• دريافت حديث روز
  • جستجوگر حديث
  • نقشه پایگاه
  • تماس با ما
  • تقویم حدیثی
  • خبر خوان
حدیث نت

پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله

مَن جُرِحَ في سَبيلِ اللّهِ جاءَ يَومَ القِيامَةِ ريحُهُ كَرِيحِ المِسكِ . . . عَلَيهِ طابَعُ الشُّهَداءِ ؛

هر كس در راه خداوند مجروح شود ، در حالى وارد قيامت مى شود كه بويش چون بوى مشك است . . . و نشان شهيدان را دارد .

ميزان الحكمه ، ح 9814 .

ثبت نام حدیث روز
  • العربیة
  • :
  • En
  • العربیة
  • :
  • En
  • احادیث معصومین
  • منابع حدیث شیعه
  • معارف حدیث
  • علوم حديث
  • متون حدیث
  • شرح حدیث
  • خدمات حدیث
  • دارالحدیث
فهرست " توضيح المقال في علم الّرجال "
  • تصدير
  • مقدمة التحقيق
    • نبذة مختصرة عن حياة المصنّف
    • مشخّصات النسخ
    • عملنا في الكتاب
  • مقدّمة حول الكتاب
    • أهميّة علم الدراية والرجال
    • أهميّة كتاب منتهى المقال لأبي عليّ الحائري
    • فهرس إجمالي لتوضيح المقال في علم الرجال
  • توضيح المقال في علم الرجال
  • المقدّمة : فيها أمور ثلاثة
    • تعريف علم الرجال
    • في جامعيّة التعريف ومانعيّته
    • هل أنّ علم الرجال مغاير لعلم تميّز المشتركات
    • المراد بـ «الرواة» ما يشمل الاُنثى والصبي
    • المراد بـ «الحديث»
  • موضوع علم الرجال رواة الحديث
  • فائدة علم الرجال
    • وجه الحاجة إلى علم الرجال
    • الطوائف التي قالت بعدم الحاجة إلى علم الرجال :
    • منهم : الحشوية ، القائلون بحجيّة كلّ حديث
    • ومنهم : المنكرون لحجيّة أخبار الآحاد ، بدعوى قطعيّة الأحكام بالكتاب والإجماع و
    • ومنهم : المدّعون لقطعية الصدور في كتب الأخبار المتداولة بين أصحابنا
    • ومنهم : المكتفون بتصحيح الغير مطلقا
    • ومنهم : الأخباريّة ، وهم بين من فصّل بين صورة التعارض وغيرها
  • الكلام في مقامين :
    • الأوّل : في إثبات الافتقار في الجملة
    • الثاني : في إثباته مطلقا بجعل الجزئية كلّية
    • ذكر الوجوه على المقام الأوّل
    • أحدها : أنّ مقتضى الأصل عدم جواز العمل بأخبار الآحاد ، فيجب الرجوع إلى المخرج عنه ، وليس إلاّ الرجوع إلى علم الرجال
    • ثانيها : العمل بالآحاد لا يفيد مطلقا أو غالبا إلاّ الظنّ ، وقد وقع النهي عنه ، فلابدّ من الرجوع إلى المخرج عنه
    • ثالثها : مصير المجتهدين إلى الافتقار إلى علم الرجال
    • رابعها : ورود الأخبار المستفيضة أنّ هناك روايات موضوعة ، لا يمكن تمييزها إلاّ بالرجوع إلى علم الرجال
    • خامسها : الأخبار العلاجية المشتملة على الرجوع عند التعارض إلى الأعلم والأورع والأفقه ، التي لا يعلم ثبوتها إلاّ بملاحظة الرجال
    • ذكر الوجوه على المقام الثاني :
    • منها : أنه لا مخرج عن الأصل والعموم المتقدّمين إلاّ مع الرجوع إلى علم الرجال
    • منها : أنّ قول الفاسق مع العراء عن قرائن الصدق والجابر غير معتبر شرعا والمتكفّل
    • دفع وهم
    • دفع ما يرد على دفع الوهم
    • ومنها : أنّ سيرة العلماء على تدوين كتب الرجال وتنقيحها ليس إلاّ للافتقار إليها
    • ومنها : أن سيرة الرواة والمحدّثين على الإلتزام بذكر جميع رجال الأسانيد للتحرّز عن لزوم الإرسال
  • شبهات الأخباريين في الاستغناء عن علم الرجال
    • منها : أنّ علم الرجال يوجب فضيحة الناس وهذا منهيّ عنه
    • ومنها : أنّ بعض أهل هذا العلم كانوا فاسدي العقيدة وإن لم يكونوا فسّاقا بالجوارح ، مثل ابن عقدة و
    • ومنها : أنّ الاختلاف في معنى العدالة والفسق منهم معلوم ، فكيف يعتمد على تعديلهم
    • ومنها : أنّ الصحّة عند المتأخّرين لابدّ فيها من ثبوت العدالة
    • ومنها : أنّ أكثر أسامي الرجال مشتركة بين عدل أو ممدوح و
    • ومنها : أنّ كثيرا من تعديلاتهم مبنيّ على ترجيحهم واجتهادهم ، ولا يجوز للمجتهد البناء عليه
    • ومنها : أنّ من تأمّل في كتبهم عرف أنّ جملة من الروايات مرسلة و
    • مناقشة قول المحدّث الإسترآبادي : إنّ أحاديثنا قطعية الصدور عن الأئمّة فلا حاجة لملاحظة أسانيدها
    • مؤيّدات لقولهم : إنّ أحاديثنا محفوفة بقرائن الحاليّة والمقاليّة:
    • منها : القرائن الحالية والمقالية في متونها
    • ومنها : نقل العالم الثقة في كتابه المؤلَّف للإرشاد ورجوع الشيعة إليه
    • ومنها : كون راويها ممّن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه
    • ومنها : كونه ممّن نصّ في الروايات على توثيقه والأمر بالأخذ منه
    • ومنها : وجودها في أحد الكتب الأربعة ، لشهادة مؤلّفيها بصحّة ما فيها
    • نقل ما ذكره الحرّ العاملي في الوسائل من الوجوه ، بالتفصيل
  • في الجواب عن الشبهات المذكورة في مقامات ثلاثة:
    • جواب الوجه الأوّل نقضا وحلاًّ
    • جواب الوجه الثاني بالنقض بالعمل برواية المتحرّزين عن الكذب مع الوثوق
    • جواب الوجه الثالث نقضا بالمرافعات، وحلاًّ بأن مجرّد الإختلاف في المسائل غير مانع عن العمل
    • جواب الوجه الرابع
    • الجواب عن وجوه ثلاثة أُخر
  • الكلام في المقام الثاني إجمالاً : إنّ ما ذكره في هذا الوجه بأجمعه غير مفيد للقطع بالصدود
    • إذا قيل : نختار التخيير الموجود في بعض الأخبار كما هو مختار ثقة الإسلام
    • دفع هذا القول بوجوه ثلاثة
  • الكلام في المقام الثاني تفصيلاً
    • مناقشة الوجه الأوّل بأنّ حصول القطع من المتن في غاية الندرة
    • مناقشة الوجه الثاني بأنّ احتمال الدسّ غير بعيد
    • مناقشة الوجه الثالث بأنّ الإجماع المنقول غايته إفادة الظنّ ، الذي لا يرون الإعتماد عليه
    • مناقشة الوجه الرابع بأنّ توثيق الإمام لم يثبت أنّه مبنيّ على غير الظاهر
    • مناقشة الوجه الخامس بأنّه ليس في كلماتهم ما يدلّ على علميّة جميع ما جمعوه
    • تنزيلهم لدعوى القطعيّة على إرادة العلم العادي واضح الفساد
    • الإستدلال بأقوالهم على الصحّة بأنّها شهادة منهم عليها
    • دفع الإستدلال بوجوه سبعة
  • الكلام في المقام الثالث تفصيلاً ، والجواب عمّا أورده صاحب الوسائل
    • الجواب عن الوجه الأوّل ـ مضافا إلى أخبار الدسّ ـ إنّ العرض عليهم(ع) إنّما هو في قليل
    • الجواب عن الوجه الثاني : بمنع الحكمة
    • الجواب عن الوجه الثالث بمنع حصول العلم بشهادتهم على صحّة ما في كتبهم
    • الجواب عن الوجه الرابع بأنّ إحداث الاصطلاح ليس من البدعة
    • في معنى الإجماع التقييدي ودعوى الإجماع على تصحيح الأصول القديمة غير محقّقة
    • النزاع في لفظ «الصحيح»
    • الجواب عن الوجه الخامس بمنع الاتّفاق على أنّ مورد التقسيم الخبر الواحد العاري عن القرينة
    • كلام صاحب كشف الغطاء في أنّه لا حاجة في كلّ مسألة إلى مراجعة الكتاب والسنّة
    • الجواب عنه في وجوه
    • مناقشة ما قيل : إنّ المشهور عدم حجّية الشهرة
    • رأي المصنّف : أنّ الشهرة في الفروع مرجّحة وكذا في الأصول
    • متى يتمّ الترجيح بالشهرة؟
    • وجه الإكتفاء بتصحيح الغير ، خصوصا إذا كان من أهل الرجال
    • إشكالات وأجوبة
    • هل أنّ توثيقات أهل الرجال أيضا من باب الإجتهاد
    • وجه المنع عن الاكتفاء بالظنّ الحاصل عن مجتهد غيره
    • إنّ المعتبر بقاعدة الانسداد إنّما هو الظنّ المستقرّ
  • تتمة
    • المشهور أنّ إخبار علماء الرجال بما يفيد تشخيص ذوات الرواة من باب مطلق النبأ والرواية
    • قول صاحب المعالم بكونه من باب الظنون المعتبرة بقاعدة الانسداد ، موضعه مقام الرجوع إليهم
    • الحقّ في مقام الإخبار أنّ جملة ممّا صدر منهم من باب الشهادة
  • الفرق بين الشهادة والفتوى ومطلق النبأ
