند كردن مشكل است / شيشه بشكسته را پيوند كردن مشكل است
دوستى با مردم دانا نكوست / دشمن دانا به از نادان دوست
ده مرو ده مرد را احمق كند / عقل را بى نور و بى رونق كند
رزق بر اهل خانه تنگ مكن / روزى او مى دهد تو جنگ مكن
رهرو آن نيست كه گه تند و گهى خسته رود / رهرو آن است كه آهسته و پيوسته رود
ره نيكمردان آزاده گير / چو استاده اى دست افتاده گير
زدنيا قسم ما غم خوردن آمد / نشايد خوردن الاّ رزق مقسوم
زليخا مُرد از آن حسرت كه يوسف گشت زندانى / چرا عاقل كند كارى كه باز آرد پشيمانى
سايه خورشيدْ سواران طلب / رنج خود و راحت ياران طلب
ستايش سرايان نه يار تواند / ملامت كنان دوستدار تواند
ستوده كسى كو ميانه گزيد / تن خويش را آفرين گستريد
سعديا مرد نكونام نميرد هرگز / مرده آن است كه نامش به نكويى نبرند
سؤالى چند كردم از حكيمى / سؤال نيك هست از علمْ نيمى
شكر نعمت نعمتت افزون كند / كفر ، نعمت از كفت بيرون كند
صبر كردن بهر اين نَبْوَد حرج / صبر كن كالصبر مفتاح الفرج
عبادت به جز خدمت خلق نيست / به تسبيح و سجّاده و دلق نيست
علاج واقعه پيش از وقوع بايد كرد / دريغْ سود ندارد چو رفت كار از دست
قربان بند كيفتم تا پول دارى رفيقتم
قناعت توانگر كند مرد را / خبر كن حريص جهانگرد را
كاسه چينى كه صدا مى كند / خود صفت خويش ادا مى كند
كبوتر با كبوتر باز با باز / كند همجنس با همجنس پرواز
كريمان را به دست اندر درم / نيست خداوندان نعمت را كرم نيست
كه را كُشت خواهد همى روزگار / چه نيكوتر از مرگ در كارزار
گاه باشد كه كودكى نادان / به غلط بر هدف زند تيرى
گشاده شد آن كس كه او لب ببست / زبان بسته بايد گشاده دو دست
گفت : آرى پهلوى ياران خوش است / ليك اى جان در اگر نتوان نشست
گفت آسان گير بر خود كارها كز روى طبع / سخت مى گيرد جهان بر مردمان سخت كوش
گفت پيغمبر به آواز بلند / با توكل زانوى اشتر ببند
گفت : چشم تنگ دنيادار را / يا قناعت پر كند يا خاك گور
گفتم كه الف گفت: دگر هيچ مگو / در خانه اگر كس است يك حرف بس است
گنه ناكردن و بى باك بودن / بسى آسان تر از پوزش نمودن
گيرم پدر تو بود فاضل / از فضل پدر تو را چه حاصل؟
لاجرم ملك و ولايت خرّم و آباد گشت / خرّم و آباد گردد ملك از عدل و نظر
ما برون را ننگريم و قال را / ما درون را بنگريم و حال را
ما زبان را ننگريم و قال را / ما درون را بنگريم و حال را
مجلس وعظ رفتنت هوس است / مرگ همسايه واعظ تو بس است
مجو درستى عهد از جهان سست نهاد / كه اين عجوزه عروس هزار داماد است
مرد خاموش در امان خداست / آدمى از زبان خود به بلاست
مگو ناخوش كه پاسخ ناخوش آيد / به كوه آواز خوش ده تا خوش آيد
منشين تُرُش از گردش ايام كه صبر / تلخ است وليكن بَرِ شيرين دارد
ميازار مورى كه دانه كش است / كه جان دارد و جان شيرين خوش است
ميهمان جان(گر چه) عزيز است وليكن/چو نفس خفقان آرد اگر آيد و بيرون نرود
نابرده رنج گنج ميسّر نمى شود / مزد آن گرفت جان برادر كه كار كرد
نادِ عَليّاً مَظهَرَ العَجائِبِ / تَجِدهُ عَوناً لَكَ فِى النَّوائبِ
ناز پرورد تنعّم نبرد راه به دوست / عاشقى شيوه رندان بلاكش باشد
نه زبان و به دل زبر دستى / مرد چون نيك بنگرى دل است و زبان
وگر بينم كه نابينا و چاه است / اگر خاموش بنشينم گناه است
رچه بگندد نمكش مى زنند / واى به وقتى كه بگندد نمك
ر چه كنى به خود كنى گر همه نيك و بد كنى / كس نكند به جاى تو آنچه به جاى خود كنى
ر چه كنى كشت همان بدروى / كار بد و نيك چو كوه و صداست
ر گه كه دل به عشق دهى خوش دمى بود/در كار خير حاجت هيچ استخاره نيست
