الفصل الخامس:باللّفظ المطلق وهو إِثنتان و ثمانون حكمة ۱
فَمِنْ ذَلِكَ قَوله عليه السلام :
۵۷۷۲.عَيْبُكَ مَسْتُورٌ ما أَسْعَدَكَ جَدُّكَ ۲ .
۵۷۷۳.عاقِبَةُ الصِّدْقِ نَجاةٌ وَ سَلامَةٌ.
۵۷۷۴.عُنْوانُ الْعَقْلِ مُداراةُ النّاسِ.
۵۷۷۵.عَداوَةُ الْأَقارِبِ أَمَضُّ مِنْ لَسْعِ الْعَقارِب.
۵۷۷۶.عُقُوبَةُ الْعُقَلاءِ التَّلْويحُ.
۵۷۷۷.عُقُوبَةُ الْجُهَلاءِ التَّصْريحُ.
۵۷۷۸.عُرِفَ اللّهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى بِفَسْخِ الْعَزائمِ وَ حَلِّ الْعُقُودِ وَ كَشْفِ الضُّرِّ وَ الْبَلِيَّةِ عَمَّنْ أَخْلَصَ لَهُ النِّيَّة.
۵۷۷۹.عَبْدُ الدُّنْيا مُؤَبَّدُ [الفِتْنَةِ وَ ]الْبَلاءِ.
۵۷۸۰.عَبْدُ الْحِرْصِ مُخَلَّدُ الشَّقاءِ.
۵۷۸۱.عَداوَةُ الْعاقِلِ خَيْرٌ مِنْ صَداقَةِ الْجاهِلِ.
۵۷۸۲.علمٌ لا يُصْلِحُكَ ضَلالٌ وَ مالٌ لا يَنْفَعُكَ وَبالٌ.
۵۷۸۳.عَوِّدْ نَفْسَكَ الْجَميلَ فَإِنَّهُ يُجْمِلُ عَنْكَ الاُْحْدُوثَةَ وَ يُجْزِلُ لَكَ الْمَثُوبَة.
۵۷۸۴.عاتِبْ أَخاكَ بِالاْءِحْسانِ إِلَيْهِ وَ ارْدُدْ شَرَّهُ بِالاْءِنْعامِ عَلَيْهِ ۳ .
۵۷۸۵.عَزيمَةُ الْخَيرِ تُطْفِى ءُ نارَ الشَّرِّ.
۵۷۸۶.عارُ الْفَضيحَةِ يُكَدِّرُ حَلاوَةَ اللَّذَّةِ.
۵۷۸۷.عِزُّ الْقُنُوعِ خَيْرٌ مِنْ ذُلِّ الْخُضُوعِ.