۹۵۸۶.تأويل الآيات الظاهرة عن الحلبي عن الإمام الصادق عليه السلامـ في قَولِهِ تَعالى :«فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَ تَقْوَاهَا »ـ :عَرَّفَهُ الحَقَّ مِنَ الباطِلِ ، فَذلِكَ قَولُهُ : «وَ نَفْسٍ وَ مَا سَوَّاهَا» . ۱
3 / 2
كِتابُ اللّه ِ
الكتاب
« وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَ هُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ » . ۲
« وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِم بِآيَةٍ قَالُواْ لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَىَّ مِن رَّبِّى هَـذَا بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ » . ۳
« هَـذَا بَصَـائِرُ لِلنَّاسِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ » . ۴
الحديث
۹۵۸۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :القُرآنُ هُدىً مِنَ الضَّلالَةِ ، وتِبيانٌ مِنَ العَمى . ۵
۹۵۸۸.الإمام عليّ عليه السلام :كِتابُ اللّه ِ تُبصِرونَ بِهِ ، وتَنطِقونَ بِهِ ، وتَسمَعونَ بِهِ ، ويَنطِقُ بَعضُهُ بِبَعضٍ ، ويَشهَدُ بَعضُهُ عَلى بَعضٍ ، ولا يَختَلِفُ فِي اللّه ِ ، ولا يُخالِفُ بِصاحِبِهِ عَنِ اللّه ِ . ۶
1.تأويل الآيات الظاهرة : ج ۲ ص ۸۰۴ ح ۱ ، بحار الأنوار : ج ۲۴ ص ۷۲ ح ۶ .
2.القصص : ۴۳ .
3.الأعراف : ۲۰۳ .
4.الجاثية : ۲۰ .
5.الكافي : ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۵ ح ۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۶ ح ۲۸ .
6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۳۳ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۲ ح ۲۳ .