    • مدار الشهادة على عدم البناء على وحيأو إلهام ، وعلى عدم الإجتهاد مطلقا، وعلى كون المخبر به فيها جزئيا
    • قول صاحب الفصول : إنّ مرجع النزاع إلى أنّ تزكية الراوي هل هي من باب الشهادة أو الرواية أو الظنون الإجتهادية ؟
    • مناقشة مقالة المشهور بكون الاكتفاء من جهة الشهادة ، وأنّه يكفي فيها الواحد في المقام
    • الإشكال عليه إذا كان التوصيف بطريق الشهادة القولية
    • دفع الإشكال بوجوه
  • الأبواب المقررّة في هذا الكتاب ثلاثة
    • بيان اختلاف أقوالهم في مقام العمل بإخبار علماء الرجال:
    • أحدها : أنّه من باب العمل بالشهادة
    • ثانيها : أنّه من باب قبول النبأ والرواية
    • ثالثها : أنّه من جهة الظنون الإجتهاديّة
    • رابعها : أنّه من باب الرجوع إلى أهل الخبرة
    • الأظهر أنّه من جهة الظنون الإجتهاديّة
  • الباب الأوّل : فيما يتعلّق بمعرفة ذوات رجال السند
    • الفصل الأوّل : في كيفيّة الرجوع إلى علم الرجال
      • أبواب كتب علم الرجال وترتيبها
      • ترتيب باب الأسماء في كتب الرجال
      • فيما لو اختلفت الأسماء المصدّرة بحرف الباب
      • فيما لو اتّفقت أسماء آباء الجميع
      • فيما لو اشتركت أسماء آباء الجميع
      • توسّط الكنية بين عدّة ألقاب أو لقبين
      • فيما إذا كان الموجود في السند خصوص اللقب أو الكنية أو هما
      • تقدّم باب الكنى على باب الألقاب
      • إنّ مقتضى القاعدة تقديم ما صدّر بالابن على ما صدر بالأب وكذا
      • في ذكر ضابطة في التميّز عند الاشتراك بين الموثّقين أو بين الممدوحين وغيرهم
    • الفصل الثاني : في أسباب التميّز عند الإشتراك
      • في ذكر الضابطة في التميّز
      • حصر المميّزات في خمسة أو اثني عشر لاوجه له
      • بيان المميّزات من الألقاب وغيرها
      • الإشكال في وجود المتعدّد من أسباب التميّز واختلاف المفاد، فهل لبعضها ترجيح على البعض؟
      • الفصل الثالث : في جملة من التميّزات
      • البحث الأوّل : التميّز في الاشتراك اللفظي
      • نقل أقوال علماء الرجال
      • البحث الثانى : في الإشتراك الخطّي والكتبي دون اللفظي
      • كلام الشهيد الثاني في الدراية في باب تصحيف الأسماء
      • أمثلة على التصحيف والإشتراك الخطّي
      • البحث الثالث : في عدّة الكليني
      • نقل العلاّمة في الخلاصة لكلام الكليني حول العدّة والمراد بها
      • أدلّة على رواية الكليني بواسطة العدّة من غير الثلاثة المذكورين
      • حول تعبير الكليني في أوّل السند بلفظ «جماعة»
      • تحقيق المصنّف حول العدّة المذكورة
      • في العدّة عن البرقي وأنّ أشخاصها أربعة :
      • الثاني منهم عليّ بن الحسن أو بن الحسين السعد آباذي
      • حال عليّ بن الحسين السعد آباذي وأنّه من مشايخ الإجازة
      • الكلام في أحمد بن عبداللّه بن أُميّة وعليّ بن محمد بن عبداللّه بن أُذينة من عدة البرقي
      • الخلاف في أحمد بن عبداللّه بن أُميّة والتحقيق فيه
      • في العدّة عن سهل بن زياد وأنّ أشخاصها أربعة:
      • محمد بن عقيل الكليني لم يذكر في كتب الرجال
      • الكلام في عليّ بن محمّد بن علاّن
      • في استظهارهم كون محمّد بن أبي عبداللّه محمّد بن جعفر الأسدي
      • في احتمال كونه محمّد بن أبي عبداللّه الذي ذكره الشيخ في الفهرست
      • في استبعاد كونه الأسديّ المذكور ، ودفعه
      • في استظهار كون محمّد بن الحسن هو الصفّار
      • بقي أمران :
      • أحدهما : أنّ الكليني قد يروي عن محمّد بن أبي عبداللّه الأسدي بواسطة
      • ثانيهما : في توضيح قول الميرزا : «فلا يضرّ إذن ضعف سهل مع وجور ثقة معه في مرتبته»
      • أمر ثالث : في رواية الشيخ عن الحسين بن عبيداللّه عن عدّة من أصحابنا عن محمّد بن يعقوب
