167
عيون الحكم و المواعظ

۳۵۲۲.أَنَا صاحِبُ بَدْرٍ وَ حُنَيْنٍ.

۳۵۲۳.أَنَا وَ ابْنُ عَمّي خَيْرُ الأَخْيارِ.

۳۵۲۴.أَنَا صاحِبُ هَلْ أَتـى.

۳۵۲۵.أَنَـا مُكَلِّـمُ الـذِّئْـبِ.

۳۵۲۶.أَنَا مُخاطِبُ الثُّعْبانِ عَلى مِنْبَرِكُمْ بِالْأَمْسِ.

۳۵۲۷.أَنَا صاحِبُ لَيْلَةِ الْهَريرِ.

۳۵۲۸.أَنَا الصّـادِقُ الْأَميـرُِ.

۳۵۲۹.أَنَا الَّذي ما كَذِبْتُ يَوْما قَطُّ وَ لا كُذِبْتُ.

۳۵۳۰.أَنَا الَّذي سُدَّتِ الْأَبْوابُ وَ فُتِحَ بابُهُ.

۳۵۳۱.أَنَا صاحِبُ الطّائِرِ الْمَشْوِيِّ.

۳۵۳۲.أَنَا أَميرُ الْبَرَرَةِ.

۳۵۳۳.أَنَا قاتِلُ الْكَفَرَةِ.

۳۵۳۴.أَنَا ذُو الْقَرْنَينِ.

۳۵۳۵.أَنَا الْفارُوقُ.

۳۵۳۶.أَنَا الْوَلِيُّ.

۳۵۳۷.أَنَا الرَّضِيُّ.

۳۵۳۸.أَنَا قاضي دَيْنِ رَسُولِ اللّهِ.

۳۵۳۹.أَنَا أَخُو جَعْفَرٍ الطَّيَّـارِ.

۳۵۴۰.أَنَا قُدْوَةُ أَهْلِ الْكِساءِ.

۳۵۴۱.أَنَا الشَّهيدُ أَبُو الشُّهَداءِ.

۳۵۴۲.أَنَا مُحْيِي السُّنَّةِ وَ مُميتُ الْبِدْعَةِ.

۳۵۴۳.أَنَا خَليفَةُ رَسُولِ اللّهِ وَ مَوْضِعُ سِرِّه.

۳۵۴۴.أَنَا مُطلِّقُ الدُّنْيا ثَلاثا لا رَجْعَةَ لي فيها.

۳۵۴۵.أَنَا كابُّ الدُّنْيا لِوَجْهِها وَ قادِرُها بِقَدَرِها وَ رادُّها إِلى عَقِبِها.

۳۵۴۶.أَنَا مِنْ رَسُولِ اللّهِ كَالضَّوْءِ مِنَ الضَّوْءِ.

۳۵۴۷.أَنَا دَمي دَمُ رَسُولِ اللّهِ وَ لَحْمي لَحْمُهُ وَ عَظْمي عَظْمُهُ وَ عِلْمي عِلْمُهُ وَ حَرْبي حَرْبُهُ وَ سِلْمي سِلْمُهُ وَ أَصْلي أَصْلُهُ وَ فَرْعي فَرْعُهُ وَ بَحْري بَحْرُهُ وَ جَدّي جَدُّهُ.

۳۵۴۸.أَنَا السّالِكُ الْمَحَجَّةَ الْبَيْضاءَ.

۳۵۴۹.أَنَا الْمُتَصَدِّقُ بِخاتَمِه فِي الصَّلاةِ.

۳۵۵۰.أَنَا صاحِبُ ذِي الْفِقارِ.

۳۵۵۱.أَنا صاحِبُ سَفينَةِ نُوحٍ الَّتي مَنْ رَكِبَها نَجا.

۳۵۵۲.أَنَا صاحِبُ يَوْمِ غَديرِ خُمٍّ.

۳۵۵۳.أَنَا صاحِبُ يَوْمِ خَيْبَرَ.

۳۵۵۴.أَنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ الْعَرَبِ وَ كَسَرْتُ نَواجِمَ رَبيعَةَ وَ مُضَرَ.

۳۵۵۵.أَنَا مِنْ رِجالِ الْأَعْرافِ.


عيون الحكم و المواعظ
166

وَهُوَ عارِفٌ بِأَهْلِ وَلايَتِه وَ ذلِكَ قَوْلُهُ تَعالى : «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ».

۳۵۰۰.أَنَا الصِّدِّيقُ الْأَكبَرُ آمَنْتُ قَبْلَ أَنْ يُؤْمِنَ أبُو بَكْرٍ وَ أَسْلَمْتُ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ.

۳۵۰۱.أَنَا السّاقي عَلى الْحَوْضِ.

۳۵۰۲.أَنَا حامِلُ اللِّواءِ يَوْمَ الْقِيامَةِ.

۳۵۰۳.أَنا قاتِلُ عَمْرو بْنِ عَبْدِ وَدٍّ حينَ نَكَلُوا عَنْهُ إِنَّا لَتَنافَسُ عَلى الْحَوْضِ وَ إِنّا لَنَذُودُ عَنْهُ أَعْدائَنا وَ نُسْقي مِنْهُ أَوْلِيائَنا فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أَبَدا.

۳۵۰۴.أَنا مُخَيَّرٌ فِي الاْءِحْسانِ إِلى مَنْ لَمْ أُحْسِنْ إِلَيْهِ وَ مُرْتَهَنٌ بِإِتْمامِ الاْءِحْسانِ إِلى مَنْ أَحْسَنْتُ إِلَيْهِ فَإِنّي إِذا ما أَتْمَمْتُهُ [فَـ]قَدْ حَفِظْتُهُ وَ إِذا قَطَعْتُهُ فَقَدْ أَضَعْتُهُ وَ إِذا أَضَعْتُهُ فَلِمَ فَعَلْتُهُ.

۳۵۰۵.أَنَا عَلى رَدِّ ما لَمْ أُقلْ أَقْدَرُ مِنِّي عَلى رَدِّ ما قُلْتُهُ.

۳۵۰۶.من كِتابٍ لهُ عليه السلام إِلى مُعاوِيَةَ كَتَبَ في آخِره ۱ :
وَ أَنا مُرْقِلٌ نَحْوَكَ في جَحْفَلٍ مِنَ الْمُهاجِرينَ وَ الْأَنْصارِ وَ التّابِعينَ بِإِحْسانٍ ؛ شَديدٍ زِحامُهُمْ ، ساطِعٍ قَتامُهُمْ ، مُتَسَرْبِلين
سَرابيلَ الْمَوْتِ ، أَحَبُّ اللِّقاءِ إِلَيْهِمْ لِقاءُ رَبِّهِمْ ، وَ قَدْ صَحِبَتْهُمْ ذُرِّيَّةٌ بَدْرِيَّةٌ وَ سُيُوفٌ هاشِمِيَّةٌ قَدْ عَرَفْتَ مَواقِعَ نِصالِها في أَخيكَ وَ خالِكَ وَ جَدِّكَ وَ أَهْلِكَ وَ ما هِيَ مِنَ الظّالِمينَ بِبَعيدٍ.

۳۵۰۷.أَنا بابُ مَدينَةِ عِلْمِ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله .

۳۵۰۸.أَنا أَوَّلُ الْمُسْلِمينَ إِسْلاما.

۳۵۰۹.أَنا أَعْلَـمُ الْمُؤْمِنيـنَ.

۳۵۱۰.أَنا الصِّدِّيقُ الْأَكْبَرُ لا يَقُولُها بَعْدي إِلاّ كَذّابٌ.

۳۵۱۱.أَنا يعْسُـوبُ الدِّيـن.

۳۵۱۲.أَنَـا قاتِـلُ مَـرْحَـبٍ.

۳۵۱۳.أَنا زَوْجُ فاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ.

۳۵۱۴.أَنا أبُو شَبِّـرٍ وَ شَبيـرٍ.

۳۵۱۵.أَنا الْباذِلُ لِمُهْجَتي في دينِ اللّهِ.

۳۵۱۶.أَنَا النّاصِرُ لِديـنِ اللّهِ.

۳۵۱۷.أَنا غاسِلُ رَسُولِ اللّهِ وَ مُدْرِجُهُ فِي الْأَكْفانِ وَ دافِنُهُ.

۳۵۱۸.أَنا صاحِبُ عِلْمِه وَ الْمُفْني عَنْهُ غَمَّهُ.

۳۵۱۹.أَنا الْمُنَفِّسُ عَنْهُ كرْبَهُ.

۳۵۲۰.أَنا صاحِبُ النَّهْرَوانِ.

۳۵۲۱.أَنَا صاحِبُ الْجَمَلِ وَ صِفِّينَ.

1.نهج البلاغة ك ۲۸.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 101261
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي