القرآن‏ - الصفحه 5

ناطِقٌ ، حُجَّةُ اللَّهِ على‏ خَلقِهِ ، أخَذَ علَيهِ ميثاقَهُم ، وارتَهَنَ علَيهِم أنفُسَهُم .۱

۱۶۵۷۹.عنه عليه السلام : أفضَلُ الذِّكرِ القرآنُ ، بهِ تُشرَحُ الصُّدورُ ، وتَستَنيرُ السَّرائرُ .۲

۱۶۵۸۰.عنه عليه السلام : فَتَجلّى‏ لَهُم سبحانَهُ في كتابِهِ مِن غَيرِ أن يَكُونوا رَأوهُ بما أراهُم مِن قُدرَتِهِ .۳

۱۶۵۸۱.عنه عليه السلام : القرآنُ أفضَلُ الهِدايَتَينِ .۴

۱۶۵۸۲.عنه عليه السلام : اللَّهَ اللَّهَ في القرآنِ ، لا يَسبِقُكُم بالعَمَلِ بهِ غَيرُكُم .۵

۱۶۵۸۳.عنه عليه السلام : كتابُ اللَّهِ تُبصِرُونَ بهِ ، وتَنطِقُونَ بهِ ، وتَسمَعُونَ بهِ ، ويَنطِقُ بَعضُهُ بِبَعضٍ ، ويَشهَدُ بَعضُهُ على‏ بَعضٍ ، ولا يَختَلِفُ في اللَّهِ ، ولا يُخالِفُ بِصاحِبِهِ عنِ اللَّهِ .۶

۱۶۵۸۴.تفسير العيّاشي عن الحارثِ الأعوَرِ: دَخَلتُ على‏ أميرِ المؤمنينَ عليِّ بنِ أبي طالبٍ عليه السلام ، فقلتُ : يا أميرَ المؤمنينَ ، إنّا إذا كُنّا عِندَكَ سَمِعنا الذي نَسُدُّ (نَشُدُّ) بهِ دِينَنا ، وإذا خَرَجنا مِن عندِكَ سَمِعنا أشياءَ مُختَلِفَةً مَغموسَةً ، لا نَدرِي ما هِي ؟ قالَ : أوَقَد فَعَلوها ؟! قلتُ : نَعَم .
قالَ : سَمِعتُ رسولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله يقولُ : أتاني جَبرَئيلُ فقالَ : يا محمّدُ ؛ سَيَكُونُ في اُمَّتِكَ فِتنَةٌ . قلتُ : فما المَخرَجُ مِنها ؟ فقالَ : كتابُ اللَّهِ ، فيهِ بَيانُ ما قَبلَكُم مِن خَبرٍ ، وخَبرُ ما بَعدَكُم ، وحُكمُ ما بَينَكُم .۷

۱۶۵۸۵.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : لو ماتَ مَن بَينَ المَشرِقِ والمَغرِبِ لَما استَوحَشتُ بعدَ أن يكونَ القرآنُ مَعي .۸

۱۶۵۸۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن لم يَعرِف الحَقَّ مِن القرآنِ لم يَتَنَكَّبِ الفِتَنَ .۹

3237 - القُرآنُ إمامٌ ورَحمَةٌ

الكتاب :

(وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى‏ إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهذَا كِتَابٌ

1.نهج البلاغة: الخطبة ۱۸۳ .

2.غرر الحكم : ۳۲۵۵ .

3.نهج البلاغة: الخطبة ۱۴۷ .

4.غرر الحكم : ۱۶۶۴ .

5.نهج البلاغة : الكتاب ۴۷ .

6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۳۳ .

7.تفسير العيّاشي : ۱/۳/۲ .

8.الكافي : ۲/۶۰۲/۱۳ .

9.المحاسن : ۱/۳۴۱/۷۰۲ .

الصفحه من 30