23
عيون الحكم و المواعظ

۱۶۶.العاقِلُ مَنْ عَصى هَواهُ في طاعَةِ رَبِّه.

۱۶۷.الجاهِلُ مَنْ أطاعَ هَواهُ في مَعْصِيَةِ رَبِّه.

۱۶۸.السَّخاءُ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ ويَجْلِبُ مَحَبَّةَ الْقُلُوبِ.

۱۶۹.العاقِلُ مَنْ تَورَّعَ عَنِ الذُّنُوبِ وتَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ.

۱۷۰.العاقِلُ لا يَتَكَلَّمُ إِلاّ بِحاجَتِه أوْ حُجَّتِه وَ لا يَهْتَمُّ إِلاّ بِصَلاحِ آخِرَتِه.

۱۷۱.الْأَحْمَقُ غَريبٌ في بَلْدَتِه مُهانٌ بَينَ أعِزَّتِه.

۱۷۲.الصَّديقُ أَفْضَلُ عُدَّةً وَأَبْقى مَوَدَّةً.

۱۷۳.الدُّنْيا لا تَصْفُو لِشارِبٍ وَ لا تَفي لِصاحِبٍ.

۱۷۴.الصَّبْرُ عَلى النَّوائِبِ يُنِيْلُ شَرَفَ الْمَراتِبِ.

۱۷۵.اللَّحْظُ رائِدُ الْفِتَنِ.

۱۷۶.الهَوى رَأْسُ الْمِحَنِ.

۱۷۷.الصِّحَّةُ أفْضَلُ النِّعَمِ.

۱۷۸.الحَياءُ تَمامُ الْكَرَمِ.

۱۷۹.الإِسْتِشارَةُ عَيْنُ الْهِدايَةِ.

۱۸۰.الصِّـدْقُ أفْضَلُ الـرِّوايَةِ ۱ .

۱۸۱.التَّعَزُّزُ بِالتَّكَبُّرِ ذُلٌّ.

۱۸۲.التَّكَبُّرُ بِالدُّنْيا قُلٌّ.

۱۸۳.العُلُومُ نُزْهَةُ الأُدَباءِ.

۱۸۴.الحِكَـمُ رِياضُ النُّـبَلاءِ.

۱۸۵.الكَرَمُ أفْضَلُ الشِّيَمِ.

۱۸۶.الاْءِيثارُ أشْـرَفُ الْكَـرَمِ.

۱۸۷.العَجَـلَةُ تَمْنَعُ الاْءِصـابَةَ.

۱۸۸.الْمَعْصِيَةُ تَمْنَعُ الاْءِجابَـةَ.

۱۸۹.المَعْرُوفُ ذَخيرَةُ الْأَبَـدِ.

۱۹۰.الحَسَدُ يُذيـبُ الْجَسَـدَ.

۱۹۱.الْحَـزْمُ حِفْـظُ التَّجْرِبَـةِ.

۱۹۲.التَّوْفيقُ أفْضَـلُ مَنْقَبَـةٍ.

۱۹۳.الْقَناعَةُ أهْنَأُ عَيْشٍ.

۱۹۴.الْغَضَبُ يُثيرُ الطَيْشَ.

۱۹۵.الْفِكْرُ جَلاءُ الْعُقُولِ.

۱۹۶.الْحُمْـقُ يُوجِبُ الْفُضُـولَ.

۱۹۷.الاْءِيثارُ شيمَـةُ الْأَبْـرارِ.

۱۹۸.الاْءِحْتِكارُ شيمَةُ الْفُجّارِ.

۱۹۹.الزُّهْدُ مَتْجَرٌ رابِحٌ.

۲۰۰.الْبِرُّ عَمَلٌ صالِحٌ.

۲۰۱.الْيَقينُ رَأْسُ الدِّينِ.

۲۰۲.الاْءِخْـلاصُ ثَمَرَةُ الْيَقـين.

۲۰۳.الْعِلْمُ قائِدُ الْحِلْمِ.

۲۰۴.الْحِلْمُ ثَمَرَةُ الْعِلْمِ.

1.في الغرر ۱۰۲۲ : رواية.


عيون الحكم و المواعظ
22

۱۴۲.الْجُبْنُ وَ الْحِرْصُ وَالْبُخْلُ غَرائِزُ يجْمَعُهُمْ سُوءُ الظَّنِّ باللّهِ تَعالى.

