59
عيون الحكم و المواعظ

۱۴۹۳.المالُ وَبالٌ عَلى صاحِبِهِ إلاّ ما قَدَّمَ مِنْهُ.

۱۴۹۴.الحَقُودُ مُعَذِّبُ النَّفْسِ مُتَضاعَفُ الْهَمِّ.

۱۴۹۵.المُؤْمِنُ قَريبٌ أَمْرُهُ ، بَعيدٌهَمُّهُ ، كَثيرٌ صَمْتُهُ ، خالِصٌ عَمَلُهُ.

۱۴۹۶.المُتَّقُونَ أَعْمالُهُمْ زاكِيَهٌ وَأَعْيُنُهُمْ باكِيةٌ وَ قُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ.

۱۴۹۷.العاقِلُ يَجْتَهِدُ في عَمَلِهِ وَ يُقَصِّرُ مِنْ أَمَلِهِ.

۱۴۹۸.الجاهِلُ يَعْتَمِدُ عَلى أَمَلِه وَ يُقَصِّرُ مِنْ عَمَلِهِ.

۱۴۹۹.الكِبْرُ خَليقَةٌ مُرْدِيَةٌ لَئيمَهٌ مَنْ تَكَثَّرَ بِها قَلَّ.

۱۵۰۰.الجَهْلُ مَطِيَّةٌ شَمُوسٌ مَنْ رَكِبَها زَلَّ وَ مَنْ صَحِبَها ضَلَّ.

۱۵۰۱.اللِّسانُ مِعْيارٌ أَرْجَحَهُ الْعقْلُ وَ أطْاشَهُ الْجَهْلُ.

۱۵۰۲.المُفْلِحُ مَنْ نَهَضَ بِجَناحٍ أوِ اسْتَسْلَمَ فَاسْتَراحَ ۱ .

۱۵۰۳.العَجْزُ مَعَ لُزُومِ الْخَيرِخَيرٌ مِنَ الْقُدْرَةِ مَعَ لُزومِ ۲ الشَّرِّ.

۱۵۰۴.الحِرْفَةُ مَعَ الْعِفَّةِ خَيرٌمِنَ الْغِنى مَعَ الْفُجُورِ.

۱۵۰۵.المُؤْمِنُونَ ۳ الْمُؤْثِرُونَ وَالْمُخْلِصُونَ مِنْ رِجالِ الْأَعْرافِ.

۱۵۰۶.الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ أفْضَلُ أَعْمالِ الْخَلْقِ.

۱۵۰۷.أَلاْءِسْتِغْناءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّمِنَ الصِّدْقِ.

۱۵۰۸.الرُّكُونُ إِلى الدُّنْيا مَعَ مايُعايَنُ مِنْ غِيَرِها جَهْلٌ.

۱۵۰۹.الطُّمأْنينَةُ إِلى كُلِّ أَحَدٍقَبْلَ الاْءِخْتِبارِ مِنْ قُصُورِ الْعَقْلِ.

۱۵۱۰.القُصُورُ ۴ فِي الْعَمَلِ لِمَنْ وَثِقَ بِالثَّوابِ عَلَيْهِ غَبْنٌ.

۱۵۱۱.العالِمُ ۵ مَنْ غَلَبَ هَواهُ وَلَمْ يَبِعْ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ.

۱۵۱۲.الحازِمُ مَنْ لَمْ يَشْغَلْهُ غُرُورُ دُنْياهُ عَنِ العَمَلِ لاُِخْراهُ.

۱۵۱۳.العُمْرُ الَّذي يَبْلُغُ فيهِ الرَّجُلُ أُشدَّهُ ۶ الْأَرْبَعُونَ.

۱۵۱۴.العُمْرُ الَّذْي أعْذَرَ اللّهُفيهِ [إلى] ابْنِ آدَمَ وَ أنْذَرَ السِّتُّونَ.

1.هذا شطر من جوابه لأبي سفيان حينما أراد أن يستفزه للخلافة والحكم في عهد أبي بكر ، لاحظ خ ۵ من نهج البلاغة ، وأصله : أفلح من نهض ..

2.في الغرر ۱۹۷۳ : ركوب.

3.و في الغرر ۱۹۷۵ : الموقنون . و هو أنسب .

4.في الغرر ۱۹۸۱ : التقصير . و هو أحسن.

5.في الغرر ۱۹۸۳ : العاقل.

6.في الغرر ۱۹۸۶ : يبلغ الرجل فيه الأشد . والأشد هنا بملاحظة الروح لا البدن.


عيون الحكم و المواعظ
58

۱۴۷۳.الصَّبْرُ عَنِ الشَّهْوَةِ عِفَّهٌ وَ عَنِ الْغَضَبِ نَجْدَةٌ وَ عَنِ الْمَعْصِيَةِ تَوَرُّعٌ.

۱۴۷۴.السَّخاءُ أنْ تَكُونَ بِمالِكَ مُتَبَرِّعا وَ عَنْ مالِ غَيرِكَ مُتَوَرِّعا.

۱۴۷۵.الفَقيرُ الرّاضي ناجٍ مِنْ حَبائِل إِبْليسَ وَ الغَنِيُّ ۱ واقِعٌ فِي حَبائِلِهِ.

۱۴۷۶.اللَّئيمُ لا يُرْجى خَيْرُهُ وَلا يُسْلَمُ مِنْ شَرِّهِ وَ لا يُؤْمَنُ غَوائِلُهُ ۲ .

۱۴۷۷.المُؤْمِنُونَ ۳ أنْفُسُهُمْ عَفيفَةٌ وَ حاجاتُهُمْ خَفيفَةُ وَ خَيْراتُهُمْ مَأْمُولَةٌ وَ شُرُورُهُمْ مَأْمُونَةٌ.

۱۴۷۸.المُتَّقُونَ أَنْفُسُهُمْ قانِعَهٌ وَشَهَواتُهُمْ مَيِّتَةٌ وَ وُجُوهُهُمْ مُسْتَبْشِرَةٌ وَ قُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ.

۱۴۷۹.المُؤْمِنُ دائِمُ الْفِكْرِ وَكَثيرُ الذِّكْرِ ۴ ، عَلى النَّعْماءِ شاكِرٌ وَفِي الْبَلاءِ صابِرٌ.

۱۴۸۰.الدُّنْيا عَرَضٌ حاضِرٌ يَأْكُلُ مِنْهُ الْبَرُّ وَ الْفاجِرُ وَ الاْخِرَةُ دارُ حَقٍّ يَحْكُمُ فيها مَلِكٌ قادِرٌ.

۱۴۸۱.الاْءِيمانُ ۵ هُوَ التَّسْليمُ وَالتَّسْليمُ هُو
الْيَقينُ وَ الْيَقينُ هُوَ التَّصْديقُ وَ التَّصْديقُ هُوَ الاْءِقْرارُ وَالاْءِقْرارُ هُوَ الْأَداءُ وَ الْأَداءُ هُو الْعَمَلُ.

۱۴۸۲.الشِّرْكَةُ فِي الْمالِ ۶ تُؤَدّيإِلَى الاْءِضْطِرابِ.

۱۴۸۳.الشِّرْكَةُ فِي الرَّأْيِ تُؤَدّيإِلَى الصوابِ.

۱۴۸۴.العِلْمُ يَهْتِفُ بِالْعَمَلِ فَإنْ أجابَه وَ إِلاّ ارْتَحَلَ.

۱۴۸۵.ألاُْمُورُ بِالتَّقْديرِ وَلَيْسَتْ بِالتَّدْبيرِ ۷ .

۱۴۸۶.القَليلُ مَعَ التَّدْبيرِ أبْقىمِنَ الْكَثيرِ مَعَ التَّبْذيرِ.

۱۴۸۷.التَّثَبُّتُ خَيرٌ مِنَ الْعَجَلَهِ إِلاّ في فُرَصِ الْبِرَّ.

۱۴۸۸.العَجَلَةُ مَذْمُومَةٌ في كُلِ أَمْرٍ إِلاّ فيما يَدْفَعُ الشَّرْ.

۱۴۸۹.الاْءِنْصافُ مِنَ النَّفْسِ كَالْعَدْلِ فِي الاْءِمْرَةِ.

۱۴۹۰.التَّواضُعُ مَعَ الرِّفْعَةِ كَالْعَفْوِ مَعَ الْقُدْرَةِ.

۱۴۹۱.الجُنُودُ عِزُّ الدِّينِ وَحُصُونُ الْوُلاةِ.

۱۴۹۲.العَدْلُ قِوامُ الرَّعِيَّةِ وَكَمالُ ۸ الْوُلاةِ.

1.بقرينة المقابلة والمعنى ينبغي أن تكون العبارة : «و الغني الساخط» أو ما شاكله.

2.في ب : تؤمن . في الغرر ۹۳۰ : أيؤمَنُ مِنْ غوائله.

3.في الغرر ۱۹۳۱ : المتقون.

4.في الغرر ۱۹۳۳ : دائم الذكر كثير الفكر.

5.في الغرر ۱۹۳۵ : الإسلام . و مثله في نهج البلاغة.

6.في الغرر ۱۹۴۱ : المُلْك.

7.في الغرر ۱۹۴۷ : لا بالتدبير.

8.في الغرر ۱۹۵۴ : جمال.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 135450
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي