۰.* وعنه عليه السلام :«الزَّاهِد في الدّنيا من لم يَغْلِب الحرامُ صَبرَه ، ولم يَشغَل الحلال شُكره» : 75 / 37 .
۰.* وفي الخبر سأل النبيُّ صلى الله عليه و آله جبرئيلَ عليه السلام عن تفسير الزُّهد ، قال :«الزَّاهِد يُحِبُّ من يُحِبُّ خالقِه ، ويُبغِضُ مَن يُبغِضُ خالقه ، ويَتحرّج من حلال الدّنيا ، ولا يَلتفت إلَى حرامها» : 67 / 312 .
۰.* وفي الخبر :«سألت العالم عليه السلام عن أزهد النّاس ، قال : الذي لا يطلب المعدوم حتّى يَنفدَ الموجود» : 67 / 315 .
۰.زهر : في صفته صلى الله عليه و آله :«كان أزْهَرَ اللَّون» : 16 / 149 . الأزْهَر : الأبيضُ المُستَنير ، والزَّهْر والزَّهْرة : البياضُ النيِّر ، وهو أحسن الألوان(النهاية) .
۰.* ومنه عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«أكثِروا الصّلاة عليَّ الليلة الغرّاء واليوم الأزْهَر» : 89 / 360 . أي ليلة الجُمعة ويومها ، هكذا جاء مُفَسَّرا في الحديث(النهاية) .
۰.* ومنه عن أميرالمؤمنين عليه السلام :«لو ثُنِيَتْ لي وسادة لحَكمْتُ بين أهل القرآن بالقرآن حتّى يَزْهَر إلى اللّه ، ولحَكمْتُ بين أهل التوراة بالتوراة حتّى يَزْهَر إلى اللّه » : 40 / 136 . أي يتلألأ ويتّضح ويَستَنير صاعدا إلى اللّه ، فاستنارتُه كناية عن ظهور الأمر(المجلسي : 40 / 136) .
۰.* ومنه عن أبي هاشم العسكريّ :«سألت صاحب العسكر عليه السلام : لِمَ سُمِّيتْ فاطمةُ الزَّهْراءَ عليهاالسلام ؟ فقال : كان وجهُها يَزْهَر لأميرالمؤمنين عليه السلام من أوَّل النهار كالشمس الضاحية ، وعند الزوال كالقمر المنير» : 43 / 16 .
۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام في صفة الطاووس :«فهو كالأزَاهِير المَبثوثة» : 62 / 31 . الزَّهَرة ـ بالفتح وبالتحريك ـ : النّبات ونَوْره ، والجمع أزْهار ، وجمع الجمع أزَاهِير(المجلسي : 62 / 39) .
۰.زهق : عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله في أميرالمؤمنين عليه السلام :«المحاربُ له مَارِقٌ ، والرادّ عليه زَاهِق» : 38 / 90 . الزَّاهِق : الهالك ، ويحتمل أن يكون المراد غير المصيب ؛ فإنّ الزّاهِق السهم الذي يقع وراء الهدف ولا يصيب(المجلسي : 38 / 91) .
۰.* ومنه عن أميرالمؤمنين عليه السلام :«ونشهد أنّ محمّدا صلى الله عليه و آله ... مُزْهِقا رسوم أباطيل» : 75 / 2 .
۰.زهم : في الحديث :«ولا مِن مَسّ ما يُؤكل من الزُّهومات وضوء» : 77 / 219 . الزُّهْمُ