341
عيون الحكم و المواعظ

وَإِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ الْباطِلِ وَ التُّرَّهاتِ ۱ .

۵۸۱۱.عَضُّوا عَلى النَّواجِذِ فَإِنَّهُ أَنْبا لِلسُّيُوف عَنِ الْهامِ.

۵۸۱۲.عُنْوانُ النَّبْلِ الاْءِحْسانُ إِلى النّاسِ.

۵۸۱۳.عُقْبَى الْجَهْلِ مَضَرَّةٌ وَ الْحَسُودُ لا تَدُومُ لَهُ مَسَرَّةٌ.

۵۸۱۴.عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ الْيَقينِ وَ التَّقْوى فَإِنَّهُما يُبْلِغانِكُمْ جَنَّةَ الْمَأْوى.

۵۸۱۵.عادَةُ اللِّئامِ وَ الْأَغْمارِ أَذِيَّةُ الْكِرامِ وَ الْأَحْرارِ.

۵۸۱۶.عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِشِرافِ النُّفُوسِ ذَوِي الاُْصُولِ الطَّيِّبَةِ فَإِنَّها عِنْدَهُمْ أَقْضى وَ هِيَ لَدَيْهِمْ أَزْكى.

۵۸۱۷.عَوِّدْ نَفْسَكَ فِعْلَ الْمَكارِمِ وَ تَحَمُّلِ [أعْباءِ ]الْمَغارِمِ تَشْرُفْ نفْسُكَ وَ تَعمُرْ آخرَتُكَ وَ يَكْثُرْ حامِدُكَ.

۵۸۱۸.عَوِّدْ أُذُنَكَ حُسْنَ الاْءِسْتِماعِ وَ لا تُصْغِ إِلى ما لا يَزيدُ في إِصْلاحِكَ اسْتِماعَهُ فَإِنَّ ذلِكَ يُصْدِى ءُ الْقُلُوبَ وَ يُوجِبُ الْمَذامَّ.

۵۸۱۹.عَوْدُكَ إِلى الْحَقِّ وَ إِنْ تَتْعَبْ خَيرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الْباطِلِ.

۵۸۲۰.عادَةُ الاْءِحْسانِ مادَّةُ الاْءِمْكانِ.

۵۸۲۱.عادَةُ اللِّئامِ [المُكافِأة بِالقَبيحِ عَنِ الإحسان.

۵۸۲۲.عادَةُ الأغْمارِ] ۲ قَطْعُ مَوادِّالاْءِحْسانِ.

۵۸۲۳.عادَةُ اللِّئامِ قُبْحُ الْوَقيعَةِ.

۵۸۲۴.عادَةُ الْكِرامِ حُسْنُ الصَّنيعَةِ.

۵۸۲۵.عِلْمُ الْمُنافِقِ في لِسانِه.

۵۸۲۶.عِلْمُ الْمُؤْمِنِ في عَمَلِه.

۵۸۲۷.عِلْمٌ لا يَنْفَعُ كَدَواءٍ لا يَنْجَعُ.

۵۸۲۸.عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَذَلُّ مِنْ عَبْدِ الرِّقِّ.

۵۸۲۹.عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَسيرٌ لا يُفَكُّ أَسْرُهُ.

۵۸۳۰.عِلَّةُ الْمُعاداةِ قِلَّةُ الْمُبالاةِ.

۵۸۳۱.عَلِّمُوا أَوْلادَكُمُ ۳ الصَّلاةَ لِسَبْعٍ وَ خُذُوهُمْ بِها إِذا بَلَغُوا الْحُلُمَ.

۵۸۳۲.عِظَمُ الْجَسَدِ وَ طُولُهُ لا يَنْفَعُ إِذا كانَ الْقَلْبُ خاوِيا.

۵۸۳۳.عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي الْمَطاعِمِ فَإِنَّهُ أَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ وَ أَصْحُّ لِلبَدَنِ وَ أَعْوَنُ عَلى الْعِبادَةِ.

۵۸۳۴.عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الْحَقِّ فَالْزَمُوها وَ إِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ التُّرَّهاتِ.

1.و في الغرر : عليكم بموجبات الحق فالزموها و إياكم و محالات الترهات ، كما يأتي برقم ۵۸۳۴.

2.ما بين المعقوفتين من الغرر ۱۰ و ۱۱.

3.في الغرر ۲۰ : صبيانكم ، و لم يرد فيها «لسبع».


عيون الحكم و المواعظ
340

۵۷۸۸.عَلَيْكُمْ بِالْمَحَجَّةِ الْبَيْضاءِ فَاسْلُكُوها وَ إِلاّ يَسْتَبْدِلِ اللّهُ بِكُمْ غَيرَكُمْ.

۵۷۸۹.عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَشَجَرٍ بِلا ثَمَرٍ.

۵۷۹۰.عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَقَوْسٍ بِلا وَتَرٍ.

۵۷۹۱.عَبْدُ الْمَطامِعِ مُسْتَرِقٌّ لا يَجِدُ أَبدا الْعِتْقَ.

۵۷۹۲.عَوِّدْ نَفْسَكَ الاْءِسْتِكْثارَ بِالاْءِسْتِغْفارِ ۱ فَإِنَّهُ يَمْحُو عَنْكَ الْحَوْبَةَ وَيُعْظمُ لَكَ الْمَثُوبَةَ.

۵۷۹۳.عَوِّدْ لِسانَكَ لينَ الْكَلامِ وَ بَذْلَ السَّلامِ يَكْثُرْ مُحِبُّوكَ وَ يَقِلَّ مُبْغِضُوكَ.

۵۷۹۴.عَوِّدْ لِسانَكَ حُسْنَ الْكَلامِ تَأْمَنِ الْملامَ.

۵۷۹۵.عَوْدُك إِلى الْحَقِّ خَيرٌ مِنْ تَماديكَ فِي الْباطِل.

۵۷۹۶.عَوِّدْ نَفْسَكَ السَّماحَ وَتَجَنُّبَ الاْءِلْحاحِ يُكْرِمْكَ ۲ الصَّلاحُ.

۵۷۹۷.عَوِّدْ نَفْسَكَ حُسْنَ النِّيَّةِ [وَ جَميلَ المَقْصَدِ ]تُدْرِكْ [في مَباغيكَ ]النَّجاحَ.

۵۷۹۸.عادَةُ الْكِرام الْجُودُ وَ ۳ عادَةُ اللِّئامِ
الْجُحُودُ.

۵۷۹۹.عِلْمٌ بِلا عَمَلٍ حُجَّةُ اللّهِ عَلى الْعَبْدِ.

۵۸۰۰.عالِمٌ مُعانِدٌ خَيرٌ مِنْ جاهِلٍ مُساعِدٍ.

۵۸۰۱.عَلَيْكُمْ بِأَعْمالِ الْخَيرِ فَبادِروها وَ لا يَكُنْ غَيرُكمْ أَحَقَّ بها مِنْكُمْ.

۵۸۰۲.عِبادٌ مَخْلُوقُونَ اقْتِدارا وَ مَرْبُوبُونَ اقْتِسارا وَ مَقْبُوضُونَ احْتِضارا.

۵۸۰۳.عَرِّجُوا عَنْ طَريقِ الْمُنافَرَةِ وَ ضَعُوا تيجانَ الْمُفاخَرَةِ.

۵۸۰۴.عَلَيْكُمْ بِالتَّواصُلِ وَ الْمُوافَقَةِ وَ إِيّاكُمْ وَ الْمُقاطَعَةَ وَ الْمُهاجَرَةَ.

۵۸۰۵.عاشِرْ أَهْلَ الْفَضائِلِ تَسْعَدْ وَ تَنْبُلْ.

۵۸۰۶.عِمارَةُ الْقُلُوبِ في مُعاشَرَة ذوِي الْعُقُولِ.

۵۸۰۷.عَينُ الْمُحِبِّ عَمْياءُ ۴ عَنْ عَيْبِ الْمَحْبُوب وَ أُذُنُهُ صَمَّاءُ عَنْ قُبْحِ مَساوِيهِ.

۵۸۰۸.عاوِدُوا الْكَرَّ وَ اسْتَحْيُوا مِنَ الْفَرِّ فَإِنَّهُ عارٌ فِي الْأَعْقابِ وَ نارٌ يَوْمَ الْحِسابِ.

۵۸۰۹.عاشٍ ركّابُ عَشَواتٍ جاهِلٌ ركّابُ جَهالاتٍ.

۵۸۱۰.عَلَيْكُمْ بِالْحقِّ وَ التَّقْوى فَالْزَمُوهُما

1.كذا في (ت) ، و في (ب) : الإستهتار ، و في طبعة طهران من الغرر: الإستهتار بالذكر والإستغفار ، و في طبعة النجف : بالفكر.

2.و في الغرر ۷ : يلزمك.

3.واو العطف لم تردف في الغرر.

4.كذا في (ت) ، و في (ب) و الغرر ۲۹ : عمية ، و المثبت أنسب للسياق.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 134613
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي