الْمُنافِقِ وَ تَتَصَنَّعُ شَبيهَ ۱ الصَّديقِ الْمُوافِقِ حَتّى إِذا خَدَعَتْ وَتَمَكَّنَتْ تَسَلَّطَتْ تَسَلُّطَ الْعَدُوِّ وَتَحَكَّمَتْ تَحَكُّمَ الْعَتُوَّ وَأَوْرَدَتْ مَوارِدَ السَّوْءِ.
۱۶۵۴.الاُْنْسُ في ثَلاثَةٍ: الزَّوْجَةِ الْمُوافِقَةِ وَ الْوَلَدِ الْبارِّ ۲ وَ الْأَخِ الْمُوافِقِ.
۱۶۵۵.الْمُرُوَّةُ : الْعَدْلُ فِي الاْءِمْرَةِ وَ الْعَفْوُ فِي الْقُدْرَةِ وَ الْمُواساةُ فِي الْعِشْرَةِ.
۱۶۵۶.الحازِمُ مَنْ شَكَرَ النِّعَمَ مُقْبِلَةً وَ صَبَرَ عَنْها وَ سَلاها مُوَلِّيَةً مُدْبِرَةً.
۱۶۵۷.العالِمُ حَيٌّ بَيْنَ الْمَوْتـى.
۱۶۵۸.الجاهِلُ مَيِّتٌ بَيْنَ الْأَحياءِ.
۱۶۵۹.الاْءِخْوانُ جَلاءُ [الهُمومِ وَ ]الْأَحْزانِ.
۱۶۶۰.الصِّدْقُ جَمالُ الاْءِنْسانِ وَحُلْيَةُ ۳ الاْءِيمان.
۱۶۶۱.الشَّهَواتُ مَصائِدُ الشَّيْطانِ.
۱۶۶۲.الحَياءُ مِنَ اللّهِ تَعالىيَقي مِنْ عَذابِ النّارِ.
۱۶۶۳.التَّهَجُّمُ عَلى الْمَعاصييُوجِبُ عِقابَ النَّارِ.
۱۶۶۴.الغَفْلَةُ تَكْسِبُ الاْءِغْتِرارَوَ تُدْني مِنَ الْبَوارِ.
۱۶۶۵.المُؤْمِنُ يَنْظُرُ فِي الدُّنْيابِعَيْنِ الاْءِعْتِبارِ وَ يقْتاتُ فيها بِبَطْنِ الاْءِضْطِرارِ ۴ .
۱۶۶۶.العِبادَةُ الْخالِصَةُ أَنْ لايَرْجُوَ الرَّجُلُ إِلاّ رَبَّهُ وَ لا يَخافَ إِلاّ ذَنْبَهُ.
۱۶۶۷.المَسْأَلَةُ طَوْقُ الْمَذَلَّهِ تَسْلِبُ الْعَزيزَ عِزَّهُ وَ الْحَسيبَ حَسَبَهُ.
۱۶۶۸.العَدْلُ أنَّكَ إِذا ظَلَمْتَ أَنْصَفْتَ وَ الْفَضْلُ أَنَّكَ إِذا قَدَرْتَ عَفَوْتَ.
۱۶۶۹.الْوَفاءُ حِفْظُ الذِّمامِ وَالْمُرُوَّةُ تَعَهُّدُ ذَوِي الْأَرْحامِ.
۱۶۷۰.المَرْءُ يَتَغَيَّرُ في ثَلاثٍ:القُرْبِ مِنَ الْمُلُوكِ وَالْوِلاياتِ وَ الْغِنى بَعْدَ الْفَقْرِ ، فَمَنْ لَمْ يَتَغَيَّرْ في هذِه فَهُوَ ذُو عَقْلٍ قَويمٍ وَخُلْقٍ مُسْتَقيمٍ.
۱۶۷۱.وَ كانَ (عليه السّلام) إِذاأُثْنِيَ عَلَيْهِ فِي وَجْهِهِ يَقُولُ:
اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَعْلَمُ مِنّيبِنَفْسي وَ أَنَا أَعْلَمُ بِنَفْسي مِنْهُمْ ، اللّهُمَّ اجْعَلْني خَيرا مِمّايَظُنُّونَ وَ اغْفِرْ لي مِمّا لا يَعْلَمُونَ ۵ .