63
عيون الحكم و المواعظ

۱۶۱۹.الحُظْوَةُ عِنْدَ الْخالِقِ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ.

۱۶۲۰.الحُظْوَةُ فيما ۱ عِنْدَالْمَخْلُوقِ بِالرَّغْبَةِ عَمّا في يَدَيْهِ.

۱۶۲۱.المُقْتَرِبُ بِأَداءِ الْفَرائِضِ وَ النَّوافِلِ مُتَضاعِفُ الْأَرْباحِ.

۱۶۲۲.المَوَدَّةُ تَعاطُفُ الْقُلُوبِ وَ ائْتِلافُ ۲ الْأَرْواحِ.

۱۶۲۳.اليَقْظَةُ ۳ فِي الدِّينِ نِعْمَهٌ عَلى مَنْ رُزِقَهُ.

۱۶۲۴.الْأَصْدِقاءُ نَفْسٌ واحِدَهٌ في جُسُومٍ مُتَفَرِّقَةٍ.

۱۶۲۵.العِلْمُ يُرْشِدُكَ وَالْعَمَلُ يَبْلُغُ بِكَ الْغايَةَ.

۱۶۲۶.العِلْمُ أَوَّلُ دَليلٍ وَالْمَعْرِفَةُ آخِرُ نِهايَةٍ.

۱۶۲۷.الكَلامُ في وَثاقِكَ مَالَمْ تَتَكَلَّمْ (بِهِ) ۴ فَإِذا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ في وَثاقِه.

۱۶۲۸.العاقِلُ مَنْ يَتَقاضى نَفْسَهُ فيما يَجِبُ عَلَيْهِ وَ لا يَتَقاضى غَيرَهُ بِما يَجِبُ لَهُ ۵ .

۱۶۲۹.الكَريمُ إِذَا احْتاجَ إِلَيْكَ أَعْفاكَ وَ إِذا احْتَجْتَ إِلَيْهِ كَفاكَ.

۱۶۳۰.المُتَعَبِّدُ بِغَيرِ عِلْمٍ كَحِمارَةِ الطّاحُونَةِ تَدوُرُ وَ لا تَبْرَحُ مِنْ مَكانِها ۶ .

۱۶۳۱.الكَريمُ يَعْفُو مَعَ الْقُدْرَهِ وَ يَعْدِلُ مَعَ الاْءِمْرَةِ وَ يَكُفُّ إسائَتَهُ وَ يَبْذُلُ إِحْسانَهُ.

۱۶۳۲.الجُودُ مِنْ غَيرِ خَوْفٍ وَلا رَجاءِ مُكافاةٍ ؛ حَقيقَةُ الْجُودِ.

۱۶۳۳.المُؤْمِنُ إِذا نَظَرَ اعْتَبَرَوَإِذا تَكَلَّمَ ذَكَرَ وإِذا سَكَتَ تَفَكَّرَ وَ إِذا أعْطِيَ ۷ شَكَرَ وَ إِذا ابْتُلِيَ صَبَرَ.

۱۶۳۴.المُؤْمِنُ إِذا وُعِظَ ازْدَجَرَ وَ إِذا حُذِّرَ حَذِرَ وَ إِذا عُبِّرَ اعْتَبَرَ وَ إِذا ذُكِّرَ ذَكَرَ وَ إِذا ظُلِمَ غَفَرَ.

۱۶۳۵.الفَقْرُ صَلاحُ الْمُؤْمِنِ وَمُريحُهُ مِنْ حَسَدِ الْجيرانِ وَ تَمَلُّقِ الاْءِخْوانِ وَ تَسَلُّطِ السُّلْطانِ.

۱۶۳۶.التَّقْوى أَوْكَدُ ۸ سَبب بيْنَكَ وَ بَينَ اللّهِ إِنْ أخَذْتَ بِهِ ، وَ جُنَّةٌ مِنْ عَذابٍ أليمٍ.

۱۶۳۷.الكَرامَةُ تُفْسِدُ مِنَ اللَّئيمِ بِقَدْرِ ما تُصْلِحُ مِنَ الْكَريمِ.

۱۶۳۸.الجاهِلُ صَخْرَةٌ لا يَنْفَجِرُماؤُها و

1.هذا هو الصواب الموافق للغرر ۲۰۵۵ ، و في الأصل : الرغبة فيما ..

2.في الغرر ۲۰۵۷ : في ائتلاف.

3.في الغرر ۲۰۵۸ : التيقظ.

4.ليس في الغرر ۲۰۶۲.

5.في الغرر ۲۰۶۶ : العاقل يتقاضى نفسه بما .. يتقاضى لنفسه بما ..

6.في الغرر ۲۰۷۰ : كحمار الطاحونة يدور و لا يبرح من مكانه.

7.كذا في الغرر ۲۰۷۵ ، و في الأصل : حذر.

8.في الغرر ۲۰۷۹ : آكد.


عيون الحكم و المواعظ
62

۱۵۹۲.الصَّدَقَةُ أفْضَلُ الْحَسَناتِ.

۱۵۹۳.الرِّفْـقُ مِفْـتاحُ النَّـجاحِ.

۱۵۹۴.التَّوْفيقُ قائِـدُ الصَّـلاحِ.

۱۵۹۵.الكِتابُ تَرْجُـمانُ النِّـيَّةِ.

۱۵۹۶.العَمَـلُ عُنْـوانُ الطَّوِيَّةِ.

۱۵۹۷.السَّخاءُ يَـزْرَعُ الْمَحَبَّـةِ.

۱۵۹۸.الشُّحُّ يَكْسِـبُ الْمَسَبَّـةَ.

۱۵۹۹.المَواعِظُ حَيـاةُ القُلُوبِ.

۱۶۰۰.الذِّكْرُ ۱ مُجالَسَةُ الْمَحْبُوبِ.

۱۶۰۱.المَغْبُونُ مَنْ شُغِلَ بِالدُّنْياوَفاتَهُ حَظُّ الاْخِرَةِ ۲ .

۱۶۰۲.العاقِلُ مَنْ يَمْلِكُ نَفْسَهُ إِذا غَضِبَ وَ إِذا رَغِبَ وَ إِذا رَهِبَ.

۱۶۰۳.الزُّهْدُ أَقلُّ مَا يُوجَدُوَأَجَلُّ ما يُعْهَدُ ، يَمْدحُهُ الْكُلُّ وَيَتْرُكُهُ الْجُلُّ.

۱۶۰۴.الصَّبْرُ عَلى الْفَقْرِ مَعَ الْعِزِّ أَجْمَلُ مِنَ الْغنى مَعَ الذُّلِّ.

۱۶۰۵.السُّرُورُ يَبْسُطُ النَّفْسَ وَيُثيرُ النَّشاطَ.

۱۶۰۶.الغَمُّ يَقْبِضُ النَّفْسَ وَيَطْوِي الاْءِنْبِساطَ.

۱۶۰۷.التَّلَطُّفُ فِي الْحيلَةِ أَجْدى مِنَ الْوَسيلَةِ.

۱۶۰۸.الحازِمُ مَنْ حَنَّكَتْهُ التَّجارِبُ وَ هَذَّبَتْهُ النَّوائِبُ.

۱۶۰۹.الاْءِحْسانُ غَريزَةُ الْأَخْيارِ وَ الاْءِسائَةُ غَريزَةُ الْأَشْرارِ.

۱۶۱۰.السَّاعاتُ تَخْتَرِمُ الأَعْمارَ وَ تُداني ۳ مِنَ الْبَوارِ.

۱۶۱۱.الرُّكُونُ إِلى الدُّنْيا مَعَ مَايُعايَنُ مِنْ سُوءِ تَقَلُّبِها جَهْلٌ.

۱۶۱۲.الحِدَّةَ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صاحِبَها يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ.

۱۶۱۳.القَلْبُ يَنْبُوعُ الْحِكْمَةِ وَالاُْذُنُ مَغْيضَها.

۱۶۱۴.الدّنيا شَرَكُ النُّفُوسِ وَقَرارَةُ الضُّرُّ وَ الْبُؤْسُ ۴ .

۱۶۱۵.أَلْأَيّامُ صَحائِفُ آجالِكُمْ فَخَلِّدُوها أَحْسَنَ أَعْمالِكُمْ.

۱۶۱۶.الاْخِرَةُ دارُ قَرارِكُمْ ۵ فَجَهِّزُوا إِلَيْها ما يَبْقى لَكُمْ.

۱۶۱۷.البُكْاءُ مِنْ خَشْيَةُ اللّهِمِفْتاحُ الرَّحْمَةِ.

۱۶۱۸.العَمَلُ بِالْعِلْمِ مِنْ تَمامِ النِّعْمَةِ.

1.في الأصل : الدنيا . و التصويب من الغرر ۳۲۲.

2.في الغرر ۲۰۱۰ : حظه من الآخرة.

3.في الغرر ۲۰۳۰ : و تدني.

4.في الغرر ۲۰۴۷ : و قرارة كل ضر و بؤس.

5.في الغرر ۲۰۵۰ : مستقركم.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 134916
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي