21
عيون الحكم و المواعظ

۱۱۸.الْفُرْصَةُ سَريعَةُ الْفَوْتِ بَطيئَةُ الْعَوْدِ.

۱۱۹.البُكاءُ مِـنْ خَشْيَةِ اللّهِتَعالى يُنيرُ القَلْبَ و يَعْصِمُ عَنْ مُعاوَدَةِ الذَّنْبِ.

۱۲۰.الْكِبْرُ يُساوِرُ الْقُلُوبَ مُساوَرَةَ السُّمُومِ الْقاتِلَةِ.

۱۲۱.الاْءِنْقِباضُ عَنِ الْمَحارِمِ مِنْ شِيَمِ الْعُقَلاءِ.

۱۲۲.الحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِيالْقَلْبِ و تُثْمِرُ عَلى اللِّسانِ.

۱۲۳.العَفافُ يَصُونُ النُّفُوسَ و يُنَزِّهُها عَنِ الدَّنايا.

۱۲۴.الرِّضا بِالْكَفافِ خَيْرٌ مِنَ السَّعْيِ فِي الاْءِسْرافِ.

۱۲۵.الْحَسُودُ دائمُ السُّقْمِ وَإنْ كانَ صَحيح الجِسْمِ.

۱۲۶.الدُّنْيا ظِلُّ الْغَمامِ وحُلُمُ الْمَنامِ.

۱۲۷.الْمُؤْمِنُ مَنْ طَهُرَ قَلْبُهُ مِنَ الرِّيبَةِ.

۱۲۸.العاقِلُ مَنْ صانَ لِسانَهُ مِنَ الغِيْبَةِ.

۱۲۹.العاقِلُ إِذا عَلِمَ عَمِلَ وَإِذا عَمِلَ أخْلَصَ و إِذا أخْلَصَ اعْتَزَلَ.

۱۳۰.اللَّئيمُ لا يَتْبَعُ إلاّ شكْلَهُ وَلا يَميلُ إلاّ إِلى مِثْلِه.

۱۳۱.الدَّهْرُ يَومْانِ : يَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَليْكَ،
فَإذا كانَ لَكَ فَلا تَبْطُرْ وَإِذا كانَ عَلَيْكَ فَاصْطَبِرْ.

۱۳۲.الحَزْمُ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ و مُشاوَرَةُ ذَوِي الْعُقُولِ.

۱۳۳.الْعالِمُ وَ الْمُتَعَلِّمُ شَريكانِ فِي الْأَجْرِ و لا خَيْرَ فيما بَيْنَ ذلِكَ.

۱۳۴.العاقِلُ مَنْ وَضَعَ الْأَشْياءَ مَواضِعَها وَالْجاهِلُ ضِدُّ ذلِكَ.

۱۳۵.الدُّنْيا إِنْ أَنْحَلَتْ أبْخَلَتْ أوْحَلَتْ خَلَتْ ۱ .

۱۳۶.الشَّكُّ يُفْسِدُ الْيَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ.

۱۳۷.الشَّهَواتُ آفاتٌ قاتِلاتٌ ۲ .

۱۳۸.الْحِرْصُ لا يَزيدُ فِيالرِّزْقِ وَلكِنْ يُذِلُّ القَدْرَ.

۱۳۹.الجَزَعُ لا يَدْفَعُ الْقَدَرَوَلكِنْ يُحْبِطُ الأَجْرَ.

۱۴۰.الكَذّابُ مُتَّهَمٌ في قَوْلِه وَإِنْ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ و صَدَقَتْ لَهْجَتُهُ.

۱۴۱.الزُّهْـدُ تَقْصيرُ الاْمالِ وَإِخْلاصُ الْأَعْمالِ.

1.و في الغرر : الدنيا إن انجلت إنجلت و إذا جلت ارتحلت. و في ب : الدنيا إن نحلت ابخلت ، أوحلت أوحلت.

2.وفي الغرر ۱۸۸۸ إضافة : وخير دوائها اقتناء الصبر عنها.


عيون الحكم و المواعظ
20

۹۳.الوَرَعُ جُنَّةٌ مِنَ السَّيِّئاتِ.

۹۴.التَّقْوى رَأسُ الْحَسَناتِ.

۹۵.الْأَطْرافُ مَجْلِسُ ۱ الْأشْرافِ.

۹۶.الْـوَرَعُ ثَمَرَةُ الْعَفافِ.

۹۷.الحَياءُ خُلْقٌ مَرْضِيٌّ.

۹۸.الصِّدْقُ خَيرُ مَبْنِيٍّ.

۹۹.العَقْلُ أنَّكَ تَقْتَصِدُ فَلاتُسْرِفُ و تَعِدُ فَلا تُخْلِفُ ۲ .

۱۰۰.الْفِكْرُ يُوجِبُ الاْءِعْتِبارَ وَيُؤْمِنُ الْعِثارَ و يُثْمِرُ الاْءِسْتِظْهارَ.

۱۰۱.الْمُتَعَدِّي كَثيرُ الأَضْدادِوَالْأَعْداءِ.

۱۰۲.الْمُنْصِفُ كَثيرُ الْأَوْلِياءِ وَالْأَوِدّاءِ.

۱۰۳.الْعالِمُ ۳ أطْهَرُ النّاسِ أخْلاقا و أقَلُّهُمْ فِي الْمَطامِعِ أَعْراقا.

۱۰۴.السُّـؤالُ يَكْسِرُ لِسانَ الْمُتَكَلِّمِ و يَكْسِرُ قَلْبَ الشُّجاعَ ۴ .

۱۰۵.الْكَذّابُ وَالْمَيِّتُ سَواءٌ ۵ .

۱۰۶.الصَّبْرُ عَلى مَضَضِ الْغُصَصِ يُوجِب
الظَّفَرَ بِالْفُرَصِ.

۱۰۷.الرّاضي عَنْ نَفْسِه مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيرِهِ لَسائَهُ ۶ ما بِه مِنَ النَّقْصِ وَالْخُسْرانِ.

۱۰۸.الصَّديقُ مَنْ كانَ ناهِياعَنِ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ مُعينا عَلى الْبِرِّ وَالاْءِحْسانِ.

۱۰۹.التَّوْبَةُ نَدَمٌ بِالْقَلْبِ وَاْسْتِغْفارٌ بِاللِّسانِ وتَرْكٌ بِالْجَوارِحِ وإِضْمارٌ أنْ لا يَعُودَ.

۱۱۰.المُؤْمِنُ نَفْسُهُ أصْلَبُ مِنَ الصَّلْدِ و هُوَ أذَلُّ مِنَ الْعَبْدِ.

۱۱۱.الشَدُّ بِالْقِدِّ و لا مُقارَبَةُ الضِّدِّ.

۱۱۲.الدُّنْيا غُرُورٌ حائِلٌ و سَرابٌ زائِلٌ و سَنادٌ مائِلٌ.

۱۱۳.الجَهْلُ بِالْفَضائِلِ مِنْ أقْبَحِ الرَّذائِلِ.

۱۱۴.البُخْلُ بإِخْراجِ مَا افْتَرَضَهُ اللّهُ تَعالى فِي الْأَموالِ مِنْ أقْبَحِ الْبُخْلِ.

۱۱۵.الْمالُ تَنْقُصُهُ النَّفَقَةُ، وَالْعِلْمُ يَزْكُو عَلى الاْءِنْفاقِ.

۱۱۶.الْكَريمُ يَرى أنّ مَكارِمَ أفْعالِه دَيْنٌ عَلَيْهِ يَقْضِيه.

۱۱۷.اللَّئيمُ يَرى سَوالِفَ إِحْسانِه دَيْنا لَهُ يَقْتَضيهِ.

1.في الغرر ۹۸۹ : مجالس.

2.وفي الغرر ۲۱۳۰ إضافة : وإذا غضبت حلمت.

3.في الغرر ۲۱۰۸ : العلماء.

4.في الغرر ۲۱۱۰ : السؤال يضعف لسان المتكلّم ويكسر قلب الشجاع البطل ويوقف الحر العزيز موقف العبد الذليل ويذهب بهاء الوجه ويمحق الرزق.

5.وفي الغرر ۲۱۰۴ إضافة سطر فلاحظ.

6.في الغرر ۲۰۸۸ : كساه.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 144958
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي