التبلیغ - الصفحه 4

حَبَّبُوا اللَّهَ إلى‏ عِبادِهِ ، فَكَيفَ يُحَبِّبونَ عِبادَ اللَّهِ إلَى اللَّهِ ؟ قالَ : يَأمُرونَهُم بِما يُحِبُّ اللَّهُ ، ويَنهَونَهُم عَمّا يَكرَهُ اللَّهُ ، فَإِذا أطاعوهُم أحَبَّهُمُ اللَّهُ .۱

۲۰۱۳.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ فَيَكتُبُ اللَّهُ بِها إيماناً في قَلبِ آخَرَ ، فَيَغفِرُ لَهُما جَميعاً .۲

398 - أهمُّ ما يَجِبُ عَلى المُبَلِّغِ‏

1 - التَّفَقُّهُ في الدِّينِ‏

الكتاب:

(وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِى الدِّينِ وَ لِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) .۳

الحديث:

۲۰۱۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : لا تَأمُرْ بِالمَعروفِ ولا تَنهَ عَنِ المُنكَرِ حَتّى‏ تَكونَ عالِماً ، وتَعلَمَ ما تَأمُرُ .۴

۲۰۱۵.معاني الأخبار عن عبد السّلام بن صالح الهرويّ : سَمِعتُ أبَا الحَسَنِ الرِّضا عليه السلام يَقولُ : رَحِمَ اللَّهُ عَبداً أحيا أمرَنا ! فَقُلتُ لَهُ : فَكَيفَ يُحيي أمرَكُم ؟ قالَ : يَتَعَلَّمُ عُلومَنا ويُعَلِّمُهَا النّاسَ ؛ فَإِنَّ النّاسَ لَو عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لَاتَّبَعونا .۵

2 - التَّبيينُ‏

الكتاب:

(وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ اُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى‏ الرَّسُولِ إِلّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) .۶

(وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلى‏ رَسُولِنا البَلاغُ المُبِينُ) .۷

(أُولئِكَ الَّذينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ في أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً) .۸

الحديث:

۲۰۱۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لِرُسلِ اللَّهِ في كُلِّ حُكمٍ تَبيِينٌ .۹

3 - الشَّجاعَةُ

الكتاب:

( الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ

1.مشكاة الأنوار : ۲۴۰/ ۶۹۲ .

2.المحاسن : ۱/ ۳۶۱/ ۷۷۸ .

3.التوبة : ۱۲۲ .

4.الفردوس:۵/۶۹/۷۴۸۶.

5.معاني الأخبار : ۱۸۰/ ۱ .

6.العنكبوت : ۱۸ .

7.المائدة : ۹۲ .

8.النساء : ۶۳ .

9.غرر الحكم : ۷۳۳۷ .

الصفحه من 6