29
عيون الحكم و المواعظ

۴۰۷.اللُّؤْمُ قَبيحٌ فَلا تَجْعَلهُ لُبْسَكَ.

۴۰۸.العَجَلُ قَبْلَ الاْءِمْكانِ يُوجِبُ الْغُصَّةَ.

۴۰۹.الصَّبْرُ عَلى الْمَضَضِ يُؤدّيإِلَى الفُرْصةِ.

۴۱۰.الْكَرَمُ إِيثارُ العِرْضِ عَلى الْمالِ.

۴۱۱.اللُّؤْمُ إِيثارُ الْمالِ عَلى الرِّجالِ.

۴۱۲.العَمَلُ بِطاعَةِ اللّهِ أرْبَـحُ.

۴۱۳.الرَّجآءُ لِرَحْمَةِ اللّهِ أنْجَحُ.

۴۱۴.الفَقْرُ معَ الدَّيْنِ المَوْتُ الأَحْمَرُ.

۴۱۵.الفَقْرُ مَعَ الدَّينِ الشقاءالأَكْبَرُ.

۴۱۶.الكريمَ مَنْ بَذَلَ إحْسانَهُ.

۴۱۷.اللَّئيمُ مَنْ كَثُـرَ امْتِنانُـهُ.

۴۱۸.الْعالِمُ مَنْ عَرَفَ قَـدْرَهُ.

۴۱۹.الجاهِلُ مَنْ جَهِلَ أمْـرَهُ.

۴۲۰.العَجُولُ مُخْطِى ءٌ وَإِنْ مَلَكْ.

۴۲۱.الْمُتَأنّي مُصيبٌ وإنْ هَلَكَ.

۴۲۲.الحَـقُّ أحَـقُّ أنْ يُتَّبَــع.

۴۲۳.الْوَعْظُ النّافِـعُ مـا رَدَعَ.

۴۲۴.النَّدَمُ عَلى الْخَطيئَةِ اسْتِغفارٌ.

۴۲۵.المُعاوَدَةُ لِلذَّنْبِ إِصْرارٌ.

۴۲۶.الرَّأيُ كَثيرٌ وَالْحَزْمُ قَليلٌ.

۴۲۷.البَريءُ صَحيحٌ وَالْمُريبُ عَليلٌ.

۴۲۸.الْعاقِلُ منْ وَعَظَتْهُ التَّجارِبُ.

۴۲۹.الْجاهِلُ مَنِ اخْتَدَعَتْهُ الْمَطالِبُ.

۴۳۰.الإِفْراطُ فِي الْمَزْحِ خُرْقٌ.

۴۳۱.الكِذْبُ يُؤَدِّي إِلَى النِّفاقِ.

۴۳۲.الشَّرَهُ مِنْ مَساوى ء الأَخْلاقِ.

۴۳۳.التَّكلُّفُ مِنْ أخْلاقِ الْمُنافِقينَ.

۴۳۴.الجَدَلُ فِي الدِّينِ يُفْسِدُالْيَقينَ.

۴۳۵.السّامِعُ لِلْغَيْبةِ كَالْمُغْتابِ.

۴۳۶.المُصيبَةُ بِالصَّبْرِ أعْظَمُ الْمَصائِبِ.

۴۳۷.المَكْرُ بِمَنِ ائْتَمَنَكَ كُفْـرٌ.

۴۳۸.التَّفكُّرُ في آلاءِ اللّهِنِعْمَ الْعِبادَةُ.

۴۳۹.الإِيثارُ أفْضَلُ عِبادَةٍ وَأجلُّ سِيادَةٍ.

۴۴۰.الوَفاءُ حِصْـنُ السُّـؤدَدِ.

۴۴۱.الإِخْوانُ أفْضَلُ الْعُدَدِ.

۴۴۲.الأَمَلُ رَفِيقٌ مُؤنِسٌ.

۴۴۳.التَّبْذيـرُ قَريـنٌ مُفْلِـسٌ.

۴۴۴.النِّيَّةُ أساسُ الْعَمَلِ.

۴۴۵.الْأَجَلُ حَصادُ الأَمَلِ.

۴۴۶.الدُّنْيا مَحَـلُّ الْعِبَـرِ ۱ .

۴۴۷.الْعَقْلُ يُوجِبُ الْحَذَرَ.

۴۴۸.الْقَدَرُ يَغْلِبُ الحَذَرَ.

۴۴۹.الزَّمانُ يُريكَ الْعِبَرِ.

۴۵۰.الحَسُوُ لا يَسُودُ.

1.وفي الغرر ۱۰۲۷ : الغِيَر . ولكل منهما وجه . وترتيب الغرر يؤيد الغِيَر.


عيون الحكم و المواعظ
28

۳۶۵.الرِّفْقُ بِالأتْباعِ [مِنْ كَرَمِ الطِّباعِ.

۳۶۶.اِصْطِناعُ الأكارِمِ أَفْضَلَ ذُخْرٍ وَ] ۱ أكْرَمُ اصْطِناع.

