فَالجَمالُ وَالمَنظَرُ الحَسَنُ . ۱
راجع : ص 336 (الاعتبار بعاقبة المخدوعين من الاُمم) .
2 / 3
تَسويلاتُ الشَّيطانِ لِلاُمَمِ
«تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى اُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» . ۲
«وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى اُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُم بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ * فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُم بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ» . ۳
راجع : ص 351 ح 4385 .
2 / 4
الاِعتِبارُ بِعاقِبَةِ المَخدوعينَ مِنَ الاُمَمِ
الكتاب
«وَ قَوْمَ نُوحٍ لَّمَّا كَذَّبُواْ الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَ جَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ ءَايَةً وَ أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا * وَ عَادًا وَ ثَمُودَاْ وَ أَصْحَابَ الرَّسِّ وَ قُرُونَاً بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا * وَ كُلاًّ ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا” . ۴
1.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۵۲ عن أبي الجارود ، مجمع البيان : ج ۶ ص ۸۱۳ عن ابن عبّاس من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۴ ص ۴۵۵ ح ۳ ؛ فتح الباري : ج ۸ ص ۴۲۷، تفسير ابن كثير : ج ۵ ص ۲۵۲ كلاهما عن ابن عبّاس من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، تفسير الطبري : ج ۹ الجزء ۱۶ ص ۱۱۸ عن ابن زيد من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام والثلاثة الأخيرة نحوه .
2.النحل : ۶۳ .
3.الأنعام : ۴۲ و ۴۳ .
4.الفرقان : ۳۷ ـ ۳۹ .