      • البحث الرابع : في بيان مصطلحات صاحب الوافي
      • المقام الأوّل : في المكتفى عن تعدادهم بالأعداد
      • المقام الثاني : في المكتفى عن ذكر أسمائهم بكلمات النسبة
      • المقام الثالث : في المعبّر عن أسمائهم بالأوصاف
      • المقام الرابع : في المحذوف أسماء آبائهم
      • المقام الخامس : في المعبَّر عنهم بالابن المضاف الى أسماء آبائهم
      • المقام السادس : في المعبّر عنهم بالابن المضاف الى أسماء أجدادهم
      • المقام السابع : في المكتفى عن اسم أبيه وجدّه بروايته عن أخيه أو عمّه أو جدّه
      • المقام الثامن : في ذكر ما اصطلحه للكتب التي ينقل عنها ، وكيفيّة النقل عنها مع الإشتراك أو الإختلاف في السند أو المتن
      • تذنيب : في رموز صاحب البحار
  • الباب الثاني : تحقيق الحال في عدّة من الرجال المشتركين
    • البحث الأوّل : في محمّد بن إسماعيل ، وفيه أقوال :
      • القول الأوّل : إنّه النيسابوري المكنّى بأبي الحسن
      • ما ذكر أنّه يُدعى «بندفر» أو «بندويه» أو «بندفي»
      • القول الثاني : إنّه ابن بزيع المعروف
      • القول الثالث : إنّه البرمكي صاحب الصومعة
      • القول الرابع : إنّه أحد المجهولين غير المذكورين
      • القول الخامس : التوقّف في تعيينه كما عن صاحب المدارك
      • مؤيّدات لقول المشهور : إنّه النيسابوري
      • ما ينفي كونه غير النيسابوري
      • الكلام في محمّد بن إسماعيل بن بزيع واعتبار السند من جهته
      • في نفي كونه البرمكي وإن كان رازيا
      • في نفي كونه أحد المجهولين
      • الكلام في أحوال محمّد بن إسماعيل
    • البحث الثاني : في أبي بصير
      • المقام الأوّل : في بيان الأشخاص المشترك فيهم هذه الكنية ، وفيه أقوال:
      • أحدها : أنّهم خمسة
      • وثانيها : أنّهم أربعة كما هو ظاهر العلاّمة
      • وثالثها : أنهم ثلاثة ، كما حكي عن المولى عناية اللّه
      • تحقيق المصنّف في أنّ المراد بـ«أبي بصير» ثلاثة
      • المقام الثاني : في الإشارة إلى بعض أحوال الجماعة
      • في بيان تعدّد «يحيى» المكنّى ب «أبي بصير»
      • الكلام في ليث بن البختري
      • الكلام في يحيى وأنّ المسمّى به رجلان : يحيى بن أبي القاسم الأسدي ، المكفوف ، يحيى بن القاسم الحذّاء الأزدي
      • شهادة جملة من عبارات أهل الرجال على تعدّدهما
      • تخطئة البهائي لما في الكشّي من نسبة الوقف إلى أبي بصير والنظر في كلامه بوجهين:
      • مناقشة من توهّم الإتّحاد في الشخصين
      • الكلام في ضعف الحذّاء الأزدي
      • الكلام في وثاقة الأسدي وجلالة قدره
      • أخبار المدح لأبي بصير الأسدي
      • أخبار الذمّ لأبي بصير إما ضعيف أو محتمل
      • المقام الثالث : في أنّ الإشتراك المفروض مضرّ قبل التميّز أم لا؟
      • مقتضى تضعيف جماعة من الأصحاب للروايات التي فيها أبو بصير بسبب الاشتراك الضعف
      • ذهاب الوحيد البهبهاني ومن تبعه إلى انصراف الإطراق إلى الثقة
      • المقام الرابع : فيما يميّز أحد الثقتين عن الآخر
      • إنّ أسباب التميّز كثيرة ، وهي تعيّن كونه المرادي:
      • منها : كون المرويّ عنه الإمام الكاظم عليه السلام فيفيد أنّه غير الأسدي
      • ومنها : رواية عبداللّه بن مسكان عنه
      • ومنها : رواية مفضّل بن صالح عنه
      • ومنها : رواية عبدالكريم بن عمرو الخثعمي عنه
      • ومنها : رواية الحسين بن مختار عنه
      • ومنها : رواية أبان بن عثمان عنه
      • ومنها : رواية جماعة أُخرى عنه
      • ما يعيّن كونه الأسدي:
      • منها : الوصف بالمكفوفيّة
      • ردّ ما حكي عن التقي المجلسي ما يفيد «مكفوفية المرادي»
      • ومنها : رواية شعيب العقرقوفي عنه
      • مناقشة كلام بعض معاصري المصنّف
      • ومنها : رواية عبداللّه بن وضّاح عنه
      • ومنها : رواية عليّ بن أبي حمزة عنه
      • ومنها : رواية الحسن بن عليّ عنه
      • ومنها : رواية عاصم بن حميد عنه
      • ومنها : رواية الحسين بن أبي العلاء عنه
      • ومنها : رواية منصور بن حازم عنه
      • ومنها : رواية المعلّى بن عثمان عنه
      • ومنها : رواية المعلّى بن عثمان عنه
      • ومنها : رواية مثنّى الحنّاط عنه
      • ومنها : رواية يعقوب بن شعيب عنه
      • ومنها : رواية شهاب بن عبد ربّه ومحمّد بن حمران عنه
    • البحث الثالث : في عمر بن يزيد
      • المطلب الأوّل : أنّ لهذا الإسم عناوين خمسة
      • هل المسمّى متعدّد على عدد الأسماء أم لا؟
      • حاصل المطلب أنّ المسمّى بهذا الإسم اثنان
      • المطلب الثاني : في الإشارة إلى حالهما مع ما يميّز أحدهما عن الآخر
      • الكلام عن بيّاع السابري
  • الباب الثالث : فيما يتعلّق بمعفرة صفات وأحوال رجال السند ، وفيه فصول
    • الفصل الأوّل : في الألفاظ المستعملة في المدح المطلق
      • منها : ما يستفاد منه مدح الراوي وحسن حاله مطابقة وحسن روايته بالالتزام كقولهم : عدل
      • ومنها : ما بالعكس كقولهم : صحيح الحديث وصدوق
      • أنّ ألفاظ المدح اثنا عشر قسما
      • فيما لو اقتصر في المدح على قوله : «ضابط» أو «ضابط إمامي»
      • هل يُكتفى بقولهم : «عدل» في التزكية في مقام المرافعات؟
      • إطلاق الأصحاب لذكر الرجل هل يقتضي كونه إماميا
      • هل يستفاد من إطلاق قولهم : «من أصحابنا» كونه إماميا؟
      • هل يستفاد من قولهم : «ثقة» كونه عدلاً إماميّا
      • معنى «الثقة» لغة وعُرفا
      • هل يعتبر كون القائل لهذا اللفظ إماميّا ـ كما يعتبر كونه عادلاً ـ أم لا؟
      • هل يستفاد منه العدالة الخاصّة بمذهبنا أو بمذهبه أو بالمعنى الأعمّ؟
      • فيما لو أطلقوا اللفظين ثم صرّحوا بكون الشخص فطحيّا أو غيره ، فهل يحدث التنافي بين التصريحين؟
      • إذا كان الجرح في حقّ مَن قيل في حقّه : عدل أو ثقة من غير أصحابنا ، فهل يقبل مطلقا أو لا؟
      • لو أتى بقوله : «ثقـة» بما فيه نفي أحد الأمرين أو الأمور المستظهرة من اللفظ ، فهل يبقى على ظهوره في غير المنفيّ ؟
      • قولهم : «ثقة في الحديث» أو «في الرواية» هل هو مثل قولهم : «ثقة» أم لا؟
      • في الفرق بين الثقة في الحديث والثقة؟
      • رأي المصنّف رحمه الله في المسألة
      • من ألفاظ المدح : قولهم : «أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه» والكلام فيه في أمور:
      • أحدها : أنّ الاحتمالات الظاهرة فيه أربعة :
      • أحدها : كون من قيل هذا في حقّه صحيح الحديث
      • ثانيها : المراد منه توثيق خصوص مَن قيل في حقّه
      • ثالثها : المراد منه توثيق مَن روى عنه مَن قيل ذلك في حقّه
      • رابعها : المراد تصحيح روايته بحيث لو صحّت من أوّل السند إليه عُدّت صحيحة ، وهو المشهور
      • الأمر الثاني في وبيان الحقّ وإبطال غيره
      • الأمر الثالث : في تعداد الجماعة الذين قالوا في حقّهم : أجمعت العصابة على تصحيح
      • تذنيب : في إسناد الشيخ العمل بروايات بعض إلى الطائفة وادّعائه إجماع الإمامية على العمل بروايات آخرين
      • من ألفاظ المدح : قولهم «صحيح الحديث»
      • ومنها : قولهم : «من مشايخ الإجازة»
      • ومنها : قولهم : «عين و وجه» و «من عيون أصحابنا» و «من وجوه أصحابنا»
      • ومنها : قولهم : «لا بأس به»
      • ومنها قولهم : «أسند عنه»
      • اختلاف الأفهام في قراءة «أسند عنه»
      • الصحابي على مصطلح الشيخ في رجاله على معانٍ
      • مناقشة قراءة «أسند» بالمعلوم
      • ومنها : أن يروي عنه أو كتابه جماعة أو بعض من علم من حاله أنّه لا يروي إلاّ عن ثقة
    • الفصل الثاني : الألفاظ المستعملة في الذمّ
      • المقام الأوّل : في ذكر أسباب الذمّ بالجوارح وبيان ألفاظها
      • منها : «فاسق ـ أو ـ بجوارحه» أو «كان يشرب الخمر»
      • ومنها : «ضعيف»
      • ومنها : «ضعيف في الحديث» و «مضطرب الحديث» و «مختلط الحديث» و «ليس بنقيّ الحديث» و «يعرف حديثه وينكر»
      • ومنها : «مخلّط» و «مختلط»
      • ومنها : «ليس بذاك»
      • ومنها : «كاتب الخليفة» أو «الوالي» أو «من عمّاله» أو
      • ومنها : أن يروي الراوي عن الأئمّة باعتبارهم رواة لا حججا
      • المقام الثاني : في الإشارة إلى أسباب فساد العقيدة
      • في ذكر أرباب المذاهب الفاسدة
      • منهم : الإسماعيلية
      • ومنهم : البتريّة والسليمانيّة والصالحيّه وأبي روديّة من الزيديّة
      • ومنهم : البزيعيّة من أصحاب بزيع الحائك ، فرقة من الخطابيّة
      • ومنهم : البيانيّة الذين قالوا بنبوّة «بيان» ، فرقة من الشيعة
      • ومنهم : الجارودية ، ويقال لهم : السرحوبية
      • ومنهم : الحروريّة ، نسبة إلى حروراء موضع بقرب الكوفة
      • ومنهم : السمطية ، نُسبوا إلى رئيس لهم يقال له : يحيى بن أبي السمط
      • ومنهم : العلياوية ، وهم الذين قالوا : إنّ عليّا ربّ
      • ومنهم : الفطحيّة ، الذين يعتقدون بإمامة عبداللّه الأفطح
      • ومنهم : القدرية ، وهم منسوبون للقدر
      • ومنهم : الكيسانية ، وهم القائلون بإمامة محمّد بن الحنفية
      • ومنهم : المخمّسة ، يقولون : إنّ الخمسة موكّلون بمصالح العالم من قبل الربّ
      • ومنهم : المرجئة ، المعتقدون بأنّ مع الإيمان لا تضرّ المعصية
      • ومنهم : المغيرية ، وهم أتباع المغيرة بن سعيد
      • ومنهم : المفوّضة ، القائلون بأنّ اللّه خلق محمّدا وفوّض إليه أمر العالم
      • في بيان معاني التفويض
      • ومنهم : الناووسية ، ينسبون إلى رئيسهم ناووس
      • ومنهم : النصيرية ، من الغلاة ، أصحاب محمّد بن نصير الفهري
      • ومنهم : الواقفيّة ، وهم أقسام
    • الفصل الثالث : في الإشارة إلى جملة ألفاظ لا تفيد مدحا ولا قدحا
      • منها : لفظ «المولى» ، وهو يطلق على عدّة معانٍ
      • في لفظ «الغلام» الذي كثيرا ما يقع استعماله في الرجال
      • ومنها : قولهم : «له أصل» و «له كتاب» و «له مصنَّف»
      • الفرق بين الأصل والكتاب
      • في ردّ ما قيل في الفرق بين الأصل والكتاب
      • تحقيق المصنّف رحمه الله في المسألة
      • الفرق بين الأصل والنوادر
      • إنّ النسبة بين الكتاب والأصل هو أنّ الكتاب أعمّ
      • ماذا يفيد قولهم : «له أصل»
      • ومنها : قولهم : «قريب الأمر» أو «مضطلع بالرواية» أو «سليم الجنبة»
    • الفصل الرابع : القدح والمدح هل يقبلان مطلقا أو مع ذكر السبب فيهما
    • الخاتمة : في أقسام الحديث وأحوال المشايخ ، وفيها مباحث :
      • المبحث الأوّل : في تقسيمه باعتبار ما يرجع إلى ذات الرواة وأوصافهم
      • تقسيم المتأخّرين الحديث إلى خمسة أقسام : الصحيح والموثق والحسن والقوي والضعيف
      • تقسيم المتقدّمين للحديث
      • الردّ على ما أورد الأخباريين على تقسيم المتأخّرين للحديث
      • المراد من الصحيح عند المتأخّرين
      • في انقسام الصحيح إلى أعلى وأوسط وأدنى
      • المراد من الموثّق عند المتأخّرين
      • المراد من الحسن عند المتأخّرين
      • المراد من القويّ بمعناه الأعمّ ، وأقسامه
      • المراد من «الضعيف» وبيان أقسامه
      • فيما إذا كانت كلمة المجاوزة متعلّقة ببعض السند أو كانت بالإضافة إلى غير أخير السند
      • الباعث للمتأخّرين على التقسيم المذكور ضبط طريق اعتبار الرواية وعدمه
      • في معنى المقبول والمعمول به عندهم من غير الصحيح والموثق
      • المبحث الثاني : في أقسام الحديث باعتبار أنحاء تحمّله
      • منها : السماع عن المرويّ عنه ، وله وجوه:
      • أحدها : أن يقرأها الشيخ من كتاب مصحَّح على خصوص الراوي عنه
      • ثانيها : قراءته منه مع كون الراوي أحد المخاطبين
      • ثالثها : كذلك مع كون الخطاب إلى غيره
      • الرابع والخامس والسادس : ما ذكر مع كون قراءته من حفظه
      • ومنها : القراءة على الشيخ ، الذي يسمّى ب «العرض» وله وجوه:
      • أحدها : قراءة الراوي عليه من كتاب في يده وبيد الشيخ مثله أيضا
      • ومنها : الإجازة ، كقوله : «أجزته مسموعاتي عن فلان»
      • إنّ الإجازة لها وجوه مترتّبة في القوّة والإعتبار
      • ومنها : المناولة ، وهي أن يدفع الشيخ مكتوبا فيه خبر أو أخبار إلى راوٍ معيّن أو جماعة معينين
      • ومنها : الكتابة ، بأن يكتب روايته أو سماعه الى غائب أو حاضر
      • ومنها : الإعلام ، بأن يُعلم شخصا بقوله الصريح أو الظاهر أو المقدّر
      • ومنها : الوجادة ، بأن يجد المرويّ مكتوبا بخطّ الشيخ الذي هو راويه
      • فيما لو وجدنا كتابا ولم يكن لنا علم بأنّه لفلان
      • هل أنّ أقسام التحمّل تجري في التحمّل عن الإمام عليه السلام
      • المبحث الثالث : في أقسام الحديث باعتبارات أُخر
      • منها : المتواتر
      • ومنها : الآحاد ، وهو ما لم يجمع ما في المتواتر
      • ومنها : المستفيض ، وهو الخبر المتكثّر رواته في كلّ مرتبة
      • ومنها : الغريب ، والغرابة تارة في السند وأخرى في المتن
      • ومنها : الشاذّ ، وهو ما يرويه الثقة مخالفا لما رواه الأكثر
      • ومنها : العزيز ، وهو ما لا يرويه أقلّ من اثنين
      • ومنها : المقبول ، وهو ما تلقّوه بالقبول مع غضّ النظر عن الصحة وعدمها
      • ومنها : المعتبر ، وهو ما عمل الجميع أو الأكثر على العمل به
      • ومنها : المسند ، وهو ما اتّصل سنده
      • ومنها : المتّصل ، ويقال له الموصول أيضا :
      • ومنها : المُرسَل ، وله معنى خاص ومعنى عام
      • ومنها : المعلّق ، وهو ما سقط من مبدأ إسناده واحد أو أكثر
      • ومنها : المقطوع والمنقطع والمعضل
      • ومنها : المرفوع ، وله إطلاقان
      • ومنها : الموقوف ، وهو قسمان : مطلق ومقيّد
      • ومنها : المضمر ، وهو ما يُطوى فيه ذكر المعصوم عند انتهاء السند إليه
      • ومنها : المكاتَب ، وهو ما حكى كتابة المعصوم عليه السلام
      • ومنها : المعنعن ، وهو ما ذكر في سنده عن فلان عن فلان إلى آخر السند
      • ومنها : المسمّى برواية الأقران ، وهو توافق الراوي والمرويّ عنه أو تقاربهما في السنّ
      • «السابق واللاحق» وهو ما اشترك اثنان في الأخذ من شيخ
      • «المتّفق والمفترق» وهو ما اشترك بعض مَن في السند مع غيره في الإسم
      • «المؤتلف والمختلف» وهو ما اتّفقت الأسماء خطّا واختلفت نطقا
      • المتشابه : ما اتّفقت الأسماء خطّا ونطقا واختلف الآباء نطقا
      • ومنها : المسلسل ، وهو ما توافق رجال الإسناد فيه في صفة أو
      • ومنها : المصحَّف ، وهو ما غيّر بعض سنده أو متنه بغيره
      • ومنها : المقلوب ، وهو ما قُلب بعض ما في سنده أو متنه إلى بعض آخر
      • ومنها : المزيد ، وهو ما يروى بزيادة على ما رواه غيره في السند أو المتن
      • ومنها : المضطرب ، وهو ما اختلف في متنه أو سنده بحيث يشتبه الواقع
      • ومنها : المدْرَج ، وهو على أقسام ثلاثة
      • ومنها : المعلّل ، وله إطلاقان
      • ومنها : المدلَّس ، وهو ما أُخفي عيبه الذي في السند
      • المبحث الرابع : في أحوال المشايخ
      • [ ۱] عبّاد بن يعقوب الرواحبي
      • [ ۲] يحيى بن زكريّا الترماشيري
      • [ ۳] أحمد بن محمّد بن نوح
      • [ ۴] أحمد بن الحسين بن عبيداللّه الغضائري
      • [ ۵] أحمد بن عليّ بن محمّد بن جعفر العلوي العقيقي