۳۶۷.الاْءِصْرارُ أعْظَمُ جُرْأةً ۲ وَأسْرَعُ عُقُوبَةً.

۳۶۸.الاْءِسْتِغْفارُ أعْظَمُ أجْرا وَأسْرَعُ مَثُوبَةً.

۳۶۹.الْحازِمُ مَنْ تَرَكَ الدُّنْيالِلآخِرَةِ.

۳۷۰.الرّابِحُ مَنْ باعَ الْعاجِلَهَ بِالاْجِلَةِ.

۳۷۱.التَّدْبيرُ قَبْلَ الْفِعْلِ يُؤْمِنُ الْعَثارَ.

۳۷۲.الكَرَمُ نَتيجَةُ عُلُوِّ الْهِمَّةِ.

۳۷۳.الحاسِدُ لا يَشْفِيهِ إِلاّزَوالُ النِّعْمَةِ.

۳۷۴.المُرُوَّةُ تَمْنَعُ مِنْ كُلِ دَنِيَّةٍ.

۳۷۵.المُرُوَّةُ مِنْ كُلِّ لُؤْمٍ بَريَّةٌ.

۳۷۶.الْمالُ لا يَنْفَعُكَ حَتّىيُفارِقَكَ.

۳۷۷.الْأَمانِيُّتَخْدَعُكَ وَعِنْدَالْحَقائِقُ تَدَعُكَ.

۳۷۸.الحَقُّ سَيْفٌ قاطِعٌ عَلى اهْلِ الْباطِلِ.

۳۷۹.العَقْلُ مَنْجاةٌ لِكُلِّ عاقِلٍ ۳ وَ حُجَّةٌ لِكُلِّ قائِلٍ.

۳۸۰.النَّزاهَةُ مِنْ شِيَمِ النُّفُوسِ الطَّاهِرَة.

۳۸۱.المَوْتُ أوَّلُ عَدْلِ الآخِرَةِ.

۳۸۲.الْأَمَلُ يَخْدَعُ.

۳۸۳.الْبَغْيُ يَصْرَعُ.

۳۸۴.الشَّفيعُ جَـناحُ الطّالِـبِ.

۳۸۵.القُلُوبُ أقْفالٌ وَمَفاتيحُها السُّؤالُ.

۳۸۶.الفَقْيرُ في الْوَطَنِ مُمْتَهَنٌ.

۳۸۷.الْغني فِي الْغُرْبَةِ وَطِـنٌ.

۳۸۸.الكَرَمُ أعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ.

۳۸۹.التَّدْبيرُ قَبْلَ الْعَمَلِ يُؤْمِنُ النَّدَمَ.

۳۹۰.العُزْلَةُ أفْضَلُ شِيَمِ الْأَكياسِ.

۳۹۱.اليأسُ خَيرٌ مِنَ التَّضَرُّعِ إِلى النّاسِ.

۳۹۲.المُؤْمِنُ يُنْصِفُ مَنْ لايُنْصِفُهُ.

۳۹۳.الدُّنْيا سَمٌّ أكَلَهُ مَنْ لايَعْرفُهُ.

۳۹۴.الطّاعَةُ لِلّهِ أقْوى سَبَـبٍ.

۳۹۵.المَوَدَّةُ في اللّهِ أقْرَبُ نَسَبٍ.

۳۹۶.الحَياءُ يَصُدُّ عَنِ الْقَبيـحِ.

۳۹۷.الجاهِلُ مَنِ اسْتَغَشَّ النَّصيحَ.

۳۹۸.الكَريمُ مَنْ سَبَقَ نَوالُهُ سُؤالَهُ.

۳۹۹.العاقِلُ مَنْ صَدَّقَتْ أقْوالَهُ أفْعالُهُ.

۴۰۰.الْمُؤْمِنُ لَيِّنْ الْعَريكَة سَهْلُ الخَليقَةِ.

۴۰۱.الكافِرُ شَرِسُ الْخَليقَةِ سَيِّيءُ الطَّريقةِ.

۴۰۲.الأَمانِيُّ تُعْمي عُيُونَ الْبَصائِرِ.

۴۰۳.الألْسُنُ تُتَرْجِمُ عَمّا تَجِنُّهُ الضَّمائِرُ.

۴۰۴.الغَضَبُ يُفْسِدُ الأَلْبابَ وَيُبْعِدُ الصَّوابَ.

۴۰۵.الإِعْجابُ ضِدُّالصَّوابِ وَ آفَةُ الْأَلْبابِ.

۴۰۶.الغَضَبُ عَدُوٌّ فَلا تُمَلِّكْهُ نَفْسَكَ.

1.من الغرر ۱۴۹۷ و ۱۴۹۸.

2.وفي الغرر ۱۴۹۵ : حُوبَةً.

3.في الغرر ۱۴۴۵ : الحق منجاة لكل عامل.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 144832
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي