فإنّ عاجِلَها ذَميمٌ وآجِلَها وَخيمٌ .۱
۲۱۵۰۴.عنه عليه السلام : لا يُفِسدُ التّقوى إلّا غَلَبَةُ الشَّهوَةِ .۲
۲۱۵۰۵.عنه عليه السلام : أشقَى النّاسِ مَن غَلَبَهُ هَواهُ ؛ فَمَلَكَتهُ دُنياهُ وأفسَدَ اُخراهُ .۳
۲۱۵۰۶.عنه عليه السلام- في بِعثَةِ النَّبيِّ صلى اللَّه عليه وآله -: بَعَثَهُ والنّاسُ ضُلّالٌ في حَيرَةٍ ، وحاطِبونَ (خابِطونَ) في فِتنَةٍ ، قَدِ استَهوَتهُمُ۴ الأهواءُ .۵
(انظر) الإنسان : باب 317 حديث 1663 .
3985 - غَلَبَةُ العَقلِ عَلَى الهَوى
۲۱۵۰۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الحِلُم غِطاءٌ ساتِرٌ ، والعَقلُ حُسامٌ قاطِعٌ ، فاستُرْ خَلَلَ خُلقِكَ بِحِلمِكَ ، وقاتِلْ هَواكَ بِعَقلِكَ .۶
۲۱۵۰۸.عنه عليه السلام : فازَ مَن غَلَبَ هَواهُ ومَلَكَ دَواعِيَ نَفسِهِ .۷
۲۱۵۰۹.عنه عليه السلام : مَن أحَبَّ نَيلَ الدَّرَجاتِ العُلى فلْيَغلِبِ الهَوى .۸
۲۱۵۱۰.عنه عليه السلام : لَن يَستَكمِلَ العَبدُ حَقيقَةَ الإيمانِ حتّى يُؤثِرَ دِينَهُ على شَهوَتِهِ ، ولَن يَهلِكَ حتّى يُؤثِرَ شَهوَتَهُ على دِينِهِ .۹
۲۱۵۱۱.عنه عليه السلام : فاحذَروا - عِبادَ اللَّهِ - حَذَرَ الغالِبِ لنَفسِهِ ، المانِعِ لشَهوَتِهِ ، النّاظِرِ بعَقلِهِ .۱۰
۲۱۵۱۲.عنه عليه السلام : ولكِن هَيهاتَ أن يَغلِبَني هَوايَ ويَقودَني جَشَعي إلىتَخَيُّرِ الأطعِمَةِ.۱۱
۲۱۵۱۳.عنه عليه السلام : عِبادَ اللَّهِ، إنّ مِن أحَبِّ عِبادِ اللَّهِ إلَيهِ عَبداً أعانَهُ اللَّهُ على نَفسِهِ ... فهُو مِن مَعادِنِ دِينِهِ ، وأوتادِ أرضِهِ ، قَد ألزَمَ نَفسَهُ العَدلَ ، فكانَ أوَّلَ عَدلِهِ نَفيَ الهَوى عَن نَفسِهِ .۱۲
۲۱۵۱۴.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : تَوَقَّ مُجازَفَةَ الهَوى بدَلالَةِ العَقلِ ، وَقِفْ عِندَ غَلَبَةِ الهَوى باستِرشادِ العِلمِ .۱۳
(انظر) الإنسان : باب 317 حديث 1663 .
1.غرر الحكم : ۲۷۴۱ .
2.غرر الحكم : ۱۰۶۰۶ .
3.غرر الحكم : ۳۲۳۷.
4.استهوته : ذهبت بهواه وعقله (لسان العرب : ۱۵ / ۳۷۳) .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۹۵ .
6.نهج البلاغة : الحكمة ۴۲۴ .
7.غرر الحكم : ۶۵۴۱ .
8.غرر الحكم : ۸۹۰۷ .
9.بحار الأنوار : ۷۸/۸۱/۶۷ .
10.نهج البلاغة : الخطبة ۱۶۱ .
11.نهج البلاغة : الكتاب ۴۵ .
12.نهج البلاغة : الخطبة ۸۷ .
13.بحار الأنوار : ۷۸/۱۶۳/۱ .