      • [ ۶] أحمد بن عليّ بن أحمد بن العبّاس
      • [ ۷] أحمد بن محمّد بن سعيد المعروف بـ «ابن عُقدة»
      • [ ۸] أحمد بن محمّد بن عبيداللّه الحسن بن عيّاش
      • [ ۹] أحمد بن موسى بن جعفرين محمّد العلوي الحسيني المعروف ب «ابن طاوس»
      • [ ۱۰] الحسن بن زين الدين بن عليّ بن أحمد العاملي صاحب المعالم
      • [ ۱۱] الحسن بن عليّ بن داود المعروف ب «ابن داود»
      • [ ۱۲] الحسن بن عليّ بن فضال
      • [۱۳] الحسن بن يوسف بن عليّ بن مطهّر الحلّي المعروف ب «العلاّمة»
      • [۱۴] زين الدين بن عليّ بن أحمد المعروف ب «الشهيد الثاني»
      • [۱۵] الشيخ سليمان بن عبداللّه البحراني الماحوزي
      • [۱۶] عبدالعزيز بن إسحاق
      • [۱۷] عبدالكريم بن أحمد بن موسى العلوي الحسني
      • [۱۸] الميرزا عبداللّه صاحب كتاب رياض العلماء
      • [۱۹] عبداللّه بن جبلة بن حيان بن الجرّ الكناني
      • [۲۰] الشيخ عبدالنبي الجزائري صاحب كتاب حاوي الأقوال
      • [۲۱] عليّ بن أحمد العلوي المعروف ب «العقيقي»
      • [ ۲۲] عليّ بن الحسن بن عليّ بن فضّال
      • [ ۲۳] عليّ بن عبيداللّه بن بابويه
      • [ ۲۴] المولى عناية اللّه ، صاحب كتاب مجمع الرجال
      • [ ۲۵] الشيخ الفضل بن شاذان بن الخليل
      • [ ۲۶] الشيخ محمّد
      • [ ۲۷] محمّد بن أحمد بن داود بن عليّ
      • [ ۲۸] محمّد بن إسحاق بن أبي يعقوب النديم
      • [ ۲۹] محمّد بن إسماعيل ، أبو عليّ الحائري صاحب منتهى المقال
      • [ ۳۰] المولى محمّد أمين الكاظمي صاحب المشتركات
      • [ ۳۱] محمّد المدعو بباقر المشهور بـ «الميرداماد»
      • [ ۳۲] محمّد المدعو بباقر المشهور بـ «المجلسي»
      • [ ۳۳] محمّد المدعو بباقر المشهور بـ «الأغا البهبهاني»
      • [ ۳۴] محمّد المدعو بباقر المشهور ب «المحقق السبزواري»
      • [ ۳۵] محمّد المدعو بـ «التقي المجلسي»
      • [ ۳۶] محمّد بن الحسن المشهور بـ «الشيخ الطوسي»
      • [ ۳۷] محمّد بن الحسن الحرّ العاملي صاحب الوسائل
      • [ ۳۸] محمّد بن الحسن بن عليّ ، أبو عبداللّه المحاربي
      • [ ۳۹] محمّد بن خالد بن عبدالرحمن بن محمّد بن عليّ البرقي
      • [ ۴۰] محمّد بن عليّ بن شهرآشوب المازندراني
      • [ ۴۱] محمّد بن عليّ بن إبراهيم الاسترآبادي
      • [ ۴۲] المولى محمّد عليّ بن المولى البهبهاني
      • [ ۴۳] محمّد بن عمر بن عبدالعزيز الكشّي
      • [ ۴۴] محمّد بن محمّد بن النعمان المشهور بـ «الشيخ المفيد»
      • [ ۴۵] محمّد بن مسعود بن عيّاش السمرقندي المعروف بـ «العيّاشي»
      • [ ۴۶] السيد مصطفى التفرشي صاحب نقد الرجال
      • [ ۴۷] نصر بن الصباح ، يكنّى أبا القاسم
      • [ ۴۸] السيد يوسف ، وهو أحد الجامِعين للرجال
      • [ ۴۹] المحقّق البحراني الشيخ يوسف
      • [ ۵۰] أحمد بن محمّد بن الربيع الأقرع
      • [ ۵۱] أحمد بن محمّد بن عمران بن موسى ، أستاذ النجاشي
      • [ ۵۲] الحسن بن محمّد بن الحسن ، ابن الشيخ الطوسي
      • [ ۵۳] المولى عبداللّه بن الحسين التستري ، أستاذ التفرشي
      • [ ۵۴] عليّ بن محمّد بن قتيبة النيسابوري
      • [ ۵۵] عمر بن محمّد بن سليم بن البراء
      • [ ۵۶] فضل بن دكين
      • [ ۵۷] محمّد بن أحمد بن نعيم الشاذاني
      • [ ۵۸] محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
      • [ ۵۹] محمّد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القمّي
      • [ ۶۰] عليّ الكني الطهراني ، مصنّف هذا الكتاب
      • تاريخ الانتهاء من تصنيف هذا الكتاب
  • فهرس مصادر التحقيق
تمامی حقوق مادی و معنوی این پایگاه به مؤسسه علمی فرهنگی دارالحدیث تعلق دارد.
درباره پایگاه | تماس با ما | نقشه پایگاه

ارسال بازخورد