481
عيون الحكم و المواعظ

۸۸۳۸.مَا أَقْرَبَ الْحَياةَ مِنَ الْمَوْتِ.

۸۸۳۹.مَا أَبْعَدَ الاْءِسْتِدْراكَ مِنَ الْفَوْتِ.

۸۸۴۰.ما تَزَيَّنَ مُتَزَيِّنٌ بِمِثْلِ طاعَةِ اللّهِ.

۸۸۴۱.مَا تَقَرَّبَ مُتَقَرِّبٌ بِمِثْلِ عِبادَةِ اللّهِ.

۸۸۴۲.مَا شَرٌّ . بَعْدَه الْجَنَّةُ . بِشَرٍّ.

۸۸۴۳.مَا خَيرٌ . بَعْدَهُ النّارُ . بِخَيْرٍ.

۸۸۴۴.مَا اكْتُسِبَ الشَّرَفُ بِمِثْلِ التَّواضُعِ.

۸۸۴۵.مَا أَصْلَحَ الدِّينَ كَالْوَرَعِ.

۸۸۴۶.مَا حُصِّنَتِ النِّعْمَةُ بِمِثْلِ الشُّكْرِ.

۸۸۴۷.مَا يُعْطَى الْبَقاءَ مَنْ أَحَبَّهُ.

۸۸۴۸.مَا يَنْجُو مِنَ الْمَوْتِ مَنْ طَلَبَهُ.

۸۸۴۹.مَا ظَفَرَ مَنْ ظَفَرَ الاْءِثْمُ بِه.

۸۸۵۰.مَا عَلِمَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِعِلْمِه.

۸۸۵۱.مَا عَقَلَ مَنْ طالَ أَمَلُهُ.

۸۸۵۲.مَا أَحْسَنَ مَنْ ساءَ عَمَلُهُ.

۸۸۵۳.مَا كانَ الرِّفْقُ في شَيْءٍ إِلاَّ زانَهُ.

۸۸۵۴.مَا كانَ الْخُرْقُ فِي شَيْءٍ إِلاَّ شانَهُ.

۸۸۵۵.مَأ أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزائِمِ الْيَوْمِ.

۸۸۵۶.مَا أَهْدَمَ التَّوْبَةَ لِعَظْيمِ الْجُرْمِ.

۸۸۵۷.مَا أَكْثَرَ مَنْ يَعْتَرِفُ بِالْحَقِّ وَ لا يُطيعُهُ ۱ .

۸۸۵۸.مَا أَكثَرَ مَنْ يَعْلَمُ الْعِلْمَ وَ لا يَتَّبِعُهُ.

۸۸۵۹.مَا أَقْرَبَ النِّقْمَةَ مِنَ الظَّلُومِ.

۸۸۶۰.مَا أَقْرَبَ النُّصْرَةَ مِنَ الْمَظْلُومِ.

۸۸۶۱.مَا أَعْظَمَ عِقابَ الْباغي.

۸۸۶۲.مَا أَسْرَعَ صَرْعَةَ الطَّاغي.

۸۸۶۳.مَا حُصِّنَتِ الْأَعْراضُ بِمِثْلِ الْبَذْلِ.

۸۸۶۴.مَا عُمِرَتِ الْبُلْدانُ بِمِثْلِ الْعَدْلِ.

۸۸۶۵.مَا شُكِرَتِ النِّعْمَةُ بِمِثْلِ بَذْلِها.

۸۸۶۶.مَا حُصِّنَتِ الْنِّعَمُ بِمِثْلِ الاْءِنْعامِ بِها.

۸۸۶۷.مَا حَصَلَ الْأَجْرُ بِمِثْلِ الصَّبْرِ.

۸۸۶۸.مَا حُرِسَتِ النِّعَمُ بِمِثْلِ الشُّكْرِ.

۸۸۶۹.مَا أَشاعَ الذِّكْرَ بِمِثْلِ الْبَذْلِ.

۸۸۷۰.مَا أَذَلَّ النَّفْسَ كَالْحِرْصِ وَ لا شانَ الْعِرْضَ كَالْبُخْلِ.

۸۸۷۱.مَا أَقْبَحَ الْكِذْبِ بِذَوِي الْفَضْلِ.

۸۸۷۲.مَا أَقْبَحَ الْبُخْلَ بِذَوِي النَّبْلِ.

۸۸۷۳.مَا أَعْظَمَ سَعادَةَ مَنْ بُوشِرَ قَلْبُهُ بِبَرْدِ الْيَقينِ.

۸۸۷۴.مَا أَعْظَمَ فَوْزَ مَنِ اقْتَفى أَثَرَ النَّبِيِّينَ.

۸۸۷۵.مَا عَقَدَ إِيمانَهُ مَنْ بَخِلَ بِإِحْسانِه.

۸۸۷۶.مَا هَنَّأَ بِمَعْرُوفِه مَنْ كَثُرَ امْتِنانُهُ.

