ذا الّذي تَوَكَّلَ علَى اللَّهِ فلَم يَكفِهِ ؟!۱
(انظر) الغنى : باب 3068 .
الشيطان : باب 1999 .
أولياء اللَّه: باب 4171 حديث22803 .
4124 - التَّوَكُّلُ وكِفايَةُ الاُمورِ
الكتاب :
(وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً) .۲
(وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً) .۳
(وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيّاً وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيراً) .۴
(وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) .۵
(فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلهَ إِلّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) .۶
(انظر) التوبة : 59 .
الحديث :
۲۲۵۴۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَوَكَّلَ علَى اللَّهِ كَفاهُ مُؤنَتَهُ ورَزَقَهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ .۷
۲۲۵۴۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لَو أنّ النّاسَ كُلَّهُم أخَذوا بهذهِ الآيَةِ لَكَفَتهُم : (وَمَن يَتَوكَّلْ علَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إنَّ اللَّهَ بالِغُ أمْرِهِ) .۸
۲۲۵۴۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لَو أ نَّكُم تَتَوكَّلونَ علَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزقَكُم كما يَرزُقُ الطَّيرَ ، تَغدو خِماصاً وتَرُوحُ بِطاناً .۹
۲۲۵۴۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَوَكَّلَ وقَنَعَ ورَضِيَ كُفِيَ المَطلَبَ .۱۰
۲۲۵۴۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- لِمُنَجِّمٍ أشارَ علَيهِ بعَدَمِ السَّيرِ في ساعَةِ عَزمِهِ الخُروجَ من الكُوفَةِ إلَى الحَروريّةِ ، فسارَ وظَفِرَ بِهِم فقالَ -: أما إنّهُ ما كانَ لمحمّدٍ صلى اللَّه عليه وآله مُنَجِّمٌ ، ولا لَنا مِن بَعدِهِ ، حتّى فَتَحَ اللَّهُ
1.بحار الأنوار : ۷۱/۱۵۶/۷۳ .
2.الطلاق : ۳ .
3.النساء : ۸۱ .
4.النساء : ۴۵ .
5.الأنفال : ۶۲ - ۶۴ .
6.التوبة : ۱۲۹ .
7.كنز العمّال : ۵۶۹۳ .
8.بحار الأنوار : ۷۷/۸۷/۳ .
9.كنز العمّال : ۵۶۸۴ .
10.بحار الأنوار : ۷۱/۱۵۴/۶۶ .