التَّصديقِ بهِ تَوحيدُهُ.۱
۶۴۱۱.عنه عليه السلام : اِعلَم أنَّ أوَّلَ الدِّينِ التَّسليمُ، وآخِرَهُ الإخلاصُ .۲
۶۴۱۲.عنه عليه السلام : غايةُ الدِّينِ الأمرُ بالمَعروفِ ، والنهيُ عنِ المنكَرِ ، وإقامَةُ الحُدودِ .۳
۶۴۱۳.عنه عليه السلام : غايةُ الدِّينِ الإيمانُ .۴
(انظر) اليقين : باب 4184 .
1298 - أصلُ الدِّينِ
۶۴۱۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : أصلُ الدِّينِ الوَرَعُ ، ورَأسُهُ الطاعةُ .۵
۶۴۱۵.عنه صلى اللَّه عليه و آله : قالَ حَبِيبي جَبرَئِيلُ : إنَّ مَثَلَ هذا الدِّينِ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ ثابِتَةٍ ، الإيمانُ أصلُها ، والصلاةُ عُروقُها ، والزكاةُ ماؤها ، والصومُ سَعَفُها ، وحُسنُ الخُلُقِ وَرَقُها ، والكَفُّ عَنِ المحارِمِ ثَمَرُها ، فلا تَكمُلُ شَجَرةٌ إلّا بالثَّمَرِ ، كَذلِكَ الإيمانُ لا يَكمُلُ إلّا بالكَفِّ عنِ المَحارِمِ .۶
۶۴۱۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الدِّينُ شَجَرةٌ أصلُها التَّسليمُ والرِّضا .۷
۶۴۱۷.عنه عليه السلام : أصلُ الدِّينِ أداءُ الأمانةِ والوَفاءُ بالعُهودِ .۸
۶۴۱۸.عنه عليه السلام : إنّ الدِينَ لَشجَرةٌ أصلُها اليقينُ باللَّهِ ، وثَمرُها المُوالاةُ في اللَّهِ ، والمُعاداةُ في اللَّهِ سبحانَهُ .۹
۶۴۱۹.عنه عليه السلام : أصلُ الاُمورِ في الدِّينِ أن يُعتَمَدَ على الصَّلَواتِ ، ويُجتَنَبَ الكبائرُ ، والزَم ذلكَ لُزومَ ما لا غِنَى عنهُ طَرفَةَ عَينٍ ، وإنَّ حُرمَتَهُ هُلكٌ ، فإن جاوَزتَهُ إلى الفقهِ والعبادَةِ فهُو الحَظُّ .۱۰
۶۴۲۰.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : نَهَى اللَّهُ أهلَ النَّصْرِ بالحقِّ أن يَتَّخِذُوا مِن أعداءِ اللَّهِ وَليّاً ولا نَصيراً ... لا يَحِلُّ لكم أن تُظهِرُوهُم عَلى اُصولِ دِينِ اللَّهِ ، فإنّهم إن سَمِعوا مِنكُم فيهِ شيئاً عادُوكُم علَيهِ .۱۱
(انظر) الإيمان : باب 266 .
الزهد : باب 1612 .
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱ .
2.غرر الحكم : ۲۳۳۸ .
3.غرر الحكم : ۶۳۷۳ .
4.غرر الحكم : ۶۳۴۵ .
5.مكارم الأخلاق : ۲/۳۷۶/۲۶۶۱ .
6.بحار الأنوار : ۷۱/۳۸۸/۴۰ .
7.غرر الحكم : ۱۲۵۵ .
8.غرر الحكم : ۱۷۶۲ .
9.غرر الحكم : ۳۵۴۱ .
10.بحار الأنوار : ۷۸/۷/۵۹ .
11.الكافي : ۸/۱۲/۱ .