۸۸۷۷.مَا أَمَرَ اللّهُ بِشَيْءٍ إِلاَّ وَ أَعانَ عَلَيْهِ.

۸۸۷۸.مَا نَهى [اللّهُ ]عَنْ شَيْءٍ إِلاَّ وَ أَغْنى عَنْهُ.

1.في (ب) و طبعة النجف من الغرر : يعطيه.


عيون الحكم و المواعظ
480

۸۸۰۸.مَا أَعْظَمَ حِلْمَ اللّهِ عَنْ أَهْلِ الْعِنادِ وَ مَا أَكْثَرَ عَفْوَهُ عَنْ مُسْرِفي الْعِبادِ.

۸۸۰۹.مَا أَسْرَعَ السَّاعاتِ فِي الْأَيّامِ وَ أَسْرَعَ الْأَيَّامَ فِي الشُّهُورِ وَ أَسْرَعَ الشُّهُورَ فِي السَّنَةِ وَ أَسْرَعَ السَّنَةَ في هَدْمِ الْعُمْرِ.

۸۸۱۰.مَا أَخْلَقَ مَنْ عَرَفَ رَبَّهُ أَنْ يَعْتَرِفَ بِذَنْبِه.

۸۸۱۱.مَا خَيرُ دارٍ تَنْقُضُ نَقْضَ الْبَناءِ وَ عُمْرٍ يَفْنى فَناءَ الزَّادِ.

۸۸۱۲.مَا أَنْفَعَ الْمَوْتَ لِمَنْ أَشْعَرَ الاْءِيْمانَ وَ التَّقْوى قَلْبَهُ.

۸۸۱۳.مَا لا يَنْبَغي أَنْ تَفْعَلَهُ في الْجَهْرِ لا تَفْعَلْهُ فِي السِّرِّ.

۸۸۱۴.مَا أَراكُمْ إِلاَّ أَشْباحا بِلا أَرْوَاحِ وَ أَرْواحا بِلا فَلاحِ وَ نُسّاكا بِلا صَلاحِ وَ تُجّارا بِلا أَرْباحٍ.

۸۸۱۵.مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلاَّ مَجَّ مِنْ عَقْلِه مَجَّةً.

۸۸۱۶.مَا التَذَّ أَحَدٌ مِنَ الدُّنْيا لَذَّةً إِلاَّ كانَتْ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ غُصَّةً.

۸۸۱۷.مَا زَادَ فِي الدُّنْيا نَقَصَ فِي الاْخِرَةِ.

۸۸۱۸.مَا نَقَصَ فِي الدُّنْيا زادَ فِي الاْخِرَةِ.

۸۸۱۹.مَا أَقْرَبَ الرَّاحَةَ مِنَ التَّعَبِ.

۸۸۲۰.مَا أَجْلَبَ الْحِرْصَ لِلنَّصَبِ.

۸۸۲۱.مَا أَخْسَرَ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الاْخِرَةِ نَصيبٌ.

۸۸۲۲.مَا أَشْجَعَ الْبَرِيءَ وَ أَجْبَنَ الْمُريبَ.

۸۸۲۳.مَا أَقْرَبَ النَّعيمَ مِنَ الْبُؤْسِ.

۸۸۲۴.مَا أَقْرَبَ السُّعُودَ مِنَ النُّحُوسِ.

۸۸۲۵.مَا كانَ اللّهُ سُبْحانَهُ لِيُضِلَّ أَحَدا وَ لَيْسَ اللّهُ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ ۱ .

۸۸۲۶.مَاذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلالُ ۲ .

۸۸۲۷.مَا ضادَّ الْعُلَماءَ كَالْجُهّالِ.

۸۸۲۸.مَا جَمَّلَ الْفَضائِلَ كَاللُّبِّ.

۸۸۲۹.مَا أَضَرَّ الْمَحاسِنَ كَالْعُجْبِ.

۸۸۳۰.مَا ضادَّ الْعَقْلَ كَالْهَوى.

۸۸۳۱.مَا أَفْسَدَ الدِّينَ كَالدُّنْيا.

۸۸۳۲.مَا أَنْكَرْتُ اللّهَ مُذْ عَرَفْتُهُ.

۸۸۳۳.مَا شَكَكْتُ فِي اللّهِ مُذْ رَأَيْتُهُ.

۸۸۳۴.مَا كَذَبْتُ وَ لا كُذِبْتُ.

۸۸۳۵.مَا ضَلَلْتُ وَ لا ضُلَّ بِي.

۸۸۳۶.ما سَعَدَ مَنْ شَقى إِخْوانُهُ.

۸۸۳۷.مَا عَزَّ مَنْ ذَلَّ جيرانُهُ.

1.سورة يونس الآية ۳۲ : فذلكم اللّه ربكم الحق فماذا بعد الحق إلاّ الضلال.

2.في سورة الأنفال الآية ۵۱ : ذلك بما قدمت أيديكم و أن اللّه ليس بظلاّمٍ للعبيد.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 102610
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي