71
عيون الحكم و المواعظ

۱۷۸۹.اَصـابَ مُتَـأَنٍّ أَوْ كـادَ.

۱۷۹۰.اَخْطَأَ مُسْتَعْجِلٌ أَوْ كـادَ.

۱۷۹۱.إِخْلاصُ الْعَمَلِ مِنْ قُوَّهِ الْيقينِ وَ صَلاحِ النِّيَّةِ.

۱۷۹۲.اسْتِفْتاحُ الشَّرِّ يَحْدُو عَلى تَجَنِّيهِ.

۱۷۹۳.إِعادَةُ الاْءِعْتِذارِ تَذْكيـرٌبِالذَّنْبِ.

۱۷۹۴.إِعادَةُ التَّفْريعِ أَشَدُّمِنْ مَضَضِ الضَّرْبِ.

۱۷۹۵.اَهْلُ الْقُرْآنِ أَهْلُ اللّهِوَخاصَّتُهُ.

۱۷۹۶.إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه عُنْوانُ ضَعْفِ عَقْلِه.

۱۷۹۷.إِخْوانُ الصَّدُوقِ مَنْ وَقاكَ بِنَفْسِه وَ آثَرَكَ عَلى مالِه وَ وَلَدِه وَ عِرْسِه.

۱۷۹۸.اَهْلُ الدُّنْيا كَرَكْبٍ يُسارُبِهِمْ وَهُمْ نِيامٌ.


عيون الحكم و المواعظ
70

۱۷۶۵.اَلخَيرُ الَّذي لا شَرَّ فِيهِ:الشُّكْرُ مَعَ النِّعْمَةِ وَالصَّبْرُ عِنْدَ النّازِلَةِ ۱ .

۱۷۶۶.العالِمُ أَفْضَلُ مِنْ الصّائِمِ الْقائِمِ الْغازي في سَبيلِ اللّهِ ۲ .

۱۷۶۷.اَلعالِمُ ۳ بِمَنْزِلَةِ النَّخْلَهِ تَنْتَظِرُ مَتى يَسْقُطْ عَلَيْكَ مِنْها شَيْءٌ.

۱۷۶۸.اَلعالِمُ مَنْ عَرَفَ أَنَ مَايَعْلَمُ في جَنْبِ ما لا يَعْلَمُ قَليلٌ فَعَدَّ نَفْسَهُ بِذلِكَ جاهِلاً فَازْدادَ بِما عَرَفَ مِنْ ذلِكَ في طَلَبِ الْعِلْمِ اجْتِهادا.

۱۷۶۹.اَلجاهِلُ مَنْ عَدَّ نَفْسَهُ بِما جَهِلَ في مَعْرِفَةِ الْعِلْمِ عالِما وَ كانَ بِرَأْيِهِ مُكْتَفِيا.

۱۷۷۰.۴ المُسْلِمُ مِرْآةُ أَخيهِ فَإِذارَأَيْتُمْ مِنْ أَخيكُمْ هَفْوَةً فَلا تَكوُنُوا لِنَفْسِهِ فَأَرْشِدُوهُ وَ انْصِحُوهُ وَتَرَفَّقُوا بِهِ.

۱۷۷۱.إِتْباعُ الاْءِحْسانِ بِالاْءِحْسانِ مِنْ كَمالِ الْجُودِ ۵ .

۱۷۷۲.إِنْتِباهُ الْعَينِ لا يَنْفَعُ مَعَ غَفْلَةِ الْقُلُوبِ.

۱۷۷۳.اَعْمالُ الْعِبادِ في عاجِلِهِمْ نَصْبُ أَعْيُنِهِمْ في آجِلِهِم.

۱۷۷۴.إِشْتِغالُكَ بِمَصائِبِ نَفْسِكَ يَكْفيكَ الْعارَ.

۱۷۷۵.إِشْتِغالُكَ بِإِصْلاحِ الْمَعادِيُنْجيكَ مِنَ النّارِ.

۱۷۷۶.إِسْتِفْسارُ الصَّديقِ مِنْ عَدَمِ التَّوْفيقِ.

۱۷۷۷.اَسْبابُ الدُّنْيا مُنْقَطِعَهٌ وَأَحْبابُها بِها مُتَفَجِّعَةٌ.

۱۷۷۸.إِيثارُ الرَّعِيَّةِ تَقْطَعُ أَسْبابَ الْمَنْفَعَةِ.

۱۷۷۹.إِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه خُرْقٌ.

۱۷۸۰.إِذاعَةُ سِرٍّ أُودِعْتَهُ غَدْرٌ.

۱۷۸۱.آلَةُ الرِّئاسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ.

۱۷۸۲.إِضاعَةُ الْفُـرْصَةِ غُصَّـةٌ.

۱۷۸۳.اَوْقاتُ السُّرُورِ خَلْسَـةٌ.

۱۷۸۴.إِظْهارُ الْغِنى يُوجِبُ الشُّكْرَ.

۱۷۸۵.إِظْهارُ التَّباؤُس يَجْلِبُ الْفَقْرَ.

۱۷۸۶.إِخْفاءُ الْفاقَةِ وَالْأَمْراضِ مَنَ الْمُرُوَّةِ.

۱۷۸۷.اَماراةُ الدُّوَلِ إِنْشاءُ الْحِيَلِ.

۱۷۸۸.اَماراتُ السَّعادَةِ إِخْلاصُ الْعَمَلِ.

1.من كلام الامام الحسن نقله الحراني في التحف و عنه المجلسي في البحار ۷۸ / ۱۰۶.

2.نحوه فيمحاسن البرقي وعنه المجلسي فيالبحار ۲/ ۱۷.

3.نحوه في محاسن البرقي و عنه المجلسي في البحار ۲/۴۳. والحكمة التالية هي شطر من وصية أمير المؤمنين لابنه الحسن حسب رواية الحراني في تحف العقول وابن طاووس في كشف المحجة و عنهما المجلسي في بحار الأنوار ج ۷۷ ص ۲۰۵ و ۲۲۳. و الحكمة ما بعد التالية أي «الجاهل من عدّ نفسه .. مكتفيا» أيضا هي شطر من الوصية المذكورة فتجدها بعد أسطر من الحكمة المتقدمة في المصادر المذكورة.

4.آخر الفصل و لم يرد في ب.

5.من هذه الحكمة إلى آخر الفصل ليس من هذا الفصل.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 134427
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي