دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج3
صفحه 0
الفصل الثاني : عهد عمر بن الخطّاب
2 / 1
مَكانَةُ عُمَرَ عِندَ أبي بَكرٍ
۱۰۲۳.تاريخ الإسلام عن أبي بكر :وَاللّهِ ، ما عَلى ظَهرِ الأَرضِ رَجُلٌ أحَبُّ إلَيَّ مِن عُمَرَ . ۱
۱۰۲۴.غريب الحديث :قالَ أبو عُبَيدٍ في حَديثِ أبي بَكرٍ : وَاللّهِ ، إنَّ عُمَرَ لَأَحَبُّ النّاسِ إلَيَّ . ۲
۱۰۲۵.تاريخ دمشق عن نافع :إنَّ أبا بَكرٍ أقطَعَ الأَقرَعَ بنَ حابِسٍ وَالزِّبرِقانِ قَطيعَةً وكَتَبَ لَهُما كِتابا . فَقالَ لَهُما عُثمانُ : أشهِدا عُمَرَ ؛ فَإِنَّهُ حِرزُكُما وهُوَ الخَليفَةُ بَعدَهُ . قالَ : فَأَتَيا عُمَرَ ، فَقالَ لَهُما : مَن كَتَبَ لَكُما هذَا الكِتابَ ؟ قالا : أبو بَكرٍ . قالَ : لا وَاللّهِ ولا كَرامَةَ ! وَاللّهِ ، لَيُفلَقَنَّ وُجوهُ المُسلِمينَ بِالسُّيوفِ وَالحِجارَةِ ثُمَّ تَكونُ لَكُما هذا ! قالَ : فَتَفَلَ فيهِ فَمَحاهُ . فَأَتَيا أبا بَكرٍ فَقالا : ما نَدري أنتَ الخَليفَةُ أم عُمَرُ ! قالَ : ثُمَّ أخبَراهُ ، فَقالَ : فَإِنَّا لا نُجيزُ إلّا ما أجازَهُ عُمَرُ . ۳
1.تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۲۶۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴۴ ص ۲۴۷ ، الرياض النضرة : ج ۲ ص ۳۹۹ .
2.غريب الحديث للهروي : ج ۲ ص ۱۰ ، النهاية في غريب الحديث : ج ۴ ص ۲۷۷ ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۵۴۵ ح ۳۵۷۳۶.
3.تاريخ دمشق : ج ۹ ص ۱۹۶ و ص ۱۹۴ نحوه وفيه «فقال : أنت الأمير أم عمر ؟ فقال : عمر ، غير أنّ الطاعة لي فسكت» بدل «ما ندري أنت الخليفة ...» و ص ۱۹۶ نحوه وفيه «فقال أبو بكر : قد كنت قلت لك إنّك أقوى على هذا الأمر منّي ولكنّك غلبتني» ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۵۸۳ ح ۳۵۸۱۳ .
دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج3
صفحه 1
الفصل الثاني : عهد عمر بن الخطّاب
2 / 1
مَكانَةُ عُمَرَ عِندَ أبي بَكرٍ
۱۰۲۳.تاريخ الإسلام عن أبي بكر :وَاللّهِ ، ما عَلى ظَهرِ الأَرضِ رَجُلٌ أحَبُّ إلَيَّ مِن عُمَرَ . ۱
۱۰۲۴.غريب الحديث :قالَ أبو عُبَيدٍ في حَديثِ أبي بَكرٍ : وَاللّهِ ، إنَّ عُمَرَ لَأَحَبُّ النّاسِ إلَيَّ . ۲
۱۰۲۵.تاريخ دمشق عن نافع :إنَّ أبا بَكرٍ أقطَعَ الأَقرَعَ بنَ حابِسٍ وَالزِّبرِقانِ قَطيعَةً وكَتَبَ لَهُما كِتابا . فَقالَ لَهُما عُثمانُ : أشهِدا عُمَرَ ؛ فَإِنَّهُ حِرزُكُما وهُوَ الخَليفَةُ بَعدَهُ . قالَ : فَأَتَيا عُمَرَ ، فَقالَ لَهُما : مَن كَتَبَ لَكُما هذَا الكِتابَ ؟ قالا : أبو بَكرٍ . قالَ : لا وَاللّهِ ولا كَرامَةَ ! وَاللّهِ ، لَيُفلَقَنَّ وُجوهُ المُسلِمينَ بِالسُّيوفِ وَالحِجارَةِ ثُمَّ تَكونُ لَكُما هذا ! قالَ : فَتَفَلَ فيهِ فَمَحاهُ . فَأَتَيا أبا بَكرٍ فَقالا : ما نَدري أنتَ الخَليفَةُ أم عُمَرُ ! قالَ : ثُمَّ أخبَراهُ ، فَقالَ : فَإِنَّا لا نُجيزُ إلّا ما أجازَهُ عُمَرُ . ۳
1.تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۲۶۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴۴ ص ۲۴۷ ، الرياض النضرة : ج ۲ ص ۳۹۹ .
2.غريب الحديث للهروي : ج ۲ ص ۱۰ ، النهاية في غريب الحديث : ج ۴ ص ۲۷۷ ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۵۴۵ ح ۳۵۷۳۶.
3.تاريخ دمشق : ج ۹ ص ۱۹۶ و ص ۱۹۴ نحوه وفيه «فقال : أنت الأمير أم عمر ؟ فقال : عمر ، غير أنّ الطاعة لي فسكت» بدل «ما ندري أنت الخليفة ...» و ص ۱۹۶ نحوه وفيه «فقال أبو بكر : قد كنت قلت لك إنّك أقوى على هذا الأمر منّي ولكنّك غلبتني» ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۵۸۳ ح ۳۵۸۱۳ .