۸۷۸۹.مَا الدُّنْيا غَرَّتْكَ وَ لكِنْ بِهَا اغْتَرَرْتَ.
۸۷۹۰.مَا الْعاجِلَةُ خَدَعَتْكَ وَ لكِنْ بِهَا اخْتَدَعْتَ.
۸۷۹۱.مَا أَقَلَّ الثِّقَةَ الْمُؤْتَمَنَ وَ أَكْثَرَ الْخَوّانَ.
۸۷۹۲.مَا أَكْثَرَ الاْءِخْوانَ عِنْدَ الْجِفانِ وَ أَقَلَّهُمْ عِنْدَ حادِثاتِ الزَّمانِ.
۸۷۹۳.مَا حَمَلَ الرَّجُلُ حَمْلاً أَثْقَلُ مِنَ الْمُرُوَّةِ.
۸۷۹۴.مَا تَزَيَّنَ الاْءِنْسانُ بِزينَةٍ أَجْمَلَ مِنَ الْفُتُوَّةِ.
۸۷۹۵.مَا أَحْسَنَ الاْءِنْسانَ أَنْ يَقْنَعَ بِالْقَليلِ وَ يَجُودَ بِالْجَزيلِ.
۸۷۹۶.مَا أَقْبَحَ بِالاْءِنْسانِ باطِنا عَليلاً وَ ظاهِرا جَميلاً.
۸۷۹۷.مَا لاِبْنِ آدَمَ وَ الْفَخْرَ ؟ وَ أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ وَ آخِرُهُ جيفَةٌ لا يَرْزُقُ نَفْسَهُ وَ لا يَدْفَعُ حَتْفَهُ.
۸۷۹۸.مَا قَصَمَ ظَهْرِي إِلاَّ رَجُلانِ عالِمٌ مُتَهَتِّكٌ وَ جاهِلٌ مُتَنَسِّكٌ ، هذا يُنْفِرُ عَنْ حَقِّه بِهَتْكِه وَ هَذا يَدْعُو إِلى باطِلِه بِنُسُكِه.
۸۷۹۹.مَا لاِبْنِ آدَمَ وَ الْعُجْبَ وَ أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ مَذِرَةٌ وَ آخِرُهُ جيفَةٌ قَذِرَةٌ وَ هُوَ بَينَ ذلِكَ يَحْمِلُ الْعَذَرَةَ.
۸۸۰۰.مَا يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ أَنْ يَلْقى أَخْاهُ بِما يَكْرَهُ مِنْ عَيْبِه إِلاَّ مَخافَةَ أَنْ يَلْقاهُ بِمِثْلِه وَقَدْ تَصَافَيْتُمْ عَلى حُبِّ الْعاجِلِ وَ رَفْضِ الاْجِلِ.
۸۸۰۱.مَا أَطالَ أَحَدٌ الْأَمَلَ إِلاَّ نَسِيَ الْأَجَلَ فَأَساءَ الْعَمَلَ.
۸۸۰۲.ما لَكَ وَ مَا إِنَْأدْرَكْتَهُ شَغَلَكَ بِصَلاحِه عَنِ الاْءِسْتِمْتاعِ بِه وَ إِنْ تَمَتَّعْتَ بِه نَغَّصَهُ عَلَيْكَ ظَفَرُ الْمَوْتِ بِكَ.
۸۸۰۳.مَا صَبَّرَكَ أَيُّهَا الْمُبْتَلى عَلى دائِكَ وَ جَلَّدَكَ عَلى مَصائِبِكَ وَ عَزّاكَ عَنِ الْبُكاءِ عَلى نَفْسِكَ.
۸۸۰۴.مَا أَحَقَّ لِلْعاقِلَ ۱ أَنْ يَكُونَ لَهُ ساعَةٌ لا يَشْغلُهُ عَنْها شاغِلٌ يُحاسِبُ فيها نَفْسَهُ فَيَنْظُرُ فيمَا اكْتَسَبَ لَها وَ عَلَيْها في لَيْلها وَ نَهارِها.
۸۸۰۵.مَا أَحْسَنَ بِالاْءِنْسانِ أَنْ يَصْبِرَ عَمَّا يَشْتَهي.
۸۸۰۶.مَا أَجْمَلَ بِالاْءِنْسانِ أَنْ لا يَشْتَهيَ مَا لا يَنْبَغي.
۸۸۰۷.مَا أَبْعَدَ الْخَيرَ مِمَّنْ هِمَّتُهُ بَطْنُهُ وَفَرْجُهُ.