1850 - الإسلامُ أبلَجُ المَناهِجِ
۸۹۴۲.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الإسلامُ أبلَجُ المَناهِجِ .۱
۸۹۴۳.عنه عليه السلام : إنَّ اللَّهَ عَزَّوجلَّ جَعَلَ الإسلامَ صِراطاً مُنِيرَ الأعلامِ ، مُشرِقَ المَنارِ ، فيهِ تَأتَلِفُ القُلوبُ وعلَيهِ تَأخَّى الإخوانُ .۲
۸۹۴۴.عنه عليه السلام- في وَصفِ الإسلامِ -: فهُو أبلَجُ المَناهِجِ ، وأوضَحُ (واضِحُ) الوَلائجِ ، مُشرِفُ المَنارِ ، مُشرِقُ الجَوادِّ ، مُضِيءُ المَصابِيحِ .۳
1851 - الإسلامُ أمنَعُ المَعاقِلِ
۸۹۴۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنَّ اللَّهَ ابتَدَأ الاُمورَ فاصطَفى لِنَفسِهِ ما شاءَ ، واستَخلَصَ ما أحَبَّ ، فكانَ مِمّا أحَبَّ أنّهُ ارتَضى الإسلامَ واشتَقَّهُ مِنِ اسمِهِ ، فَنَحَلَهُ مَن أحَبَّ مِن خَلقِهِ ، ثُمّ شَقَّهُ فَسَهَّلَ شرائعَهُ لِمَن وَرَدَهُ ، وعَزَّزَ أركانَهُ على مَن حارَبَهُ ، هَيهاتَ أن يَصطَلِمَهُ مُصطَلِمٌ .۴
۸۹۴۶.عنه عليه السلام : لا مَعقِلَ أمنَعُ مِنَ الإسلامِ .۵
۸۹۴۷.عنه عليه السلام- في وَصفِ القُرآنِ -: جَعَلَهُ اللَّهُ رِيّاً لِعَطَشِ العُلَماءِ ، ورَبيعاً لِقُلوبِ الفُقَهاءِ ... وحَبلاً وَثيقاً عُروَتُهُ ، ومَعقِلاً مَنيعاً ذِروَتُهُ .۶
(انظر) التقوى : باب 4197 .
1852 - الإسلامُ يَجُبُّ ما قَبلَهُ
الكتاب :
(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إنْ يَنْتَهُوا يُغفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ وَإنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الْأوَّلِينَ).۷
الحديث :
۸۹۴۸.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله: الإسلامُ يَجُبُّ ما كانَ قَبلَهُ .۸
۸۹۴۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إذا أسلَمَ العَبدُ فَحَسُنَ إسلامُهُ، يُكَفِّرُ اللَّهُ عَنهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كانَ أزلَفَها ، وكانَ بَعدَ ذلكَ القِصاصُ .۹
۸۹۵۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : أما عَلِمتَ أنّ الإسلامَ يَهدِمُ ما كانَ قَبلَهُ ، وأنّ الهِجرَةَ تَهدِمُ ما كانَ
1.غرر الحكم : ۴۵۶ .
2.الكافي : ۵/۳۷۱/۳ .
3.نهج البلاغة: الخطبة۱۰۶.
4.كنز العمّال : ۴۴۲۱۶ .
5.غرر الحكم : ۱۰۶۶۵ .
6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۸ .
7.الأنفال : ۳۸ .
8.كنز العمّال : ۲۴۳ .
9.كنز العمّال : ۲۶۵ .