زار نكته باريك تر ز مو اينجاست / نه هر كه سر بتراشد قلندرى داند
يا بكن آنكه شب و روز همى وعده دهى / يا مكن وعده هر آن چيز كه آن نتوانى
يُديمونَ المَوَدَّةَ ما رَأَوني / ويَبقَى الوُدُّ ما بَقِىَ اللّقاءُ
يكى دخترى بود پوران بنام / چو زن شاه شد كارها گشت خام
آب آورده را آب مى برد
آب دست يزيد افتادن
آب كش به كفگير مى گويد : نُه سوراخ دارى
آتش كه به بيشه افتاد ، تر و خشك نمى پرسد
آخرُ الدَّواءِ الكَىّ
آخر ز كه ناليم كه از ماست كه بر ماست
آدميزاد شير خام خورده است
آنچه دى كاشته اى مى كنى امروز دروطمع خوشه گندم مكن از دانه جو
آن كه به دروغگويى منسوب گشت ، اگر راست گويد ازاو باور ندارند
آن ممه را لولو برد
از انبان ابوهريره بيرون آمده
از خواب قياس مرگ مى بايد كرد
از ماست كه بر ماست
اگر جرّاحى، اول روده خودت را جا بگذار
«اگر» را با «مگر» تزويج كردنداز ايشان بچّه اى شد «كاشكى» نام
اگر نان گندمى نيست ، زبانِ مردمى چه شد؟
اگر نى زنى چرا بابات از حصبه مرد
اگر همخو نشوند همبو مى شوند
الانسان حريص على ما مُنع
المفلس في امان اللّه
الناسُ على دينِ مُلوكِهِم
اين از نشانه هاى آخر الزمان است
اين (موى سفيد) قاصد مرگ من است
با متكبّران تكبّر كردن بهتر از تواضع است
بدگمان باش ، درامان باش
بد نگو تا بد نشنوى
پسر كه ناخلف افتد پدر چه كار كند
پيش رو خاله ، پشت سر چاله
تا مرد سخن نگفته باشدعيب و هنرش نهفته باشد
ترك عادت موجب مرض است
تنها خور برادر شيطان است
توانا بود هركه دانا بود
جواب بدى خوبى است.
جوابِ هاى ، هوى است
چاه مكن بهر كسى ، اوّل خودت دوم كسى
چشم مى بيند ، دل مى خواهد
حرفت را بفهم و بزن
حكايت باجى خيرم ده
خدا درد را به اندازه طاقت مى دهد
خواهى نشوى رسوا همرنگ جماعت شو
خودپسند خداپسند نيست
خوش بود گر محك تجربه آيد به ميان تا سيه روى شود هر كه در او غش باشد
دانا چون طبله عطار است خاموش
در خانه اگر كس است ، يك حرف بس است
دروغگو خانه اش آتش گرفت كسى باور نكرد
دنيا هر سرش را بگيرى سر ديگرش لنگ است
دوست آن است كه بگرياند نه آن كه بخنداند
دوست را چيست به ز ديدن دوست؟
ديگ شراكت به جوش نمى آيد
رطب خورده منع رطب كى (چون) كند
رهرو آن است كه آهسته و پيوسته رود
زخم زبان بدتراز زخم شمشير است
شغال پوزه اش به انگور نمى رسد مى گويد: ترش است
عدالت ، آبادانى است
عمرو عاص هم در مشورت خيانت نكرد
فلانى با شيطان تخم كاشته است
قربان بند كيفتم تا پول دارى رفيقتم
كاسه چينى كه صدا مى كندخود صفت خويش ادا مى كند
كسى را در گور ديگرى نمى گذارند
كور خود و بيناى ديگران نبودن
گرگ دهن آلوده و يوسف ندريده
گيرم پدر تو بود فاضل از فضل پدر تو را چه حاصل؟
مثل جنّ و بسم اللّه
مگر نماز جعفر طيار مى خواندى
منه بيرون ز حدّ خويشتن پاى
ميهمان جان (گر چه) عزيز است و ليكن چو نفس خفقان آرد اگر آيد و بيرون نرود
ر چيزى (هر كارى) راهى دارد
ر سخن جايى و هر نكته مكانى دارد
ركس خر شود ما پالانش مى شويم
ر كسى كار خودش بار خودش
ركه هرچه دارد از پَرِ قنداقش دارد
ر مؤمنى را موذى اى همراه باشد
مسايه را بپرس ، خانه را بخر
يچ جا خانه آدم نمى شود
يچ چيز بدتر از طلاق نيست
درآمد
مقدمه
- حكمت، مَثَل و ضرب المَثَل
- پيشينه
- شيوه گردآورى و تحقيق
- دامنه
مَثَلها
- «آ»
- «الف»
- «ب ـ ت»
- «ج ـ خ»
- «د ـ ز»
- «س ـ ش»
- «ص ـ ظ»
- «ع ـ غ»
- «ف ـ ق»
- «ك ـ ل»
- «م ـ ى»
كتابنامه
- يك . مَثَلها
- دو . احاديث
فهرست احاديث
فهرست اشعار
فهرست مَثَلهاى متن