221
عيون الحكم و المواعظ

وهو فصل واحد : باللّفظ المطلق و هو خمس وستون حكمة

فمِنْ ذَلِكَ قَوله عليه السلام :

۴۲۸۸.جانِبُوا الْكَذِبَ فَإِنَّهُ مُجانِبُ الاْءِيمانِ.

۴۲۸۹.جارُ اللّهِ عَزَّ وَ جَلَّ آمِنٌ وَ عَدُوُّهُ خائِفٌ.

۴۲۹۰.جُودُوا بِما يَفْنى تَعْتاضُوا عَنْهُ بِما يَبْقى.

۴۲۹۱.جِهادُ النَّفْسِ مَهْرُ الْجَنَّةِ.

۴۲۹۲.جِهادُ الْهَوى ثَمَنُ الْجَنَّةِ.

۴۲۹۳.جِهادُ النَّفْسِ أَفْضَلُ جِهادٍ.

۴۲۹۴.جَميلُ النِّيَّةِ سَبَبٌ لِبُلُوغِ الاُْمْنِيَّةِ.

۴۲۹۵.جَحْدُ الاْءِحْسانِ يُوجِبُ الْحِرْمانَ.

۴۲۹۶.جاوِرِ الْقُبُـورَ تَعْتَبِـرْ.

۴۲۹۷.جاورِ الْعُلَماءَ تَسْتَبْصِرْ.

۴۲۹۸.جَمالُ الاُْخُوَّةِ إِحْسانُ الْعِشْرَةِ وَ الْمُواساةُ مَعَ الْعُسْرَةِ.

۴۲۹۹.جَميلُ الْفِعْلِ يُنْبِى ءُ عَنْ طيبِ الْأَصْلِ.

۴۳۰۰.جاوِرْ مَنْ تَأْمَنُ شَرَّهُ وَ لا يَعْدُوكَ خَيرُهُ.

۴۳۰۱.جُودُ الدُّنْيا فَناءٌ وَ رَاحَتُها عَناءٌ وَ سَلامَتُها عَطَبٌ وَ مَواهِبُها سَلَبٌ.

۴۳۰۲.جُدْ بِما تَجِـدُ تُحْمَـدْ.

۴۳۰۳.جالِسِ الْعُلَماءَ تَسْعَدْ.

۴۳۰۴.جُودُ الْفَقيرِ أَفْضَلُ الْجُودِ.

۴۳۰۵.جُودُ الْفَقيرِ يُجِلُّهُ وَ بُخْلُ الْغَنِيِّ يُذِلُّهُ.

۴۳۰۶.جَليسُ الْخَيـرِ نِعْمَـةٌ.

۴۳۰۷.جَليـسُ الشَّـرِّ نِقْمَـةٌ.

۴۳۰۸.جُودُوا بِالْمَوْجُودِ وَ أَنْجِزُوا الْوُعُودَ وَ أَوْفُوا بِالْعُهُودِ.

۴۳۰۹.جَرِّبْ نَفْسَكَ في طاعَةِ اللّهِ بِالصَّبْر


عيون الحكم و المواعظ
220
  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 132861
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي