رسول الله صلی الله علیه و آله
المَهدِيُّ مِن وُلدِي ، اسمُهُ اسمي ، وكُنيَتُهُ كُنيَتي ، أشبَهُ النّاسِ بي خَلقا وخُلُقاً ، تَكونُ لَهُ غَيبَةٌ وحَيرَةٌ ، حَتّى تَضِلَّ الخَلقُ عَن أديانِهِم ، فَعِندَ ذلِكَ يُقبِلُ كَالشَّهابِ الثّاقِبِ ، فَيَملَؤُها قِسطاً وعَدلاً ، كَما مُلِئَت ظُلماً وجَوراً .
كمال الدين : ص ۲۸۷ ح ۴
ميزان الحکمه المجلد السابع
ميزان الحکمه المجلد الثالث
ميزان الحکمه المجلد الخامس
ميزان الحکمه المجلد الثانی
ميزان الحکمه المجلد السادس
ميزان الحکمه المجلّد التّاسع
ميزان الحکمه المجلّد الرّابع
ميزان الحکمه المجلد الثامن