الأکل (تفصیلی) - الصفحه 20

الرِّداءَ ، وَليُقِلَّ مُجامَعَةَ النِّساءِ . ۱

۲۴۶۶.الإمام عليّ عليه السلام :مَن أرادَ البَقاءَ ـ ولا بَقاءَ ـ فَليُباكِرِ الغِذاءَ ۲ ، وَليُؤَخِّرِ العَشاءَ ، وَليُقِلَّ غِشيانَ النِّساءِ ، وَليُخَفِّفِ الرِّداءَ . ۳

۲۴۶۷.الإمام الصادق عليه السلام :إذا صَلَّيتَ الفَجرَ فَكُل كِسرَةً تُطَيِّبُ بِها نَكهَتَكَ ۴ ، وتُطفِئُ بِها حَرارَتَكَ، وتُقَوِّمُ بِها أضراسَكَ ، وتَشُدُّ بِها لِثَتَكَ ، وتَجلِبُ بِها رِزقَكَ ، وتُحَسِّنُ بِها خُلُقَكَ . ۵

۲۴۶۸.عنه عليه السلام :يَنبَغي لِلمُؤمِنِ ألّا يَخرُجَ مِن بَيتِهِ حَتّى يَطعَمَ ؛ فَإِنَّهُ أعَزُّ لَهُ . ۶

۲۴۶۹.ربيع الأبرار :فِي الحَديثِ : تَركُ الغَداءِ مَسقَمَةٌ . ۷

2 / 1 ـ 2

التَّأكيدُ عَلَى العَشاءِ وَالنَّهيُ عَن تَركِهِ

۲۴۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَدَعُوا العَشاءَ ولَو بِكَفٍّ مِن تَمرٍ ؛ فَإِنَّ تَركَهُ يُهرِمُ . ۸

1.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۵۵۵ ح ۴۹۰۲ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۳۸ ح ۱۱۲ عن داود بن سليمان الفرّاء عن الإمام الرضا عن آبائه عن الإمام عليّ عليهم السلام ، صحيفة الإمام الرضا عليه السلام : ص ۲۳۱ ح ۱۲۸ عن الإمام الرضا عن أبيه عن الإمام علي عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله وليس فيه ذيله ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۵۹ ح ۱۵۵۸ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۴۱ ح ۱ ؛ عيون الأخبار لابن قتيبة : ج ۳ ص ۲۷۱ عن الإمام عليّ عليه السلام وفيه «وليلبس» بدل «وليجوّد» .

2.في الأمالي للطوسي : «الغَداء» بدل «الغِذاء» ، ولعلّه الأصوب .

3.الدعوات : ص ۷۵ ح ۱۷۶ ، الأمالي للطوسي : ص ۶۶۶ ح ۱۳۹۵ عن أبي غندر عن الإمام الصادق عنه عليهماالسلام ، طبّ الأئمّة عليهم السلام لابني بسطام : ص ۲۹ عن حريز عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام وليس فيهما «وليؤخّر العشاء» ، بحار الأنوار : ج ۶۲ ص ۲۶۷ ح ۴۳ ؛ كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۸۷ ح ۲۸۴۷۲ نقلاً عن أبي نعيم في الطبّ والمصنّف لعبد الرزاق عن النزال بن سبرة وليس فيه «وليؤخّر العشاء» .

4.النَّكْهَةُ : ريح الفم (الصحاح : ج ۶ ص ۲۲۵۳ «نكه»).

5.الدعوات : ص ۱۴۰ ح ۳۵۲ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۴۵ ح ۲۱ .

6.المحاسن : ج ۲ ص ۲۳۶ ح ۱۷۲۷ عن حسين بن نعيم ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۴۱ ح ۳ .

7.ربيع الأبرار : ج ۲ ص ۷۴۷ .

8.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۱۱۳ ح ۳۳۵۵ عن جابر بن عبد اللّه ، كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۴۶ ح ۲۸۲۹۰ .

الصفحه من 156