الأرض (تفصیلی) - الصفحه 36

وَانتَصَبَتِ الجِبالُ الرَّواسِي الأَوتادُ . ۱

۱۵۶۰.الإمام الكاظم عليه السلامـ فِي الدُّعاءِ ـ :يا مَن سَمَكَ ۲ السَّماءَ بِغَيرِ عَمَدٍ ، وأقامَ الأَرضَ بِغَيرِ سَنَدٍ ... . ۳

2 / 3

أوتادُها

الكتاب

« وَ الْجِبَالَ أَوْتَادًا » . ۴

« وَ أَلْقَى فِى الْأَرْضِ رَوَاسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ » . ۵

« وَجَعَلْنَا فِى الْأَرْضِ رَوَاسِىَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ » . ۶

« وَ الْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِىَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَىْ ءٍ مَّوْزُونٍ » . ۷

الحديث

۱۵۶۱.الإمام عليّ عليه السلام :الحَمدُ للّهِِ الَّذي لا يَبلُغُ مِدحَتَهُ القائِلونَ ، ولا يُحصي نَعماءَهُ العادّونَ ...

1.فلاح السائل: ص ۴۲۱ ح ۲۹۰، بحار الأنوار: ج ۸۶ ص ۱۰۳ ح ۸.

2.سَمَكَ الشيء: رفَعَه (النهاية : ج ۲ ص ۴۰۳ «سمك»).

3.جمال الاُسبوع : ص ۱۸۴ عن الحسن بن القاسم العبّاسي، مصباح المتهجّد : ص ۳۰۷ ح ۴۱۷ من دون إسنادٍ إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۱ ص ۱۹۶ ح ۳.

4.النبأ: ۷ . الأوتاد: جمع وتد، وهو المسمار إلّا أنّه أغلظ منه كما في المجمع. ولعلّ عدّ الجبال أوتاداً مبنيّ على أنّ عمدة جبال الأرض من عمل البركانات بشقّ الأرض، فتخرج منه موادّ أرضيّة مذابة تنتصب على فم الشقة متراكمة كهيئة الوتد المنصوب على الأرض تسكن به فورة البركان الذي تحته، فيرتفع به ما في الأرض من الاضطراب والمَيَدان (الميزان في تفسير القرآن: ج ۲۰ ص ۱۶۲).

5.لقمان: ۱۰ والنحل : ۱۵ وقال العلّامة الطباطبائي في تفسير الآية : أي ألقى فيها جبالاً شامخة لئلّا تضطرب بكم. وفيه إشعار بأنّ بين الجبال والزلازل رابطة مستقيمة (الميزان في تفسير القرآن: ج ۱۶ ص ۲۱۱).

6.الأنبياء: ۳۱.

7.الحِجْر: ۱۹.

الصفحه من 66