۱۱۶۲۱.عنه عليه السلام- لِنَوفٍ البَكاليِّ -: يا نَوفُ ، إن سَرَّكَ أن تَكونَ مَعي يَومَ القِيامَةِ فلا تَكُن للظالِمِينَ مُعِيناً .۱
۱۱۶۲۲.عنه عليه السلام- لَمّا سُئلَ عن عَونِ الظَّالِمِ لِلضِّيقِ والشِّدَّةِ -: ما اُحِبُّ أنّي عَقَدتُ لَهُم عُقدَةً أو وَكَيتُ لَهُم وِكاءً وإنّ لي ما بينَ لابَتَيها ، لا ولا مُدَّةً بِقَلَمٍ ! إنَّ أعوانَ الظَّلَمَةِ يَومَ القِيامَةِ في سُرادِقٍ من نارٍ حتّى يَحكُمَ اللَّهُ بينَ العِبادِ .۲
۱۱۶۲۳.عنه عليه السلام : لَولا أنَّ بَنِي اُمَيَّةَ وَجَدُوا مَن يَكتُبُ لَهُم، ويَجبِي لَهُمُ الفَيءَ، ويُقاتِلُ عَنهُم، ويَشهَدُ جَماعَتَهُم، لَما سَلَبُونا حَقَّنا .۳
۱۱۶۲۴.الإمامُ الرِّضا عليه السلام- في أعمالِ السُّلطانِ -: الدُّخولُ في أعمالِهِم والعَونُ لَهُم والسَّعيُ في حَوائجِهم عَديلُ الكُفرِ، والنَّظَرُ إلَيهِم على العَمدِ مِنَ الكبائرِ التي يَستَحِقُّ بهِ النارَ .۴
۱۱۶۲۵.عنه عليه السلام : مَن أعانَ ظالِماً فهُو ظالِمٌ، ومَن خَذَلَ ظالِماً فهُو عادِلٌ .۵
(انظر) وسائل الشيعة : 12 / 127 باب 42 .
2431 - الحَثُّ عَلى إعانَةِ المَظلومِ
الكتاب :
(مَن يَشْفَعْ شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها وَمَن يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها وَكانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً) .۶
الحديث :
۱۱۶۲۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : مَن أخَذَ لِلمَظلومِ مِنَ الظَّالِمِ كانَ مَعِيَ في الجَنَّةِ مُصاحِباً .۷
۱۱۶۲۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله- في ذِكرِ ما خاطَبَ اللَّهُ تعالى بهِ داوودَ عليه السلام -: يا داوودَ ، إنّه لَيسَ مِن عَبدٍ يُعِينُ مَظلوماً أو يَمشِي مَعهُ في مَظلِمَتِهِ إلّا اُثَبِّتُ قَدَمَيهِ يَومَ تَزِلُّ الأقدامُ .۸
۱۱۶۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أحسَنُ العَدلِ نُصرَةُ المَظلومِ .۹
1.بحار الأنوار : ۷۷/۳۸۳/۹ .
2.الكافي : ۵/۱۰۷/۷ .
3.الكافي : ۵/۱۰۶/۴، انظر تمام الكلام.
4.بحار الأنوار : ۷۵/۳۷۴/۲۵ .
5.بحار الأنوار : ۹۶/۲۲۱/۱۲ .
6.النساء : ۸۵ .
7.بحار الأنوار : ۷۵/۳۵۹/۷۵ .
8.الدرّ المنثور : ۳/۱۲ .
9.غرر الحكم : ۲۹۷۷ .