۱۴۳.الْعِلْمُ يُرْشِدُكَ إِلى مَاأمَرَكَ اللّهُ تَعالى بِه وَ الزُّهْدُ يُسَهِّلُ لَكَ الطَّريقَ إِلَيْهِ.

۱۴۴.السَّعيدُ مَنْ خافَ الْعِقابَ فَآمَنَ و رَجَا الثَّوابَ فَأحْسَنَ.

۱۴۵.الْحِكْمَةُ ضالَّـةُ كُلِّ مُؤْمِنٍ فَخُذُوها وَ لَوْ مِنْ أفْواهِ الْمُنافِقينَ.

۱۴۶.الصَّمْتُ يُكْسيكَ ثَوْبَ الْوَقارِ و يَكْفيكَ مَؤُنَةَ الاْءِعْتِذارِ.

۱۴۷.الْمُؤْمِنُ مَنْ إِذا سُئِلَ أسْعَفَ و إِذا سَأَلَ خَفَّفَ.

۱۴۸.الْعقْلُ أغْنَى الْغِنى وَغايَةُ الشَّرَفِ في الاْخِرَةِ وَ الدَّنيا.

۱۴۹.الْعَطِيَّةُ بَعْدَ الْمَنْعِ أَجْمَلُ مِنَ الْمَنْعِ بَعْدَ الْعِدَةِ ۱ .

۱۵۰.الدّهْرُ يُخْلِقُ الْأَبْدانَ وَيُجَدِّدُ الاْمالَ و يُدْنِي الْمَنِيَّةَ وَيُباعِدُ الاُْمْنِيَّةَ.

۱۵۱.الدُّنْيا مُنْتَقِلَةٌ فانِيَةٌ إنْ بَقِيَتْ لَكَ لَمْ تَبْقَ لَها.

۱۵۲.الشَّقِيُّ مَنِ اغْتَرَّ بِحالِه وَاْنخَدَعَ بِغُرُورِ آمالِه.

۱۵۳.الحُمْقُ داءٌ لا يُداوى وَمَرَضٌ لا يَبْرَأ.

۱۵۴.الاْءِيمانُ وَ الْعَمَلُ أَخَوانِ تَوْأمانِ وَ رَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ.

۱۵۵.الاْءِيمانُ شَجَرَةٌ أصْلُهَا الْيَقينُ و فَرْعُهَا التُّقى و نَوْرُهَا الْحَياءُ و ثَمَرُهَا السَّخاءُ.

۱۵۶.الغَضَبُ نارٌ مُوقَدَةٌ مَنْ كَظَمَهُ أطْفَأَها و مَنْ أطْلَقَهُ كانَ أَوَّلَ مُحْتَرَقٍ بِها.

۱۵۷.الحِلْمُ عِنْدَ قُوَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ.

۱۵۸.الكَريمُ يَزْدَجِرُ عَمّا يَفْتَخِرُ بِهِ اللَّئيمُ.

۱۵۹.الاْءِفْراطُ فِي الْمَلامَةِ يُشِبُّ نيرانَ اللَّجاجَةِ.

۱۶۰.الْكَرَمُ بَذْلُ المَوْجُودِ وَإِنْجازٌ بِالْمَوْعُودِ.

۱۶۱.الْحَريصُ فَقيرٌ وَ لَوْ مَلَكَ الدُّنْيا بِحَذافيرِها.

۱۶۲.الإِيمانُ قَوْلٌ بِاللِّسانِ وَعَمَلٌ بِالْأَرْكانِ.

۱۶۳.المُؤْمِنُ مَنْ كانَ حُبّهُ لِلّهِ وَبُغْضُهُ لِلّهِ و أخْذُهُ لِلّهِ و تَرْكُهُ لِلّهِ.

۱۶۴.الْحَزْم تَجَرُّعُ الْغُصَّةِ حَتّى تُمَكِّنَ الْفُرْصَةَ.

۱۶۵.الصِّدْقُ عِمادُالاْءِسْلامِ ودِعامَـهُ الاْءِيمانِ.

1.وفي الغرر ۱۸۱۰ : بعد العطية.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 144850
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي