الفصل التاسع : في وزن أفعل ويعبّر عنه بألف التعظيم وهو خمسمائة وأربع وثلاثون حكمة ۱
فَمِنْ ذلِكَ قوله عليه السلام :
۲۴۰۳.أَفْضَلُ النِّعَـمِ الْعَقْـلُ.
۲۴۰۴.أَسْوءُ الْقِسَمِ الْجَهْـلُ.
۲۴۰۵.أَفْضَلُ السَّخْاءِ الاْءِيثارُ.
۲۴۰۶.أَفْضَلُ التَّوَسُّلِ الاْءِسْتِغْفارُ.
۲۴۰۷.أَفْضَلُ الْعُدَدِ الاْءِسْتِظْهارُ.
۲۴۰۸.أَسْمَحُكُمْ أَرْبَحُكُمْ.
۲۴۰۹.أَخْسَرُكُمْ أَظْلَمُكُمْ.
۲۴۱۰.أَوْحَشُ الْوَحْشَةِ الْعُجْبُ.
۲۴۱۱.أَقْبَحُ الْخَلائِقِ الْكِذْبُ.
۲۴۱۲.أَحَقُّ النّاسِ بِالرَّحْمَةِ عالِمٌ يَجْري عَلَيْهِ حُكْمُ جاهِلٍ وَ كَريمٌ يَسْتَوْلي عَلَيه لَئيمٌ وَ بَرٌّ يُسَلَّطُ عَلَيْهِ فاجِرٌ.
۲۴۱۳.أَفْضَلُ الْجُودِ إِيصالُ الْحُقُوقِ إِلى أَهْلِها.
۲۴۱۴.أَكْثَرُ النّاسِ حُمْقا الْفَقيرُ الْمُتَكَبِّرُ.
۲۴۱۵.أَبْغَضُ الْعِبادِ إِلَى اللّهِ تَعالى الْعالِمُ الْمتَجَبِّرُ.
۲۴۱۶.أَقَلُّ شَيْءٍ يُنْجِي الصِّدقُ وَ الْأَمانَةُ.
۲۴۱۷.أَكْثَرُ شَيْءٍ يُرْدِي الْكِذْبُ وَ الْخِيانَةُ.
۲۴۱۸.أَعْلَمُ النّاسِ بِاللّهِ أَكْثَرُهُمْ خَشْيَةً لَهُ.
۲۴۱۹.أَحَبُّ الْعِبادِ إِلى اللّهِ تَعالى أَطْوَعُهُمْ لَهُ.
۲۴۲۰.أَفْضَلُ النّاسِ رَأْيا مَنْ لَمْ يَسْتَغنِ عنْ مُشيرٍ.
۲۴۲۱.أَحْسَنُ الْعَفْوِ ما كانَ عَنْ قُدْرَةٍ.
۲۴۲۲.أَفْضَلُ الْجُودِ ما كانَ عَنْ عُسْرَةٍ.